تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج التهاب البروستاتا في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج التهاب البروستاتا ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف التهاب البروستاتا

التهاب البروستاتا هو تضخّم والتهاب غدة البروستاتا، وهي غدةٌ بحجم الجوزة تقع خلف المثانة مباشرةً عند الرجال. تفرز البروستاتا السائل (المنوي) الذي يغذي وينقل الحيوانات المنوية.

يسبب التهاب البروستاتا صعوبةً وألمًا عند التبول. بجانب أعراضٍ أخرى كألمٍ بين الفخذين، وفي منطقة الحوض والأعضاء التناسلية وأعراضٍ مشابهة لأعراض الإنفلونزا أحيانًا.

يصيب التهاب البروستاتا الرجال في جميع المراحل العمرية، إلا أنه أكثر شيوعًا بين الذين تصل أعمارهم إلى 50 عامًا أو أصغر من ذلك. يؤدي العديد من الأسباب لهذه الحالة. أحيانًا لا يمكن معرفة السبب. إذا تسببت عدوى بكتيرية في التهاب البروستاتا، فإنه يمكن علاجها بالمضادات الحيوية.

قد يحدث التهاب البروستاتا فجأةً أو على عدة مراحل، اعتمادًا على نوع المسبب. ويمكن أن يتحسن الالتهاب بسرعة، إما وحده وإما بالعلاج. تدوم بعض أنواع التهاب البروستاتا لعدة أشهر أو تستمر في العودة بعد علاجها (التهاب البروستاتا المزمن).

الأعراض

تعتمد علامات وأعراض التهاب البروستاتا على السبب الإصابة به. يمكنها أن تشمل الآتي:

  • الألم أو الشعور بالحرقان أثناء التبول (عسر البول)
  • صعوبة في التبول، مثل التقطير أو التبول المتردد
  • تكرار التبول خاصة أثناء الليل (التبول الليلي)
  • الحاجة الملّحة للتبول
  • البول العكر
  • دم في البول
  • ألم بالبطن أو الأربية أو أسفل الظهر
  • ألم بالمنطقة التي بين كيس الصفن والمستقيم (منطقة العجان)
  • ألم أو عدم راحة بالقضيب أو الخصيتين
  • القذف المؤلم
  • علامات وأعراض تشبه الإنفلونزا (مع التهاب بروستاتا بكتيري)

متى تزور الطبيب

إذا شعرت بألم في الحوض أو واجهت صعوبة في التبول أو ألمًا أثناء القذف، فينبغي زيارة الطبيب. وإذا أهملت أمر العلاج، فيمكن لبعض أنواع التهاب البروستاتا أن تتسبب في تفاقم العدوى أو حدوث مشكلات صحية أخرى.

الأسباب

غالبا ما يحدث التهاب البروستاتا الجرثومي الحاد بسبب سلالات شائعة من البكتيريا. قد تبدأ العدوى عندما تتسرب البكتيريا في البول إلى البروستاتا. وتستخدم المضادات الحيوية لعلاج العدوى. إذا لم يتم القضاء على البكتيريا، فقد يتكرر التهاب البروستات أو يصعب علاجه (التهاب البروستاتا الجرثومي المزمن).

قد يساهم تلف الأعصاب في المسالك البولية من الجهة السفلية — الذي قد يحدث بسبب جراحة أو صدمة في المنطقة — في التهاب البروستات الذي لا ينتج عن عدوى بكتيرية. في العديد من حالات التهاب البروستاتا، لا يتم تحديد السبب.

عوامل الخطر

تتضمن عوامل خطر الإصابة بالتهاب البروستاتا ما يلي:

  • كونك شابًا أو متوسط العمر
  • أُصبت بالتهاب البروستاتا من قبل
  • وجود عدوى في المثانة أو الأنبوب الذي ينقل المني والبول إلى القضيب (الإحليل)
  • وجود رضح بالحوض، مثل إصابة ناتجة عن ركوب الدراجات أو ركوب الخيل
  • استخدام أنبوب تم إدخاله في مجرى البول لتفريغ المثانة (قسطرة بولية)
  • الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV)/مرض الإيدز (AIDS)
  • الخضوع لإجراء خزعة البروستاتا

المضاعفات

يمكن أن تتضمن مضاعفات التهاب البروستاتا ما يلي:

  • العدوى البكتيرية في الدم (تجرثم الدم)
  • التهاب الأنبوب الملتف الملحق بالجزء الخلفي من الخصية (التهاب البربخ)
  • تجويفًا مملوءًا بالصديد في البروستاتا (خراج البروستاتا)
  • تشوهات السائل المنوي والعقم، والذي يمكن أن يحدث مع التهاب البروستاتا المزمن

لا يوجد دليل مباشر أن التهاب البروستاتا يؤدي إلى سرطان البروستاتا.

التشخيص

يشتمل تشخيص التهاب البروستاتا على استبعاد حالات أخرى كسبب لأعراضك وتحديد نوع التهاب البروستاتا لديك. سوف يسأل طبيبك عن تاريخك الطبي والأعراض التي لديك. سيقوم أيضًا بإجراء فحص بدني، والذي من المحتمل أن يتضمن فحص المستقيم بالإصبع.

قد تتضمن الاختبارات التشخيصية الأولية ما يلي:

  • اختبارات البول. قد يتم تحليل عينة من بولك للبحث عن علامات العدوى في البول (تحليل البول). قد يرسل طبيبك أيضًا عينة من البول إلى المختبر لتحديد ما إذا كان لديك التهاب.
  • اختبارات الدم. قد يقوم طبيبك بفحص عينات من دمك بحثًا عن إشارات إصابة بالعدوى ومشاكل البروستاتا الأخرى.
  • تدليك ما بعد البروستاتا. في حالات نادرة، قد يقوم طبيبك بتدليك البروستاتا واختبار الإفرازات.
  • اختبارات التصوير. في بعض الحالات، قد يطلب طبيبك إجراء فحص التصوير المقطعي المحوسب (CT) لجهازك البولي والبروستاتا أو فحص بالموجات الصوتية للبروستاتا. تقدم صور الفحص بالأشعة المقطعية معلومات أكثر تفصيلاً مما تفعله الأشعة السينية العادية. الفحص بالموجات الصوتية هو الصورة المرئية التي تنتجها الموجات فوق الصوتية.

بناءً على الأعراض ونتائج الاختبار، قد يستنتج طبيبك أن لديك أحد أنواع التهاب البروستات التالية:

  • التهاب البروستاتا الجرثومي الحاد. غالبًا ما يحدث هذا النوع من التهاب البروستاتا بسبب سلالات البكتيريا الشائعة، وعادةً ما يبدأ ظهور علامات وأعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، مثل الحمى والقشعريرة والغثيان والقيء.
  • التهاب البروستاتا الجرثومي المزمن. عندما لا تقضي المضادات الحيوية على البكتيريا المسببة لالتهاب البروستاتا، يمكنك أن تصاب بالتهابات متكررة أو يصعب علاجها. بين نوبات التهاب البروستاتا الجرثومي المزمن، قد لا تظهر لك أعراض أو أعراض بسيطة فقط.
  • التهاب البروستاتا المزمن/ متلازمة آلام الحوض المزمنة. هذا النوع من التهاب البروستاتا — وهو الأكثر شيوعًا — لا تسببه البكتيريا. في كثير من الأحيان لا يمكن تحديد السبب الدقيق. بالنسبة لبعض الرجال، تبقى الأعراض كما هي مع مرور الوقت. بالنسبة للآخرين، تمر الأعراض بدورات أكثر حدة.
  • التهاب البروستاتا الالتهابي عديم الأعراض. لا يسبب هذا النوع من التهاب البروستاتا الأعراض وعادة ما يتم اكتشافه بالصدفة فقط عند خضوعك لاختبارات لحالات أخرى. ولا يلزمه علاج.

العلاج

يعتمد علاج التهاب البروستاتا على السبب الأساسي. يمكنها أن تشمل الآتي:

    • المضادات الحيوية. يُعد هذا العلاج الأكثر شيوعًا لالتهاب البروستاتا. ويختار الطبيب العلاج بناءً على نوع البكتيريا التي قد تكون تسببت في حدوث العدوى.

إذا كان المريض مصابًا بالأعراض الحادة، فقد يحتاج إلى المضادات الحيوية الوريدية. ويترجح أن يحتاج المريض إلى تناول المضادات الحيوية الفموية لأربعة إلى ستة أسابيع ولكن قد يحتاج إلى علاج أطول لالتهاب البروستاتا المزمن أو المتكرر.

  • حاصرات مستقبلات ألفا. تساعد هذه الأدوية على استرخاء عنق المثانة وألياف العضلات في مكان اتصال البروستاتا بالمثانة. ويمكن أن يخفف هذا العلاج من أثر الأعراض، مثل التبول المؤلم.
  • العوامل المضادة للالتهاب. وقد تجعل الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهاب المريض يشعر بمزيد من الراحة.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

قد يخفف ما يلي بعض أعراض التهاب البروستاتا:

  • الاستنقاع في حمام ماء دافئ (حمام المقعدة)، أو استخدام وسائد أو ضمادات تدفئة.
  • التقليل أو الامتناع عن تناول كل من: الكحول، والكافيين، والأطعمة الحريفة أو الحمضية، التي من شأنها جميعًا التسبب في تهيج البروستاتا.
  • تجنب الأنشطة التي يمكن أن تهيج البروستاتا، الجلوس أو قيادة الدراجات مدة طويلة.
  • اشرب كميات كبيرة من المشروبات منزوعة الكافيين. سيتسبب لك ذلك في التبول أكثر؛ ما يساعدك في طرد البكتيريا من المثانة.

الطب البديل

تتضمن علاجات بديلة قد تبدو واعدة في تقليل أعراض التهاب البروستاتا ما يلي:

  • ارتجاع بيولوجي. يستخدم أخصائيو الارتجاع البيولوجي إشارات مأخوذة عن معدات المراقبة لتعليمك كيفية السيطرة على وظائف معينة واستجابات في الجسم بما في ذلك استرخاء العضلات.
  • العلاج بالوخز بالإبر. يتضمن ذلك إدخال إبر رفيعة للغاية عبر جلدك لأعماق مختلفة في مواضع بعينها في جسمك.
  • العلاجات العشبية والمكملات. لا يوجد دليل على أن الأعشاب والمكملات الغذائية تُحَسّن من التهاب البروستاتا على الرغم من تناول العديدين لهم. تتضمن بعض العلاجات العشبية لالتهاب البروستاتا عشب الجاودار (مستخلص حبوب اللقاح)، ومادة كيميائية موجودة في الشاي الأخضر، والبصل ونباتات أخرى (كيرسيتين)، ومستخلص نبات المِنْشارَة النَّخْلِيَّة.

ناقش استخدامك لممارسات الطب البديل والمكملات مع طبيبك.

الاستعداد لموعدك

من المرجح أن تبدأ بمقابلة مقدم الرعاية الأساسية الخاص بك. أو قد تتم إحالتك إلى اختصاصي المسالك البولية والاضطرابات الجنسية (اختصاصي المسالك البولية).

إليك بعض المعلومات لمساعدتك في الاستعداد لموعدك.

ما يمكنك فعله

أعد قائمة بما يلي:

  • الأعراض التي تعاني منها، بما في ذلك الأعراض التي قد تبدو غير مرتبطة بسبب تحديدك لموعد، ومتى بدأت
  • المعلومات الشخصية الأساسية، بما في ذلك الضغوط الكبيرة أو الأمراض الحديثة
  • جميع الأدوية أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية الأخرى التي تتناولها، بما في ذلك الجرعات
  • الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك

اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء، إذا أمكن، لمساعدتك في تذكر المعلومات التي تُقدم إليك.

بالنسبة التهاب البروستاتا، تتضمن بعض الأسئلة الأساسية لتطرحها على طبيبك:

  • ما السبب الأرجح لهذه الأعراض؟
  • ما هي الشروط الأخرى التي قد تكون سبب ألمي؟
  • ما أنواع الاختبارات التي سأحتاج إلى الخضوع لها؟
  • ما العلاج الذي توصي به؟
  • هل تتوفر خيارات علاج أخرى؟
  • هل توجد نشرات أو غيرها من المواد المطبوعة التي يمكنني الحصول عليها؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟

لا تتردد في طرح أسئلة أخرى.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يسألك طبيبك أسئلة، مثل:

  • متى بدأت تعاني الأعراض؟
  • ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
  • هل كانت الأعراض مستمرةً، أم أنها كانت تأتي من حين لآخر؟
  • هل تم تشخيصك مؤخرًا بإصابة بالتهاب الجهاز البولي؟
  • هل أُصبت بالتهاب الجهاز البولي بصفة متكررة في السابق؟
  • هل أُصبت مؤخرًا في أربيتك؟
  • ما الذي قد يحسن من أعراضك، إن وُجد؟
  • العلاج في تايلند

    # لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts