تقدم شركة تاينلد أدفايزور أحدث خدماتها فى مجال السياحة العلاجية فى تايلند، و خدمة علاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلند، تحت إشراف نخبة من الأطباء المتخصصين فى هذا المجال.
علاج الذئبة بالخلايا الجذعية
يتم استخدام الخلايا الجذعية فى علاج مرض الذئبة من خلال استخراج تلك الخلايا من جسم إنسان معافى، ثم يتم إعادة تهيئتها وتحويلها إلى خلايا جديدة تناسب جسم مريض الذئبة لتستطيع أن تساعد الخلايا التالفة على القيام بوظائفها مرة أخرى. فقد أثبتت الأبحاث قدرة الخلايا الجذعية على القضاء على المرض والتخلص من الأعراض التى يعانى منها المريض، فالخلايا الجذعية يمكن ان تحل محل بعض الخلايا فى الجسم وتمنع الجهاز المناعى من مهاجمة أعضاء الجسم المختلفة.
0066864036343
فى تايلند أدفايزور وكيل لمركز علاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلاند ، يمكنك التواصل معنا من خلال “الخط الساخن” الرقم أعلاه بكافة وسائل التواصل، حيث نقوم بإستلام ملف المريض والتنسيق مع الأطباء المختصين في علاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلاند، وإمداد المريض بتكلفة تقريبة للسفر والأكثر من ذلك المساعدة فى الإعداد للرحلة وتوفير كافة المعلومات اللازمة عن العلاج في تايلاند لتسهيل الإقامة والتمتع بمعالم البلدة، بالإضافة الى كافة الإجراءات والتقارير الطبية اللازمة وترجمتها عند الحاجة.
لتفاصيل علاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلاند وتحديد موعد مع الطبيب المختص يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو) .
تابع أيضا
- أحدث أسعار العلاج في تايلاند
- أسعار عمليات التجميل في تايلند
- أسعار العلاج بالخلايا الجذعية في تايلاند
- أسعار العلاج في تايلند
مميزات علاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلند
أثبتت الحالات التى تم علاجها بواسطة الخلايا الجذعية وجود تحسن فى حالة الأنسجة فى الجسم، وعودة قدرتها على ممارسها نشاطها من جديد دون مشاكل، بالإضافة إلى عودة الطاقة مرة أخرى إلى الجسم بعدما كان يعانى من التعب والإعياء. التخلص من الحمى نهائيا بجانب انخفاض فى معدل الأجسام المضادة فى الجسم، بالإضافة إلى التخلص من الأضرار التى لحقت بالكثير من الأعضاء الحيوة فى الجسم كالكلى والرئتين.
مما يترتب عليه عدم وجود أى آثار جانبية لاستخدام الخلايا الجذعية فى علاج مرض الذئبة، فهو يعد علاجا آمنا للمرض يمكن اللجوء له، بجانب توفر كل التجهيزات والأدوات المادية الأخرى التى تساعد فى علاج المرض بتايلند.
تعريف مرض الذئبة
مرض الذئبة أو ما يعرف بالذئبة الحمراء هو مهاجمة الجهاز المناعى للعديد من أعضاء الجسم عن طريق الخطأ، وهو إحدى أنواع أمراض المناعة الذاتية، حيث تحدث اضطرابات فى الجهاز المناعى تحدث خللا فتهاجم أجزاء الجسم نفسه.
من المعروف أن الجهاز المناعى يتصدى ويقاوم الأمراض والميكروبات الخارجية، إلا أنه فى بعض الأحيان قد يلجأ إلى مهاجمة أعضاء الجسم، وعلى الرغم من أنه أحد الأمراض المزمنة إلا أنه يوجد العديد من الأدوية التى يمكن من خلالها السيطرة على الجهاز المناعى ليعيش المريض حياة مستقرة.
ويعد مرض الذئبة من الأمراض المنتشرة بشكل كبير على مستوى العالم، فقد أثبتت الأبحاث التى أجريت فى الولايات المتحدة الأمريكية إصابة ما يقارب المليون ونصف من مرض الذئبة، كما أن للمرض العديد من المراحل المختلفة.
إحصائيات عن مرض الذئبة
أثبتت الدراسات والإحصائيات التى أجريت حول مرض الذئبة أن دول البحر الكاريبى كأسبانيا وإيطاليا ينتشر فيهم المرض بنسبة أكبر عن غيرهم، فنسبة إصابة الأشخاص الكاريبيين تتمثل فى إصابة 200 فرد لكل 100000 فرد، وتكون النسبة الأعلى منهم من الإناث، وتبلغ ذروة الإصابة بالمرض من سن العشر سنوات إلى الثلاثين سنة.
أما فى حالات الوفيات بفقد أظهرت الإحصائيات قلة نسبة الوفيات عبر السنوات الماضية، فقبل عام 1955 كان معدل البقاء على قيد الحياة لمرضى الذئبة لمدة خمس سنوات أقل من 50%، نظرا لقلة الإمكانيات وعدم الوصول إلى علاج لهذا المرض آنذاك.
أما فى عصرنا الحالى فإن متوسط بقاء المريض على قيد الحياة لمدة عشر سنوات قادمة فهى 90%، وتبلغ النسبة بعد 15 عاما من الآن ما يقارب الـ 80% وتلك النسبة قابلة للزيادة، ويعتبر السبب الرئيسى فى الوفاة هو التأثر بأمراض القلب التى يحدثها المرض.
التشخيص المبكر للمرض وتوافر سبل العلاج والتقدم فى خدمة توفير العلاج كلها من العوامل التى تقلل من معدل الوفيات نتيجة هذا المرض، ووفقا لما جاء فى تقرير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها فإن ثلث الوفايت الناجمة عن المرض فى الولايات المتحدة الأمريكية تحدث لمن هم فى سن الـ45 أو أقل.
أسباب مرض الذئبة
أسباب مرض الذئبة هى أسباب مناعية بحتة، تتمثل فى فرط جهد الجهاز المناعى، لذلك يلجأ إلى مهاجمة العديد من أعضاء الجسم، ولا يتدخل أى سبب عضوى أو نفسى داخلى أو خارجى فى هذا المرض. ونتيجة لذلك يهاجم الجهاز المناعى العديد من المناطق فى الجسم، على اعتبار أنها أجسام غريبة عليه لا يعرفها، وتقوم بمهمة الهجوم كرات الدم البيضاء التى تعمل على تدمير أعضاء الجسم المختلفة.
وأرجع بعض العلماء أن سبب الإصابة بمرض الذئبة هو العوامل الوراثية، إلا أن الكثير من الأطباء يروه سببا ضعيفا ولا يمكن اعتباره سببا رئيسيا للإصابة بمرض الذئبة. ويعتقد بعض العلماء أن سبب الإصابة بمرض الذئبة يتمثل فى التعرض لعوامل بيئية وكيميائية مضرة، بالإضافة إلى التعرض المستمر لأشعة الشمس الفوق بنفسجية المضرة، بجانب تناول الأدوية والعقاقير بدون استشارة الطبيب.
أعراض مرض الذئبة
تظهر على مريض الذئبة العديد من الأعراض التى يمكن من خلالها ملاحظة المرض، فعلى الرغم من تفاوتها من مريض وآخر إلا أنها تتمثل فى الآتى:
1- معاناة المريض الشديدة من الإعياء والتعب، وقد يصاب المريض بالإغماء، كما أنه يعانى من الصداع الشديد لفترات طويلة.
2- الطفح الجلدى الذى يعرف بالفراشة، وذلك نسبة إلى الشكل الذى يظهر عليه الطفح على الأنف والخدين، كما يعانى المريض من آلام فى فقرات الظهر وفى مفاصل الركبة، بالإضافة إلى وجود تورم وانتفاخ مع تجمع السوائل.
3- الطفح الجلدى المستدير أو القرصى، والذى يترك أثرا دائم فى المنطقة التى يظهر فيها، كما أن هذا النوح من الطفح يصاحبه قشورا.
4- شعور المريض بحساسية اتجاه أى مصدر للضوء، وعدم قدرته على النظر إليه فترات طويلة، ويمكن أن يتبين ذلك من خلال الفحص السريرى الذى يقوم به المرض إذا لجأ لأحد الأطباء.
5- وجود تقرحات فى الفم، وقد لا يشعر بها المريض لأنها غير مؤلمة، ولكن يكتشفها الطبيب عند التشخيص.
6- الإصابة بظاهرة رينود والتى تتمثل فى تغير لون الأصابع إلى الأبيض أو إلى الأزرق، بالإضافة إلى شعور المريض بألم ووخزات فيها نتيجة البرد.
7- الإصابة بالأنيميا وفقر الدم بالإضافة إلى تساقط الشعر، حيث يعتبره الجهاز المناعى من أشد الأجسام غرابة فى الجسم فيقوم بمهاجمته مما يترتب عليه سقوطه وفقدانه.
8- إلحاق الضرر والأمراض بالأجزاء التى يهاجمها الجهاز المناعى، فقد يتعرض القلب للأمراض نتيجة هجوم الجهاز المناعى، وقد يعانى الجهاز الهضمى من الأمراض المختلفة إذا أصيب بضرر من الجهاز المناعى وهكذا.
9- الشعور بضيق فى التنفس وعدم القدرة على القيام بأبسط الأعمال، بالإضافة إلى الشعور بألم فى الصدر وبعض الارتباك وعدم القدرة على التصرف فى بعض المواقف، بجانب فقدان كثير فى الذاكرة.
تشخيص مرض الذئبة
يوجد العديد من الفحوصات التى يجريها الطبيب على المريض، والتى تحدد نتائج تلك الفحوصات ما إذا كان المريض يعانى من مرض الذئبة أم لأ، وتتخلص تلك النتائج فى:
1- التهاب الأغشية المبطنة للأحشاء، وعادة ما الالتهاب فى الغشاء المحيط بالرئتين، وبالتالى ينتج عنه ألما والتهابا قد يصيب الغشاء المحيط بالقلب.
2- تأثر وظائف الكليتين ويتم اكتشاف ذلك من خلال التحاليا الخاصة بالبول، فإذا تم وجود البروتين فى البول بتركيز أكبر من 0.5 جم أو ظهرت بعض خلايا الدم الحمراء فى البول فإن المريض يعانى من مرض الذئبة.
3- تأثر الجهاز العصبى الذى يظهر من خلال معاناة المريض من تشنجات أو القيام بأفعال لا إرادية، أو أن يكون الخلل على شكل ذهان عصبى بدون أى أسباب ثانوية.
4- وجود العديد من المشاكل الخاصة بتحاليل الدم، والتى تتمثل فى فقدر الدم ونقص فى كرات الدم البيضاء، بجانب نقص الخلايا الليمفاوية، بالإضافة إلى نقص الصفائح الدموية عن الحد الطبيعى لها، ومن دون وجود أى أسباب لهذا النقصان.
علاج مرض الذئبة بالأدوية
يتوقف علاج مرض الذئبة على بعض الاعتبارات الهامة التى يضعها الطبيب، وهى حالة المريض والمرحلة التى وصل لها المرض، بالإضافة إلى عمر المريض والأعراض التى يعانى منها، ويمكن ذكر أشهر الأدوية التى يتم اللجوء إليها فى كثير من الأحيان وهى:
1- مضادات الالتهاب اللاستيرويدية: هذا النوع من الأدوية يعطى بغرض السيطرة على الحمى التى يعانى منها مريض الذئبة، بالإضافة إلى الحد من آلام الصدر التى يشعر بها، ولكن هذه الأدوية من شأنها أن يكون لها آثار جانبية على المريض إذا كانت مرحلة المرض متقدمة، ويمكن أن تباع تلك الأدوية بوصفة أو بغير وصفة طبية.
2- مضادات الملاريا: أثبتت الأبحاث العلمية قدرة الأدوية التى تعالج الملاريا من الحد من خطورة مرض الذئبة، والقضاء على آلام المفاصل والتعب والإعياء والطفح الجلدى الذى يصيب المريض، ويمكن أن تعطى أدوية الملاريا مع أدوية أخرى أو أن تكون وحدها.
3- أدوية كبت المناعة: وهى أدوية تعمل على تثبيط الجهاز المناعى، كما يتم منحها للمريض إذا كان يعانى من مشاكل فى الكلى أو الجهاز العصبى، فوظيفتها الأساسية هى التحسين من الجهاز المناعى للمريض، إلا أن لها بعض الآثار الجانبية المتمثلة فى الإسهال والقئ.
4- الكورتيكوستيرويدات: هى أدوية ذات خصائص مضادة للالتهاب، ولكنها يجب أن تعطى للمريض بجرعات قليلة حتى تقوم بوظيفتها مع عدم وجود أى آثار جانبية لها، كما لابد من متابعة الطبيب المعالج إذا كانت هناك رغبة فى التوقف عن تعاطى هذا النوع من الأدوية.
علاج مرض الذئبة بالطب البديل
يلجأ بعض المرضى إلى الطب البديل كحل آخر من حلول العلاج، إلا أنه لا يمكن القضاء على مرض الذئبة نهائيا، كما أنه لابد من أن يتكامل مع الأدوية التى ينصحب بها الطبيب المريض، كما يجب الاستعانة بالطبيب المعالج فى حالة اتخاذا القرار بالعلاج بالطب البديل، ويشتمل العلاج على:
1- زيت السمك: تجتوى مكملات زيت السمك على أحماض الأوميجا 3 المفيدة جدا للجسم ولمريض الذئبة، ولكن من الممكن أن يكون لها بعض الآثار الجانبية، فلم تثبت الأبحاث بعد صحة تلك المكملات، وتتمثل آثارها الجانبية فى الشعور بالغثيان ومذاق السمك فى الفم.
2- تناول فيتامين د: فقد أثبتت الأبحاث قدرة فيتامين د على مساعدة مرضى الذئبة، فهو يعمل على تقليل الأعراض التى يشعر بها المريض، كما يحد من خطورة المرض ويجعل المريض يتعايش معه بشكل جيد.
علاج مرض الذئبة بالأعشاب
يؤمن الكثير من الناس فى قدرة الأعشاب على علاج الكثير من الأمراض المستعصية، فعلى الرغم من كون مرض الذئبة مزمنا إلا أن اللجوء إلى العلاج بالأعشاب يلقى رواجا كبيرا، ويتمثل العلاج بالأعشاب فى الآتى:
1- الكركم: لدى الكركم قدرة كبيرة لعلاج أمراض الجهاز المناعى لما فيه من مادة الكركمين المفيدة للجسم، وفقا لما أثبتته الأبحاث العلمية، كما أن تلك المادة تعمل على تقليل خسارة البروتين فى البول وضغط الدم الإنقباضى.
ويمكن تناول الكركم ممزوجا بالماء أو الحليب من مرة إلى مرتين فى اليوم.
2- الزنجبيل: يحتوى الزنجبيل على مواد قوية مضادة للأكسدة، كما يحتوى على مواد مضادة للالتهاب وتعمل على تخفيف آلام وتورم المفاصل، ومن السهل إضافة الزنجبيل إلى الأطعمة أو شربه ممزوجا بالماء بعد الطعام.
3- خل التفاح: ينتج خل التفاج مادة الهيدروكلوريك التى تساعد على تقليل أعراض مرض الذئبة، بالإضافة إلى التخلص من السموم الموجودة فى الجسم، ويمكن شرب خل التفاح مع بعض الماء بعد تناول الطعام ب 20 دقيقة.
4- الريحان: يحتوى الريحان على مواد مضادة للأكسدة تساعد الجسم على التخلص من مرض الذئبة وأعراضه المتكررة.
5- العسل: يحتوى العسل على مواد من شأنها أن تمد الجسم بالطاقة اللازمة وتقوى الجهاز المناعى لما لها من تأثير مباشر عليه، وفى الأساس يعمل العسل على الحد من خطر الإصابة بمرض الذئبة.
6- زيت جوز الهند: يحتوى زيت جوز الهند على بعض الأحماض الدهنية، والتى تقوم بالحد من الإستجابة المناعية السلبية، وعلى الجانب الآخر يتمتع زيت جوز الهند بقدرته على خفض الكوليسترول فى الدم، ويمكن تناول زيت جوز الهند يوميا على ملعقتين لأداء وظيفته المطلوبة.
الوقاية من مرض الذئبة
يتوجب اتباع بعض النصائح والتعليمات التى تحد من خطر الإصابة بمرض الذئبة، والتى تتمثل فى الحصول على القدر الكافى من الراحة للجسم، وتتمثل الراحة فى النوم عدد الساعات الكامل والطبيعى أثناء الليل -8 ساعات- وأخذ قيلولة بالنهار، لكى يقدر الجسم على مزاولة مهامه بنشاط وبدون تعب.
ممارسة التمارين الرياضية يوميا والمواظبة علي أدائها، بجانب عدم التعرض إلى أشعة الشمس لفترة طويلة، والحرص على ارتداء ملابس واقية من أشعة الشمس كالقبعة أو النظارات الشمسية، فإن التعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية يمكن أن تساهم فى الإصابة بمرض الذئبة.
محاولة تجنب الأماكن المزدحمة قدر الإمكان، والابتعاد عن الأشخاص الذين يعانون من أى مرض أو عدوى جلدية، حتى لا ينتقل المرض على شكل التهابات وتتفاقم ويتأثر الجهاز المناعى ويبدأ فى مهاجمة أعضاء الجسم المختلفة.
أما فيما يخص السيدات فعليها الإبتعاد عن أقراص منع الحمل، لأنها فى أغلب الأوقات لا تؤدى الوظيفة المطلوبة منها، كما أن لها آثار جانبية وقد تتسبب فى تدهور الحالة الصحية.
الحرص على تناول الوجبات الغذائية الغنية بالفيتامينات والمعادن والأوميغا 3 التى تساعد على التخلص من أعراض مرض الذئبة وذلك بفضل آثاره المضادة للالتهاب، كتناول السمك بمختلف أنواعه والخضراوات، بجانب الإبتعاد عن الوجبات السريعة الغير مفيدة الغنية بالدهون والكوليسترول بهدف تخفيف الحمل عن الكليتين فيما يخص الأملاح.
تناول الأطعمة التى تحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، والتى تتمثل فى الثوم والبصل والتوت، إلى جانب تناول الأطعمة التى تحتوى على نسبة عالية من الألياف، بجانب فيتامين سى والكالسيوم والبوتاسيوم، فتلك الاطعمة لها القدرة على تقليل أعراض مرض الذئبة كالتهاب وتورم المفاصل والشعور بالتعب.
تناول المواد الحارة ببعض من الحذر والإبتعاد عن الكميات الكبيرة منها، بالإضافة إلى تجنب الكافيين الموجود فى القهوة وغيرها من المشروبات، والتقليل من الأطعمة والمشروبات التى تحتوى على نسب عالية من السكر
ويجب على مريض الذئبة متابعة الطبيب المعالج باستمرار والتحدث إليه عند ظهور أعراض المرض، وليطلع الطبيب على أحدث التطورات الخاصة بالمريض لمعرفة ماهية العلاج الذى يتحتم على المريض تناوله فى تلك المرحلة.
تنسيق علاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلند
شركة ” تايلند أدفايزور ” و مكتب التنسيق الطبي بها الوكيل الرسمي لمجموعة مستشفيات خاصة في بانكوك ويتوفر لديهم أفضل مراكز لعلاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلند ، دائما و أفضل المستشفيات في بانكوك.
تدعمك بإمكاناتها الواسعة وخبرتها الكبيرة ، لتنل أفضل تجربة لعلاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلند، مع الحفاظ على سيرتك الخاصة وسرية معلوماتك، فضلاً عن الحجز السريع في نفس اللحظة ، فمع شركة تايلند أدفايزور لك أولوية الحصول على الخدمات الطبية في أفضل مستشفيات و مراكز تايلاند الطبية و العيادات التخصصية المميزة و المعروفة عالميا ، دون الوضع على قوائم انتظار.
بعض ما يميزنا عن غيرنا
- حجز فوري بأفضل مركز لعلاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلند دون قوائم انتظار أو عدم إتاحة
- تواصل دائم على مدار الساعه (مع فروق التوقيت)
- معلومات عن المستشفيات و العيادات والمراكز الطبية التي بها علاج الذئبة بالخلايا الجذعية فى تايلند .
- توجيه النصائح و طرق العلاج وجميع الإجرءات التي يجب معرفتها ويتم تأديتها أثناء العلاج و العملية الجراحية
- أراء شاملة عن حزمة السياحة العلاجية وخطة العلاج والتكاليف
- معلومات كاملة عن المدينة التي تعالج بها والمستشفي المختص بعلاجك .
- مساعدات وتواصل دائم من المختصين بالمستشفي المعالج معك
- نرتب لك العلاج قبل وبعد الإقامة للمريض والمرافقين له من أفراد أسرته
لتفاصيل علاج الذئبة بالخلايا الجذعية في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.
السلآم عليكم ورحمة اللة وبركاته
هل يمكن علاج الذئبة الحمرة بل الخلايا الجذعية
السلام عليكم .. كم يكلف علاج زراعة النخاعيه لمرض الذئبة الحمراء بالعملة العمانيه !!
هل هي مضمونه نسبة نجاح لشفاء منها !!
عذرا اقصد ب الخلايا الجذعيه 😅
عذرا اقصد ب الخلايا الجذعيه 😅