طول البصر
تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج طول البصر في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج طول البصر ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.
# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم
تعريف طول البصر
يُعد طول النظر (مد البصر) حالة شائعة في الرؤية حيث يمكنك رؤية الكائنات البعيدة بوضوح، ولكن الكائنات القريبة قد تكون ضبابية.
تُؤثر درجة مد بصرك (طول النظر) على قدرتك على التركيز. يُمكن للأشخاص المصابين بمد البصر (طول النظر) الشديد رؤية الأشياء البعيدة بوضوح، في حين أن أولئك الذين لديهم مد بصر خفيف قد يكونون قادرين على رؤية الأشياء الأقرب بوضوح.
عادةً ما يَنشأ مدّ البصر (طول النظر) منذ الولادة ويُتَوارث في العائلات. ويُمكنك تصحيح هذه الحالة بسهولة باستخدام النظارات أو العدسات اللاصقة. خيار العلاج الآخر هو الجراحة.
الأعراض
وقد يَعني مَدُّ البصر:
- أن رؤية الأشياء القريبة تبدو غائمة
- الحاجة إلى تغميض العين نصف إغماضة للرؤية بوضوح
- وربما تشعر بإجهاد العين المتمثِّل في إحساس حارق وألم داخل العينين أو حولهما
- تُواجِه إجهادًا عامًّا في العين أو صداعًا بعد قضاء مدة زمنية طويلة في تنفيذ مهام تلزم النظر عن قُرب، ومنها القراءة، والكتابة، وأعمال الحاسوب، أو الرسم
متى تزور الطبيب؟
إذا كانت درجة مد البصر لديك واضحة على نحوٍ كافٍ إلى الدرجة التي لا تستطيع معها أداء المهام كما ترغب، أو إذا كانت جودة البصر لديك تنتقص من استمتاعك بالأنشطة، فاستشر طبيبًا للعيون. حيث يستطيع الطبيب تحديد درجة مد البصر لديك وإسداء النصح إليك بالخيارات الكفيلة بتصحيح بصرك.
بما أنه قد لا تَضح دائمًا على الفور أنك تواجه مشكلات في الرؤية، تُوصي “الأكاديمية الأمريكية لطب العيون” بالفترات الزمنية التالية فيما يخص فحوصات العين المنتظمة:
البالغون
إذا كنت معرضًا بشكلٍ كبير للإصابة بأمراض عيون معيَّنة، مثل الجلوكوما، فأجرِ فحصًا موسَّعًا للعين من كل سنة إلى كل سنتين بدءًا من سن 40.
إذا كنت لا تَرتدي نظارات أو عدسات لاصقة، أو كنت لا تشعر بأي أعراض لمشكلات في العين، وكنت معرَّضًا بشكلٍ أقل للإصابة بأمراض العيون، مثل الجلوكوما، أجرِ فحصًا للعين في الفترات الزمنية التالية:
- فحص أولي عند بلوغ 40 سنة
- من كل سنتين إلى كل أربع سنوات بين عمرَي 40 و54 سنة
- من كل سنة إلى كل ثلاث سنوات بين عمرَي 55 و64
- من كل سنة إلى كل سنتين بدءًا من عمر 65 سنة
إذا كنت ترتدي نظارات أو عدسات لاصقة أو كان لديك حالة صحية تُؤثر على العين، مثل داء السكري، فستَحتاج على الأرجح لإجراء فحص منتظم لعينيك. اسأل طبيبك عن عدد المرات التي تَحتاج فيها إلى تحديد مواعيدك الطبية. لكن إذا لاحظت وجود أي مشكلات في الرؤية لديك، فحدد موعدًا مع طبيب العيون في أقرب وقتٍ ممكن حتى إذا كنت خضعت لفحص العيون مؤخرًا. قد يُشير تشوش الرؤية (تَغَيُّم الرؤية)، على سبيل المثال، إلى الحاجة لتغيير الوصفة الطبية، أو قد تَكون علامة على وجود مشكلة أخرى.
الأطفال والبالغون
يَحتاج الأطفال إلى الفحص فيما يخص مرض العيون وإجراء اختبارات للرؤية لديهم من خلال طبيب أطفال، أو طبيب عيون، أو مصحح البصر أو أي فاحص متدرب آخر في الأعمار والفترات الزمنية التالية.
- عمر 6 أشهر
- عمر 3 سنوات
- قبل الصف الأول وكل سنتين أثناء سنوات الدراسة، أو في زيارات التحقق من عافية الأطفال، أو من خلال الفحوصات المدرسية أو العامة
الأسباب
تَحتوي عيناك على جزأين يُركزان على الصور:
- القرَنية عبارة عن السطح الأمامي الشفاف من عينيك وتتخذ شكل القُبَّة.
- العدسة عبارة عن جسم شفاف يقرب من حجم وشكل حبة حلوي إم أند إمز.
في شكل العين الاعتيادي، يَتميز كِلا عنصري التركيز هذين بسطحٍ مُقوّس غاية في النعومة؛ كما الحال في سطح الكرة الزجاجية. تَكسر (تَحني) القرنية والعدسة بهذه التقوُّسات كل الضوء الساقط عليها لِتُكوِّن صورة مُركَّزة واضحة على الشبكية مباشرةً، في الجزء الخلفي من عينيك.
خطأ انكساري
إذا كانت قرنيتكَ أو عدستكَ غير محدَّبة بشكل متساوٍ وناعم، فلن تنكسر أشعة الضوء بشكل سليم، وسيصبح لديكَ خطأ انكسار.
يَحدث مد البصر (طول النظر) عندما تكون مقلة عينك أقصر من الطبيعي أو تكون قرنيتك صغيرة للغاية. وتَأثير هذا مضاد لقصر النظر. وتَكون رؤية كلٍّ من الأشياء القريبة والبعيدة متغيمة عند البالغين المصابين بمد البصر (طول النظر).
أخطاء انكسارية أخرى
بالإضافة إلى طول النظر، تتضمَّن الأخطاء الانكسارية ما يلي:
- قِصَر البصر (قصر النظر). يحدث قِصَر النظر عادةً عندما يكون محجر عينك أطول من الطبيعي أو تكون قرنيتك محدَّبة بشدة. وبدلًا من أن يتركَّز الضوء على الشبكية تحديدًا، يتركَّز الضوء أمام الشبكية، وهو ما يجعل الأشياء البعيدة مشوشة.
- اللابؤرية. يحدُث ذلك عندما تنحني القرنية أو العدسة بشكل أكثر حدة في اتجاه أكثر من الآخر. تؤدي اللابؤرية غير المُصححة إلى تشويش الرؤية.
المضاعفات
يمكن أن يقترن طول النظر بمشكلات عديدة، مثل:
- حوَل العينين. بعض الأطفال المصابين بطول النظر قد تتطور إصابتهم بالحوَل. وقد تؤثر النظارات الطبية المصممة خاصة لعلاج الحوَل أو جزء منه على علاج هذه المشكلة بكفاءة.
- تناقص نوعية الحياة. قد يؤثر الحوَل الذي لا يتم علاجه أيضًا على نوعية حياتك. ربما تُصبح غير قادر على أداء المهام بالجودة التي تتمناها. وقد يَنتقص قصور البصر لديك من استمتاعك بالأنشطة اليومية.
- إجهاد العين. قد يدفعك الحوَل الذي لا يتم علاجه إلى إغماض عينيك، أو إجهادهما لكي تبقي عيناك مركزة على مشهد ما. يُمكن أن يُؤدي ذلك إلى إجهاد العين والصداع.
- ضعف السلامة. قد تَتعرض سلامتك وسلامة الآخرين للخطر إذا كان لديك مشكلات إبصار لم تُصَحَّح. ويصبح ذلك خطيرًا للغاية لاسيما إذا كنت تقود سيارة أو تُشغِّل معدات ثقيلة.
- العبء المالي. يمكن أن تتراكم تكلفة العدسات المصححة للإبصار، وفحوصات العين، والعلاجات الطبية، وخصوصًا في الحالات المزمنة مثل الحوَل.
التشخيص
يتم تشخيص طول النظر عن طريق فحص العين الأساسي، الذي يتضمن تقييم الانكسار وفحص سلامة العين.
يحدد تقييم الانكسار ما إذا كان لديك قصر البصر أو طول البصر أو اللابؤرية أو قصور البصر الشيخوخي. قد يستخدم طبيب العيون أدواتٍ غريبة المظهر، ويوجه الأضواء الساطعة مباشرة في عينيك، ويطلب منك النظر من خلال مجموعة من العدسات.
من المرجَّح أن يضع طبيب العيون قطرات في عينيك لتوسيع حدقة العين لفحص سلامة العين. وقد تجعل هذه القطرات عينيك أكثر حساسية تجاه الضوء لساعات قليلة بعد الفحص. من خلال التوسيع، يتمكن طبيبك من الرؤية داخل عينيك بسهولة أكبر.
العلاج
يهدف علاج طول النظر إلى تركيز الضوء على الشبكية عن طريق استخدام العدسات التصحيحية أو الجراحة الانكسارية.
العدسات الموصوفة طبيًّا
فيما يخص الشباب، العلاج ليس ضروريًّا دائمًا؛ لأن العدسات البلورية بداخل العين مرنة مرونة كافية لتصحيح الحالة. قد تحتاج إلى عدسات موصوفة طبيًّا، وفقًا لدرجة مد البصر (طول النظر)، للتحسين الرؤية القريبة لديك. هذا الأمر مرجح على وجه الخصوص كلما زاد سنك والعدسات داخل عينيك تصبح أكثر مرونة.
ارتداء العدسات الموصوفة طبيًّا يعالج مد البصر (طول النظر) من خلال مقاومة الانحناء المتناقص في القرنية أو الحجم الأصغر (طول) عينك. تشتمل أنواع العدسات الموصوفة طبيًّا على ما يلي:
- نظارات العيون. هذا الأمر بسيط وآمن لتوضيح الرؤية التي يتسبب فيها مد البصر (طول النظر). هناك تنوع كبير في عدسات النظارات، فهي تتضمن العدسات ذات الرؤية الواحدة، وثنائية البؤرة، وثلاثية البؤرة، ومتعددة البؤر المترقية.
- العدسات اللاصقة. يتم ارتداء هذه العدسات على الأعين مباشرةً. وهي متاحة في مجموعة متنوعة من المواد والتصميمات، متضمنةً الناعمة والمصمتة والمنفذة للغاز في مجموعة من التصميمات كروية الشكل والحيدية ومتعددة البؤر وأحادية الرؤية. اسأل طبيب العيون الخاص بك عن مزايا العدسات اللاصقة وعيوبها وما العدسات التي قد تكون هي الأفضل لك.
الجراحة الانكسارية
على الرغم من أن أغلب الإجراءات الجراحية الانكسارية تستخدم لعلاج قصر النظر، فإنه يمكن استخدامها أيضًا في طول النظر البسيط أو المتوسط. هذه الإجراءات الجراحية تصحح طول النظر عن طريق إعادة تشكيل تقويس قرنيتك. طرق الجراحة الانكسارية تشمل:
- تصحيح تحدُّب القرنية في موضعها بواسطة الليزر (LASIK). في هذا الإجراء، يقوم جراح العيون الخاص بك بعمل قلاب رفيع معلق في قرنيتك. ثم يقوم هو أو هي باستخدام الليزر لضبط منحنيات القرنية التي تصحح طول النظر. التعافي من جراحة تصحيح تحدب القرنية في موضعها بواسطة الليزر يكون عادة أكثر سرعة ويُسبب إزعاجًا أقل من باقي عمليات القرنية.
- اقتطاع القرنية تحت الظهارة بمساعدة الليزر (LASEK). يقوم الجراح بعمل قلاب فائق الرفع في الغطاء الخارجي الواقي للقرنية (الظهارة). ثم يقوم باستخدام الليزر لإعادة تشكيل الطبقات الخارجية للقرنية، مغيِّرًا منحنياتها، ثم يستبدل النسيج المبطن.
- اقتطاع القرنية بالانكسار الضوئي (PRK). هذا الإجراء مشابه لاستئصال جزء من النسيج المبطن للقرنية بواسطة الليزر، فيما عدا أن الجَرَّاح يقوم بإزالة النسيج المبطن للقرنية بالكامل، ثم يستخدم الليزر لإعادة تشكيل القرنية. لا يُعاد وضع النسيج المبطن للقرنية وإنما يَعود للنمو طبيعيًّا مجددًا، متوائمًا مع شكل قرنيتك الجديد.
تحدث مع طبيبك حول الآثار الجانبية المحتملة، حيث إن هذا الإجراء غير قابل للعلاج. الجراحة الانكسارية غير محبذة حتى يَستقر وضع قصر النظر لديك.
نمط الحياة والعلاجات المنزلية
لا يمكنكَ تلافي الإصابة بطول البصر. يُمكنك المساعدة في حماية العينين والرؤية من خلال اتباع هذه النصائح:
- افحص عينيكَ. احرص على فحصها بانتظام حتى إذا كنت ترى بشكل جيد.
- قم بالسيطرة على الحالات الصحية المزمنة. يُمكن أن تُؤثر بعض الحالات، مثل داء السكري وارتفاع ضغط الدم، على رؤيتك إذا كنت لا تتلقى العلاج المناسب.
- احمِ عينيكَ من الشمس. ارتدِ النظارات الشمسية التي تَحجب الأشعة فوق البنفسجية (UV).
- تجنَّب إصابات العين. ارتدِ نظارات واقية عند القيام بأمور معينة، مثل مزاول الرياضة، أو جَزِّ الأعشاب، أو الرسم، أو استخدام منتجات ذات أدخنة سامة.
- تناوَل الأطعمة الصحية. حاول أن تتناول الكثير من الفواكه والخضراوات المورقة وغيرها من الخضراوات. تُظهر الدراسات استفادة العينين من إضافة الأسماك الغنية بأحماض أوميجا-3 الدهنية كالتونة والسلمون إلى نظامكَ الغذائي.
- امتنع عن التدخين. يَضر التدخين بصحة عينيك ضررًا بالغًا، تمامًا كما يَضر بسائر أعضاء جسمك.
- استخدم العدسات التصحيحية الصحيحة. تعزِّز العدسات الصحيحة بصركَ. وتَضمن المداومة على فحوص منتظمة صحة قياس العدسات الموصوف لك.
- استخدم إضاءة جيدة. أشْعِل الضوء وأضِف إضاءة لرؤية جيدة.
- قلِّل إجهاد العين. أبعِد نظركَ عن الحاسب أو العمل القريب من العيون، بما في ذلك القراءة، كل 20 دقيقة — لمدة 20 ثانية — وكُن على بُعد 20 قدمًا.
- اذهب لرؤية الطبيب فورًا إذا كنت تشعر بأي من الأعراض الآتية: فقدان البصر في إحدى العينين فجأة بألم أو بدون ألم، أو الشعور بتشوش الرؤية (تَغَيُّم الرؤية) وضبابيتها فجأة، أو ازدواجية الرؤية، أو بدأت تُبصر ومضات ضوئية، أو بقعًا سوداء، أو هالات حول الأضواء. فقد يُشير هذا الأمر إلى حالة مرضية أو مشكلة بصرية حرجة.
الاستعداد لموعدك
قد تَلتقي بثلاثة أنواع من المختصين عندما تَطلب المساعدة من أجل حالات العيون المختلفة:
- مختص طب العيون. اختصاصي طب العيون (دكتور في الطب)، أو اختصاصي تقويم العظام (درجة الدكتوراه في العظام) وحامل للإقامة. تدرَّب اختصاصيو العيون على تقديم تقييمات كاملة للعين ووصف العدسات التصحيحية وكذلك على تشخيص وعلاج اضطرابات العين الشائعة والمُعقدَّة، وإجراء العمليات الجراحية للعين.
- مختص قياسات البصر. يحمل مختص قياسات البصر درجة الدكتوراه في قياس البصر (O.D.). تدرَّب اختصاصيو قياسات البصر على تقديم تقييمات كاملة للعين، ووصف العدسات التصحيحية وكذلك على تشخيص وعلاج اضطرابات العين الشائعة.
- اختصاصيُّ البصريات. اختصاصيُّ البصريات هو مختص يساعد في ملاءمة النظارات الطبية والعدسات اللاصقة للأشخاص، متَّبِعًا وصفات مختص طب العيون ومختص قياسات البصر. بعض الدول تطلب ترخيصًا لاختصاصيِّ البصريات. اختصاصيو البصريات ليسوا مُدرَّبين على تشخيص أو علاج أمراض العيون.
بغضِّ النظر عن نوع مختص العيون الذي تختاره، إليكَ بعض المعلومات التي تساعدك في التجهُّز للموعد المحدَّد لك.
ما يمكنك فعله؟
- إذا كنتَ ترتدي نظارات طبية بالفعل، فأحضِرها معكَ لموعدكَ الطبي. لدى الطبيب جهاز يساعده في تحديد مقاس النظارة التي لديكَ في الوقت الحالي. فإذا ما كنتَ ترتدي العدسات اللاصقة، فأحضِر صندوقًا فارغًا واحدًا لكل نوع من العدسات اللاصقة التي تستخدمها.
- ضع قائمة بكل الأعراض التي تشعر بها، مثل صعوبة القراءة من قريب أو صعوبة القيادة ليلًا.
- أعِدَّ قائمة بجميع الأدوية، والفيتامينات، والمكملات الغذائية التي تتناولها.
- اكتب أسئلة لطرحها على طبيبكَ.
قد يكون وقتك مع الطبيب محدودًا؛ لذا يمكن لإعداد قائمة بالأسئلة أن يساعدك في الاستفادة القصوى من وقتك معه. وبالنسبة لبُعد البصر، تشمل بعض الأسئلة الأساسية التي يمكن طرحها على الطبيب ما يلي:
- متى أحتاج لعمل عدسات تصحيحية؟
- ما مزايا وعيوب النظارات؟
- ما مزايا وعيوب العدسات؟
- كم مرة تقترح فحص عيني؟
- هل العلاجات الأكثر استدامة، مثل جراحة العين، تُعد خيارًا لي؟
- ما أنواع الآثار الجانبية المحتملة بسبب جراحات العين؟
- هل ستتكفل شركة التأمين الخاصة بي بتكاليف جراحة العين؟
- هل هناك أي منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي للمنزل؟
- ما المواقع الإلكترونية التي تُوصِيني بزيارتها؟
ما يمكن أن يقوم به الطبيب
من المرجَّح أن يطرح عليكَ طبيبكَ عددًا من الأسئلة. فإن الاستعداد للإجابة عليها ربما يوفر الوقت لمناقشة أي نقاط تود قضاء المزيد من الوقت في بحثها. قد يطرَح عليك الطبيب الأسئلة التالية:
- متى بَدَأْتَ في الشعور بالأعراض؟
- إلى أي مدًى تفاقمت الأعراض؟
- هل تَتحسن الرؤية لديك عند التحديق أو تحريك الأجسام لمسافة أقرب (أو أبعد)؟
- هل يستخدم آخرون في عائلتك عدسات تصحيح الإبصار؟ هل تَعلم كم كانت أعمارهم عندما بدأوا لأول مرة في الشعور بمشكلات في الرؤية لديهم؟
- متى بدأتَ استخدام النظارات أو العدسات اللاصقة لأول مرة؟
- هل لديك أي مشكلات صحية حادة، مثل مرض السكري؟
- هل بدأتَ تناوُل أي أدوية أو مكملات غذائية أو مستحضرات أعشاب جديدة؟
# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم
العناوين الرئيسية