تقدم شركة تايلند أدفايزور إحدى خدماتها فى مجال السياحة العلاجية وهى خدمة الكشف عن سرطان الحنجرة وأسبابه وأعراضه بالإضافة إلى طرق علاجه، وذلك تحت إشراف نخبة متخصصة فى مجال الأورام السرطانية.

تعريف سرطان الحنجرة

يعتبر سرطان الحنجرة إحدى أنواع السرطانات التى تصيب الإنسان، فالسرطان عامة هو عبارة عن ورم إما حميد أو خبيث، ويعتبر سرطان الحنجرة من الأورام الخبيثة التى تصيب منطقة الحنجرة أو البلعوم والأحبال الصوتية واللوزتين.

يعمل الورم السرطانى فى الحنجرة على انقسام ونمو خلايا الجسم بشكل عشوائى وغير سليم، مما قد يصيب المريض بمشاكل عديدة تتعلق بالحنجرة والأحبال الصوتية.

ويمكن لسرطان الحنجرة أن يصيب أعضاء الجسم الأخرى إذا لم يتم علاجه بسرعة، وقد أثبتت الإحصائيات التى أجريت بالولايات المتحدة الأمريكية إصابة ما يعادل 4% من المواطنين بسرطان الحنجرة، وتشير الدراسات إلى إحتمالية بقاء المريض على قيد الحياة لفترة تتراوح من 3 – 5 سنوات كلما كان المرض فى مراحله الأولى.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.

أسباب سرطان الحنجرة

لم يتوصل العلماء بشكل قاطع إلى السبب الرئيسى للإصابة بسرطان الحنجرة، إلا أنهم قد أجمعوا على وجود بعض العلامات التى تزيد من خطر الإصابة بسرطان الحنجرة والتى تتمثل فى الآتى:

1- التقدم فى العمر من أكثر الأسباب الشائعة للإصابة بسرطان الحنجرة.

2- عادة ما تكون نسبة الإصابة بسرطان الحنجرة لدى الرجال أكبر من النساء، وهذا غالبا بفعل الجنس، إلا أنه لم توجد أى نظرية فعلية ترجح وتؤكد ذلك.

3- اتباع العادات والتقاليد الحياتية السيئة المتمثلة فى التدخين بشراهة بجانب شرب الخمور والكحوليات، فكلها مواد من شأنها أن تساعد على نمو الأورام السرطانية ليس فقط فى الحلق بل فى أجزاء الجسم المختلفة.

4- التاريخ المرضى للمريض يساعد بشكل كبير على الإصابة بسرطان الحنجرة فى حالة إصابة المريض من قبل بداء الإرتداد المعدى المريئى و بعدوى الإتش بايلورى، بالإضافة إلى الإصابة بعدوى فيروس الحليمى البشرى وهو فيروس ينتقل عبر الإتصال الجنسى.

5- العامل الوراثى يتدخل فى الإصابة بسرطان الحنجرة، فخطر الإصابة بالمرض يزداد كلما تواجد فرد من أفراد العائلة كان قد عانى من إحدى أنواع السرطانات التى تصيب الرقبة أو الرأس.

6- ضعف الجهاز المناعى والإصابة بأمراض معدية مثل فيروس العوز المناعى البشرى، بالإضافة إلى تناول أدوية معينة كالتى تؤخذ بعد الخضوع لعملية زراعة الأعضاء، أو كالأدوية المثبطة لجهاز المناعة.

7- عدم اتباع نظام غذائى سليم قائم على الفاكهة والخضراوات، والاعتماد بشكل أساسى على الأطعمة الجاهزة الغير صحية والتى تحتوى على نسبة كبيرة من الدهون.

8- إهمال النظافة الشخصية الخاصة بالفم والأسنان.

9- التعرض لمادة الأسبست المستخدمة فى عمليات البناء.

10- الاحتكاك بالمواد الكيميائية أو بعض المواد السامة الأخرى الموجودة فى البيئة بحكم العمل أو التجارب العلمية.

خدمات أخري لشركة تايلند أدفايزور :

مراحل سرطان الحنجرة

يمكن تقسيم الإصابة بسرطان الحنجرة إلى 5 مراحل مختلفة، وهذا يتوقف على المناطق التى تنشأ فيها الأورام السرطانية أيضا، وتشمل المراحل الخمسة الآتى:

1- المرحلة 0: هى التى تبدأ بظهور المرض على الخلايا السطحية فى الحلق، حيث تكون الأورام السرطانية مقتصرة على تلك المنطقة لا سواها.

2- المرحلة 1: يظهر على المرض بعض التغير البسيط حيث ينمو ويصبح حجمه 2 سم ولكن يظل فى المنطقة التى نشأ فيها.

3- المرحلة 2: يترواح في تلك المرحلة حجم الورم بين 2 – 4 سم، وتبدأ الأورام السرطانية فى الإنتشار إلى المناطق المحيطة بالحنجرة.

4- المرحلة 3: يستمر حجم الورم فى التزايد المستمر حيث يتعدى حاجز الـ 4 سم، ويتحرك من المناطق المحيطة بالحنجرة إلى إحدى العقد اللمفاوية القريبة.

5- المرحلة 4: ينتشر الورم في هذه المرحلة إلى العقد المفاوية ومجموعة أخرى من أعضاء الجسم.

أعراض سرطان الحنجرة

يعانى المريض بالعديد من الأعراض التى تبدأ بالظهور عليه مباشرة نتيجة الإصابة بالسرطان، وتتمثل تلك الأعراض فى الآتى:

1- الشعور بآلام فى الحلق والتهابات شديدة بالإضافة إلى السعال وخروج الدم أثناء السعال.

2- تغير الصوت بحيث يصبح أكثر خشونة، بجانب الإصابة بما يعرف ببحة الصوت.

3- مواجهة بعض المشاكل التى تتمثل فى صعوبة البلع ومواجهة الجهاز الهضمى للعديد من المشاكل.

4- خسارة الوزن بشكل ملحوظ نتيجة عدم القدرة على بلع الطعام وضعف التغذية.

5- الإصابة بآلام الأذن وعدم القدرة على التمييز بين الأصوات بشكل واضح.

6- ظهور بعض الكتل الناتجة عن الورم السرطانى فى الرقبة أو الحلق، بجانب ظهور بعض التقرحات والنتوءات التى لا تتمثل للشفاء مع مرور الوقت.

7- الإصابة بنزيف فى الفم والأنف، بالإضافة إلى انتفاخ العينين والفكين والحلق والرقبة.

تشخيص سرطان الحنجرة

يوجد العديد من الخطوات التى يقوم بها الطبيب المعالج لتشخيص مرض سرطان الحنجرة، وتتمثل تلك الخطوات فى الآتى:

1- استخدام منظار لفحص الحلق عن كثب، ويكون هذا المنظار مزودا بالضوء لفحص الحلق جيدا، وتعرف هذه العملية بالتنظير الداخلى وتهدف إلى الكشف عن التشوهات الموجودة فى الحلق.

2- إزالة عينة من الأنسجة لاختبارها بعد عملية التنظير الداخلى، بحيث يقوم الطبيب باستئصال عينة من الأنسجة وإرسالها إلى المختبر للتحليل، كما يمكن أن تكون العينة من العقدة اللمفاوية المتورمة.

كما يقوم الطبيب المعالج ببعض الفحوصات المتمثلة فى الآتى:

1- التصوير بالرنين المغناطيسى: ويقوم هذا الفحص على إنشاء صورة مفصلة للأعضاء داخل العنق، ويقوم التصوير بالرنين المغناطيسى بالبحث عن الأورام السرطانية الموجودة فى منطقة الحنجرة.

2- التصوير المقطعى بالإصدار البوزترونى: يعتمد هذا الفحص على إدخال نوع من أنواع السكر المشع إلى الجسم، فإذا كان الجسم يعانى من السرطان فإن بعض الخلايا ستتفاعل معه بشكل يختلف عن بقية خلايا الجسم، مما يشير إلى وجود خلايا سرطانية.

3- التصوير المقطعى: يستطيع التصوير المقطعي بالأشعة السينية أن ينتج صورة للأنسجة الرخوة والأعضاء في الجسم، ما يساعد الطبيب في تحديد مدى تضرر أنسجة الغدد الليمفاوية والرئتين.

4- تصوير الأشعة مع الباريوم: تقوم فكرة هذا الفحص على نفس فكرة التصوير المقطعى بالإصدار البوزترونى ولكنه يقوم بفحص الجهاز الهضمى للتأكد من عدم انتشار الخلايا السرطانية.

التأقلم مع سرطان الحنجرة

تعتبر الإصابة بسرطان الحنجرة أو أى نوع آخر من السرطانات بمثابة ضربة قاسية للمريض، حيث ينتابه الشعور باليأس والإحباط وتضاؤل فرصه للنجاة من المرض، لذلك قد يدخل فى حالة نفسية سيئة كالإكتئاب نتيجة عدم قدرته على القيام ببعض الأعمال أو بسبب معاناته من أعراض المرض.

لذلك وجب على المريض أن يحاول الخروج من تلك المرحلة ويشرع فى التعود على المرض والتأقلم معه، لأنها ستكون البداية للعلاج، وتتمثل خطوات التأقلم مع المرض فى النقاط التالية:

1- التعرف على المرض بنوع من التفصيل وذلك من خلال البحث فى الكتب والمراجع ومواقع التواصل والإنترنت، بالإضافة إلى سؤال الطبيب المعالج عن المرض، فهذا قد يشعر المريض ببعض الراحة فى كثير من الأحيان.

2- البحث عن شخص للتحدث معه بشكل مستمر، فبالرغم من وجود الأصدقاء والأهل بجانب المريض لتقديم العون له إلا أن هذا لا يعد كافيا بالنسبة للمريض، فهو يحتاج إلى بعض الأصدقاء ممن يعانون من نفس المرض للتحدث معهم حول المرض وكيفية التعايش معه، وقد يقوم بالحديث مع مرضى قد تماثلوا للشفاء بالفعل لينقلوا إليه خبرتهم مع المرض ويلجأ المريض إلى البحث عبر الإنترنت للوصول إلى مجموعات الدعم التى تضم أشخاص مصابين بسرطان الحنجرة، أو يمكن الوصول إليهم بسؤال الطبيب المعالج فلعله قد واجه بعض المرضى السابقين.

3- الالتزام والعناية بالنفس أثناء فترة المرض وعدم الإهمال فى الشكل أو النظافة الشخصية، ومحاولة الاستمتاع بالوقت قدر الإمكان من خلال ممارسة بعض التمارين الخفيفة أو قضاء الوقت فى الإسرتخاء وقراءة الكتب والإستمتاع إلى الموسيقى.

4- الإلتزام بالزيارات التى يحددها المريض وعدم الهروب منها لإجراء المتابعة الدورية والكشف عن المرحلة التى وصل إليها المرض بالإضافة إلى قياس نتيجة العلاج فى قدرته على القضاء على المرض، والكشف عما إذا كان سيحدث تغير فى خطة العلاج حسب الفحوصات الجديدة أم لا.

علاج سرطان الحنجرة

يخضع علاج سرطان الحنجرة إلى العديد من الأساليب والطرق الطبية المختلفة، هذا يتوقف على حالة المريض والمرحلة التى وصل إليه السرطان، وتتمثل طرق علاج سرطان الحنجرة فى الآتى:

1- علاج الإشعاعى

يعتد العلاج الإشعاعى على حزم عالية من الطاقة من مصادر مثل الأشعة السينية والبروتونات لتوصيل الإشعاع إلى الخلايا السرطانية مما يؤدى إلى موتها.

ويكون العلاج الإشعاعى هو الحل الوحيد فى المراحل المبكرة من السرطان، أما بالنسبة للمراحل المتقدمة فقد يكون العلاج الإشعاعى أحد طرق العلاج بجانب العلاج الكيميائى أو العلاج الجراحى، بحيث يقتصر استخدام العلاج الإشعاعى على التقليل من أعراض المرض.

2- الجراحة

تختلف انواع الجراحة بإختلاف المرحلة التى وصل إليها المرض، ففى المرحلة المبكرة من المرض يمكن علاجه بالتدخل الجراحى المقتصر على منطقة سطح الحلق أو الحبال الصوتية، وقد تتم بالتنظير بجانب إدخال بعض الأدوات الطبية إلى الحنجرة، كما يمكن للطبيب استخدام الليزر لحرق الخلايا السرطانية.

يمكن للطبيب استئصال جزء صغير من الحنجرة فى حالة الإصابة بالسرطان فى المراحل الأولى، بحيث يبقى على أكبر جزء سليم من الحنجرة، من دون أى مضاعفات أو آثار سلبية كفقد الصوت أو التأثير على قدرة التنفس.

ويمكن أن يتم استئصال الحنجرة بالكامل إذا وصل المرض إلى مرحلة متقدمة، ويقدر المريض على التنفس من خلال توصيل القصبة الهوائية بفتح فى الحلق للسماح بالتنفس، ولكن هذا يفقد قدرة المريض على الكلام.

وقد يلجأ الطبيب إلى استئصال بعض العقد اللمفاوية إذا انتشر المرض فى عمق العنق.

3- العلاج الدوائى

يمكن استخدام بعض الأدوية التى تعالج سرطان الحنجرة والسيطرة على الخلايا السرطانية ومنعها من النمو وعلى سبيل المثال فإن دواء سيتوكسيماب من أفضل الأدوية التى تعالج سرطان الحنجرة، فهو يساعد على القيام بالتخلص من الخلايا السرطانية فى الحلق.

4- العلاج الكيميائى

يكون العلاج الكيميائى ذو تأثير كبير فى القضاء على مرض سرطان الحنجرة إذا كان متحدا مع العلاج الإشعاعى، إلا أنه قد يكون لهذا العلاج بعض الآثار الجانبية كتصلب الجلد حول الرقبة.

علاج سرطان الحنجرة بالطب البديل

يلجأ بعض المرضى إلى العلاج بالطب البديل المتمثل فى الأعشاب كوسيلة مساعدة لطرق العلاج التى يخضعون لها، ومن أمثلة العلاج الآتى:

1- نبات الجينسينج الذى يعمل ع ىلتقوية الجهاز المناعى وزيادة كفاءته على التصدى للخلايا السرطانية التى تنشأ فى الجسم.

2- خليط زبت الزيتون وماء زمزن وكمية مناسبة من العسل الصافى و50 أو 100 غراما من الحبة السوداء المطحون، مع قرائة الرقية الشرعية على الخليط قبل تناوله، وتتم هذه العملية يوميا لإحداث أفضل نتيجة ممكنة.

3- يتم استخدام بعض الزيوت فى علاج سرطان الحنجرة وذلك بدهن المكان المصاب بالسرطان أو المكان الذى يشعر فيه المريض بالألم، ويعتبر زيت الزيتون من أشهر الزيوت المستخدمة فى تلك العملية.

4- شرب الحلبة يوميا يساعد على القضاء على الخلايا السرطانية، فقد أثبتت الأبحاث العلمية إحتواء الحلبة على هرمونات تؤثر فى الخلايا السرطانية.

5- تناول التين بإستمرار حيث أنه يحتوى على بعض المركبات المفيدة فى تقليص حجم الخلايا السرطانية فى الجسم، مما يساعد على سهولة السيطرة عليها والتخلص منها، بالإضافة إلى تناول الثوم والبصل اللذان يحتويان على مركبات تمنع مسببات التسرطن من الإنتشار فى جسم المريض.

6- استخدام عشبة الدغموس المجففة تساعد على التخلص من الخلايا السرطانية، وذلك من خلال خلط عشبة الدغموس مع العسل وأكلها مرتين فى اليوم بمعدل مرة فى الصباح ومرة قبل النوم.

7- تناول عسل النحل بشكل يومى لما فيه من مركبات تستطيع القضاء على الخلايا السرطانية.

الأعراض الجانبية بعد الشفاء من سرطان الحنجرة

يحتاج المريض بعد الشفاء إلى مراحل من التأهيل وقضاء بعض الوقت واستكمال بعض العلاجات لدى معالجى النطق والعلاجات الفيزيائية، حيث أن المريض يواجه العديد من الصعوبات بعد الشفاء من المرض متمثلة فى استمرار صعوبة البلع وفقدان القدرة على التذوق.

بالإضافة إلى الشعور بالضيق وعدم القدرة على التنفس بشكل جيد، خاصة إذا تم استئصال الجزء المسئول عن التنفس كإحدى أساليب العلاج، بجانب صعوبة فى النطق وعدم القدرة على فهم كلام المريض بجانب محدودية الكلمات المستخدمة، وفى هذه الحالة يكون المتعافى فى حاجة إلى طبيب للتخاطب.

ويعانى الشخص حديث الشفاء من سرطان الحنجرة بتصلب الجلد حول الرقبة، بالإضافة إلى وجود بعض التشوهات بالرقبة وفى أجزاء مختلفة من الوجه.

الوقاية من سرطان الحنجرة

لا توجد طريقة بعينها يمكن أن تمنع خطر الإصابة بسرطان الحنجرة، إلا أنه هناك بعض الإرشادات والنصائح التى تقلل من خطر الإصابة بسرطان الحنجرة، وتتمثل تلك النصائح فى الآتى:

1- تجنب العادات الحياتية السيئة بالإقلاع عن التدخين والإمتناع عن شرب الكحوليات والخمور، وقد يلجأ المريض إلى بعض الأطباء لإرشاده لكيفية التخلص من تلك العادات.

2- الابتعاد عن تناول الأطعمة الصناعية الغير صحية، والحرص على التغذية الجيدة من خلال اتباع أسلوب غذائى صحى تحت إشراف طبيب متخصص فى هذا المجال، وغالبا ما يحتوى هذا النظام على الفواكه والخضراوات، فقد تساعد الفيتامينات ومضادات الأكيدة على التقليل من خطر الإصابة بسرطان الحنجرة.

3- ممارسة التمارين الرياضية بشكل يومى ومستمر، فمن المعروف أن الرياضة تمنع الإصابة بالأمراض وذلك لأنها تقوم بتقوية الجهاز المناعى الذى يمنع الجسم من الإصابة بالعديد من الأمراض والتى قد يكون من بينها سرطان الحنجرة. ولا يشترط القيام بالتمرينات الرياضية الصعبة التى تحتاج إلى لياقة عالية، يكفى فقط المشى لمدة ساعة يوميا أو الركض لمدة ساعة لإبقاء الجسم نشيطا.

4- الحماية من العدوى التى تنتقل عبر الإتصال الجنسى والتى تعرف بفيروس الحليمى البشرى، وذلك بالحد من العلاقات الجنسية وعدم ممارستها عدة مرات فى وقت قصير.

5- الإبتعاد عن الإختلاط بالمواد الكيميائية السامة الموجودة فى البيئة الخارجية، سواء كان ذلك بحكم العمل أو تحت أى مسمى آخر، واتباع خطوات السلامة باستخدام القناع والقفازات إلى لزم الأمر.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.

Similar Posts