تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج الرجفان الأذيني في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج الرجفان الأذيني ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف الرجفان الأذيني

الرجفان الأذيني هو معدل ضربات القلب غير المنتظم والسريع في كثير من الأحيان الذي يمكن أن يزيد من خطر إصابتك بسكتة دماغية، وفشل القلب وغيرها من المضاعفات المتعلقة بالقلب.

أثناء الرجفان الأذيني، تنبض حجرتي القلب العلويتين (الأذين) بشكل عشوائي وغير منتظم — وبشكل غير متناسق مع الحجرتين السفليتين (البطينين) للقلب. غالبًا ما تشمل أعراض الرجفان الأذيني خفقان القلب وضيق التنفس والضعف.

قد تكون نوبات الرجفان الأذيني متقطعة، أو قد تصاب بالرجفان الأذيني الذي لا يزول وقد يتطلب العلاج. على الرغم من أن الرجفان الأذيني نفسه لا يهدد الحياة عادةً، فإنه حالة طبية خطيرة تتطلب أحيانًا علاجًا طارئًا.

قد ينتج عنها المضاعفات. يمكن أن يؤدي الرجفان الأذيني إلى تكوّن الجلطات الدموية في القلب التي قد تنتقل إلى أعضاء أخرى وينتج عنها انسداد تدفق الدم (إقفار).

قد تشمل علاجات الرجفان الأذيني الأدوية وغيرها من التدخلات لمحاولة تغيير النظام الكهربائي للقلب.

الأعراض

لا يعاني بعض الأشخاص المصابين بالرجفان الأذيني أيّ أعراض، ولا يدركون إصابتهم بالحالة إلا بعد اكتشافها في أثناء الفحص البدني. قد يعاني الأشخاص المصابون بأعراض بالرجفان الأذيني علامات وأعراضًا مثل:

  • الخفقان، وهو شعور بضربات قلب متسارعة أو غير مريحة أو غير منتظمة، أو الشعور بانقلاب في الصدر
  • الضعف
  • ضعف القدرة على ممارسة التمارين
  • الإرهاق
  • الدوار
  • الدوخة
  • التشوش
  • ضيق النفس
  • ألم الصدر

يمكن للرجفان الأذيني أن يكون:

  • عرضيًا. في هذه الحالة، يطلق عليه اسم الرجفان الأذيني الانتيابي. قد تعاني أعراضًا تظهر وتختفي، وتبقى لبضع دقائق إلى ساعات، ثم تتوقف من تلقاء نفسها.
  • مستمرًا. في هذا النوع من الرجفان الأذيني، لا ترجع نظم القلب إلى طبيعتها من تلقاء نفسها. إذا كنت تعاني الرجفان الأذيني المستمر، فستحتاج إلى علاج مثل الصعق الكهربائي أو الأدوية من أجل استعادة نظم القلب.
  • مستمرًا وطويل الأمد. يستمر هذا النوع من الرجفان الأذيني ويبقى لمدة أطول من 12 شهرًا.
  • دائمًا. في هذا النوع من الرجفان الأذيني، لا تمكن استعادة نظم القلب غير الطبيعية. سيعاني المريض الرجفان الأذيني للأبد، وعادةً ما سيطلب تناول الأدوية للتحكم بمعدل ضربات القلب.

متى تزور الطبيب

إذا كنت تعاني أي أعراض للرجفان الأذيني، يجب زيارة الطبيب. ربما يطلب الطبيب إجراء مخطط كهربية القلب لتحديد ما إذا كانت أعراضك مرتبطة بالرجفان الأذيني أو أعراض أخرى من اضطراب ضربات قلب (اضطراب نبض القلب).

وفي حال كنت تعاني ألمًا بالصدر، فالتمس المساعدة الطبية الفورية. فربما يكون وجود ألم في الصدر مؤشرًا على إصابتك بأزمة قلبية.

الأسباب

الرجفان الأذيني هو معدل ضربات القلب غير المنتظم والسريع في كثير من الأحيان والذي يحدث عندما تواجه الحجرتان العلويتان من قلبك (الأذينان) إشارات كهربائية فوضوية.

يتكون قلبك من أربع حجرات — حجرتين علويتين (الأذينين) وحجرتين سفليتين (البطينين). يوجد داخل الحجرة اليمنى العلوية في قلبك (الأذين الأيمن) مجموعة من الخلايا تسمى العقدة الجيبية. وهي تعمل كجهاز تنظيم ضربات قلب ولكنها موجودة بشكل طبيعي في جسمك. تنتج العقدة الجيبية النبضات التي عادةً تنشئ كل ضربة قلبية.

عادةً، ينتقل النبض أولاً من خلال الأذين ومن ثم من خلال مسار يربط بين الحجرات العلوية والسفلية في قلبك ويسمى العقدة الأذينية البطينية (AV). عندما تمر الإشارة من العقدة الجيبية عبر الأذينين، يتقلص الأذينان، ويقومان بضخ الدم إلى البطينين الواقعين أسفلهما. وعندما تمر الإشارة عبر العقدة الأذينية البطينية إلى البطينين، تعطي أمرًا إلى البطينين بالانقباض، حتى يُضخ الدم للخارج إلى جسمك.

في الرجفان الأذيني، تواجه الحجرات العلوية في القلب (الأذينين) إشارات كهربائية فوضوية. وكنتيجة لذلك، فهي ترتجف. العقدة الأذينية البطينية — وهي الوصلة الكهربائية بين الأذينين والبطينين — تُمطَر بوابل من النبضات التي تحاول الوصول إلى البطينين.

كما أن البطينان ينبضان بسرعة، ولكن ليس بالسرعة التي ينبض بها الأذينان، لأن ليس جميع النبضات تصل. والسبب هو أن العقدة الأذينية البطينية تشبه المنحدر الذي يقود للطريق السريع — حيث يمكن لبضعة من المركبات أن تكون عليه في نفس الوقت.

والنتيجة هي نظم قلبي سريع وغير منتظم. قد يتراوح معدل ضربات القلب في حالة الرجفان الأذيني من 100 إلى 175 نبضة في الدقيقة. المعدل الطبيعي لضربات القلب هو 60 إلى 100 نبضة في الدقيقة.

تتضمن الأسباب الممكنة لحدوث الرجفان الأذيني

تُعد التشوهات أو التلف في بنية القلب من أكثر الأسباب شيوعًا لحدوث الرجفان الأذيني. تتضمن الأسباب الممكنة لحدوث الرجفان الأذيني:

  • ارتفاع ضغط الدم
  • النوبات القلبية
  • مرض الشريان التاجي
  • صمامات القلب المشوهة
  • العيوب القلبية التي تولد بها (الخِلْقِيّة)
  • فرط نشاط الغدة الدرقية أو فقد التَّوازُن الاسْتِقْلابِيّ (الأَيضِيّ)
  • التعرض للمحفزات، مثل الأدوية أو الكافيين أو التبغ أو الكحول
  • متلازمة العقدة الجيبية المريضة — قصورًا في عمل منظم ضربات القلب الطبيعي
  • أمراض الرئة
  • جراحة سابقة بالقلب
  • حالات العدوى الفيروسية
  • الضغط النفسي الناجم عن الالتهاب الرئوي أو الجراحة أو أمراض أخرى
  • انقطاع النفس النومي

ومع ذلك، لا يعاني بعض الأشخاص المصابين بالرجفان البطيني أي عيوب قلبية أو تلف، وهي حالة تسمى الرجفان الأذيني المُنْعَزِل. غالبًا ما يكون سبب حدوث الرجفان الأذيني المُنْعَزِل غير معلوم، وتكون المضاعفات الخطيرة نادرة.

الرفرفة الأذينية

الرفرفة الأذينية مماثلة للرجفان الأذيني، ولكن النبضات في الأذينين تكون أكثر تنظيمًا وأقل فوضوية من الأنماط غير الطبيعية الشائعة مع الرجفان الأذيني. ففي بعض الأحيان قد تصاب بالرفرفة الأذينية التي تتطور فيما بعد لتصبح رجفانًا أذينيًا، أو قد يحدث العكس.

تتشابه عوامل خطورة الرفرفة الأذينية وأعراضها وأسبابها مع عوامل خطورة الرجفان الأذيني. على سبيل المثال، تمثل السكتات الدماغية أيضًا مصدر قلق لأي شخص يعاني الرفرفة الأذينية. وكما هو الحال مع الرجفان الأذيني، فإن الرفرفة الأذينية عادة لا تهدد الحياة عند التعامل معها بشكل صحيح.

عوامل الخطر

قد تزيد بعض العوامل من خطر إصابتك بالرجفان الأذيني.

وهذه تشمل:

  • العمر. كلما كبرت في العمر، زاد خطر إصابتك بالرجفان الأذيني.
  • مرض قلبي. يكون أي شخص مصاب بمرض قلبي — مثل مشكلات صمام القلب، أو الداء القلبي الخلقي، أو فشل القلب الاحتقاني، أو مرض الشريان التاجي، أو تاريخ من الإصابة بالنوبة القلبية، أو جراحة القلب — معرضًا لخطر متزايد من الإصابة بالرجفان الأذيني.
  • ارتفاع ضغط الدم. إذا كنت مصابًا بارتفاع ضغط الدم خصوصًا إذا لم يتم التحكم به جيدًا من خلال تغييرات في نمط الحياة أو الأدوية، يمكن أن يزيد من خطر إصابتك بالرجفان الأذيني.
  • الأمراض المزمنة الأخرى. الأشخاص الذين يعانون حالات مزمنة معينة مثل مشاكل الغدة الدرقية، أو انقطاع النفس النومي، أو متلازمة الأيض، أو داء السكري، أو مرض الكلى المزمن أو أمراض الرئة لديهم خطر متزايد من الإصابة بالرجفان الأذيني.
  • شرب الكحول. بالنسبة لبعض الأشخاص، يمكن لشرب الكحوليات أن يثير نوبة من الرجفان الأذيني. يمكن أن يضعك الإفراط في الشرب في خطر أكبر.
  • السمنة. يزيد خطر الإصابة بالرجفان الأذيني لدى الأفراد المصابين بالسمنة.
  • التاريخ العائلي. يوجد لدى بعض العائلات خطر متزايد من الإصابة بالرجفان الأذيني.

المضاعفات

في بعض الأحيان، يمكن أن يؤدي الرجفان الأذيني إلى المضاعفات التالية:

  • سكتة دماغية. في حالة الرجفان الأذيني، قد تسبب ضربات القلب المضطربة إلى تجمع الدم في الغرف العلوية للقلب (الأذينين) وتكون جلطات دموية. وفي حالة تكون جلطات، فمن الممكن أن تتفكك وتنتقل من القلب إلى الدماغ. هنا يمكنه منع التدفق الدموي متسببًا في سكتة دماغية.

    يعتمد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية في حالة الرجفان الأذيني على العمر (كلما زاد العمر، زاد خطر الإصابة) وما إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، وداء السكري، وتاريخ مرضي من فشل القلب أو السكتات الدماغية السابقة، والعوامل الأخرى. يمكن أن تقلل بعض الأدوية، مثل أدوية منع تجلط الدم، بشكلٍ كبير من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو الأضرار التي تلحق بالأعضاء الأخرى والتي تنجم عن جلطات الدم.

  • فشل القلب. قد يُضعف الرجفان الأذيني، وخصوصًا إذا لم تتم السيطرة عليه، القلب ويؤدي إلى فشله — وهي الحالة الذي لا يستطيع فيها القلب أن يضخ ما يكفي من الدم لتلبية احتياجات الجسم.

الوقاية

لمنع حدوث الرجفان الأذيني من المهم اتباع نمط حياة صحي للقلب لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب. وقد يشمل نمط الحياة الصحي الآتي:

  • اتباع نظام غذائي صحي للقلب
  • زيادة معدل نشاطك البدني
  • تجنب التدخين
  • الحفاظ على وزن صحي
  • الحد من الكافيين والكحول أو تجنبهما
  • تقليل التوتر، حيث يمكن أن يتسبب التوتر والغضب الشديدين في مشكلات في إيقاع ضربات القلب
  • استخدم الأدوية التي تصرف بدون وصفة طبية بحذر، لأن بعض أدوية البرد والسعال تحتوي على منشطات قد تؤدي إلى تسرع في إيقاع ضربات القلب

التشخيص

لتشخيص الرجفان الأذيني، قد يقوم الطبيب بمراجعة العلامات والأعراض التي تعانيها وتاريخك الطبي وإجراء فحص بدني. قد يطلب طبيبك إجراء عدة اختبارات لتشخيص حالتك، بما في ذلك:

  • جهاز تخطيط كهربية القلب (ECG). يستخدم جهاز تخطيط كهربية القلب (ECG) أجهزة استشعار صغيرة (أقطاب) يتم لصقها بصدرك وذراعيك للشعور بالإشارات الكهربائية وتسجيلها في أثناء انتقالها عبر قلبك. ويُعد هذا الاختبار الأداة الأساسية لتشخيص الرجفان الأذيني.
  • جهاز هولتر. يوضع جهاز تخطيط كهربية القلب المحمول هذا في جيبك أو يُثبت على حزام يتم ارتداؤه أو على حزام للكتف. يُسجل نشاط القلب لديك لمدة 24 ساعة كاملة أو أكثر، الأمر الذي يوفر للطبيب نظرة مطولة على النظم القلبية لديك.
  • مسجل للأحداث. ويهدف جهاز تخطيط كهربية القلب هذا لمراقبة نشاط قلبك على مدى بضعة أسابيع إلى بضعة أشهر. يمكنك تفعيله فقط عند الشعور بأعراض سرعة معدل ضربات القلب.

    عند الشعور بالأعراض، اضغط على الزر، وسيتم تسجيل شريط لمخطط كهربية القلب لدقائق سابقة وعدة دقائق تالية. يسمح هذا لطبيبك التحقق من نظم القلب في وقت حدوث الأعراض.

  • مخطط صدى القلب. تستخدم الموجات الصوتية في هذا الفحص غير الباضع لإنتاج صورة فيديو للقلب. يتم توجيه الموجات الصوتية إلى القلب عبر جهاز يشبه العصا القصيرة (تِرْجام) معلق على صدرك (تخطيط صدى القلب عبر الصدر). تنعكس الموجات الصوتية التي ترتد من القلب إلى جدار الصدر وتتم معالجتها إلكترونيًا لتوفير صور فيديو لقلبك أثناء الحركة، لاكتشاف مرض القلب البنيوي الكامن.

    يمكن للأطباء إجراء نوع من مخطط صدى القلب، حيث يتم فيه إدخال أنبوب مرن مع الترجام ويتم لصقه وتوجيهه عبر حلقك وصولًا إلى المرئ (تخطيط صدى القلب عبر المريء). وفي هذا الاختبار، تُستخدم الموجات الصوتية لإنتاج صور للقلب، والذي يتم رؤيته بوضوح أكثر من خلال هذا النوع من مخطط صدى القلب. وقد يستخدم الأطباء هذا الاختبار لكشف الجلطات الدموية التي قد تكوّنت في القلب.

  • اختبارات الدم. تساعد هذه الاختبارات الطبيب في استبعاد مشاكل الغدة الدرقية أو المواد الأخرى الموجودة في الدم والتي قد تؤدي إلى الرجفان الأذيني.
  • اختبار الإجهاد. وتُسمى أيضًا باختبارات التمارين، وتتضمن اختبارات الإجهاد فحص القلب ياختبارات الجري أثناء التمارين.
  • تصوير الصدر بالأشعة السينية. تساعد الأشعة السينية الطبيب على رؤية حالة رئتيك وقلبك. قد يستخدم الطبيب أيضًا الأشعة السينية لتشخيص حالات أخرى غير الرجفان الأذيني التي قد تفسر العلامات والأعراض التي تعانيها.

العلاج

سيتوقف علاج الرجفان الأذيني الأكثر ملاءمةً لك على مدة إصابتك بالرجفان الأذيني، ومدى إزعاج أعراضه لك، والسبب الكامن لإصابتك به. بشكل عام، تتمثل أهداف علاج الرجفان الأذيني في:

  • إعادة ضبط النظم أو التحكم في معدّل الضربات
  • الوقاية من حدوث الجلطات الدموية
  • الحد من خطر الإصابة بسكتات دماغية

تعتمد الإستراتيجية التي تختارها أنت وطبيبك على العديد من العوامل، ومن بينها ما إذا كنت تعاني مشكلات أخرى بالقلب، وما إذا كنت قادرًا على تناول الأدوية التي يمكنها السيطرة على النظم القلبي أم لا. في بعض الحالات، قد تحتاج إلى العلاجات الأكثر غزوًا، مثل الإجراءات الطبية باستخدام القسطرة أو الجراحة.

في بعض الأشخاص، قد يحفز حدث معين أو حالة كامنة، مثل اضطراب الغدة الدرقية، الرجفان الأذيني. قد يساعد علاج الحالة المسببة للرجفان الأذيني في التخفيف من مشكلات نظم القلب. إذا كانت أعراضك مزعجة، أو كانت هذه هي نوبتك الأولى من الرجفان الأذيني، فقد يحاول طبيبك إعادة ضبط النظم القلبي.

استعادة إيقاع قلبك

والوضع الأمثل لمعالجة السكتة الدماغية وضربات القلب وإيقاعه هو استعادتها لإيقاعها الطبيعي. لعلاج مرضك، ربما يتمكن الأطباء من استعادة الإيقاع الطبيعي لقلبك (إيقاع الجيوب الأنفية) باستخدام إجراء يُسمى تقويم نظم القلب، بناءً على السبب الكامن وراء حدوث السكتة الدماغية وكم امتد الوقت منذ إصابتك بها.

يمكن إجراء تقويم نظم القلب بطريقتين:

  • تقويم نظم القلب الكهربائي. في هذا الإجراء القصير، يتعرض القلب لصدمة من خلال وضع أقطاب أو لاصقات على صدرك. وتوقف الصدمة النشاط الكهربائي لقلبك للحظة.

    وعندما يبدأ قلبك في النبض مجددًا، فإن الأمل أن يستمر في إيقاعه الطبيعي. يتم إجراء العملية أثناء التهدئة، لذا لا ينبغي عليك الشعور بالصدمة الكهربائية. قد يعطيك طبيبك أدوية لتساعدك على استعادة الإيقاع الطبيعي للجيوب الأنفية.(مضاد لاضطراب نظم القلب) قبل مباشرة الإجراء.

  • تقويم نظم القلب بالعقاقير. يستخدم هذا الشكل من تقويم نظم القلب عقاقيرًا تُسمى مضادات اضطراب نظم القلب للمساعدة في استعادة الإيقاع الطبيعي للجيوب الأنفية. وبناءً على حالة قلبك، قد ينصحك طبيبك بمحاولة تناول الأدوية عن طريق الفم أو عن طريق الوريد.

    وغالبًا ما يحدث هذا بالمستشفى مع المراقبة المستمرة لضربات قلبك. في حال استعادة إيقاع قلبك للإيقاع الطبيعي، سيصف طبيبك غالبًا نفس الدواء المضاد لاضطراب نظم القلب أو دواءً مشابهًا لمحاولة منع حدوث نوبات السكتة الدماغية.

قبل إجراء عملية تقويم نظم القلب، قد يُوصَف لك تناول دواء تسيل الدم مثل أدوية وارفارين (كودامين، جانتوفين) لعدة أسابيع لتقليل خطورة الإصابة بالجلطات الدموية والسكتة الدماغية. إذا لم تستمر نوبة السكتة الدماغية أقل من 48 ساعة، سيلزمك تناول وارفارين لمدة أربعة أسابيع على الأقل بعد إجراء تقويم نظم القلب لمنع تكون الجلطات الدموية حتى بعد رجوع قلبك لإيقاعه الطبيعي.

وربما يلزمك إجراء اختبار يُسمى تخطيط صدى القلب عبر المريء ــــ والذي يمكنه أن يوضح لطبيبك إذا كنت مصابًا بأي جلطات دموية ــــ قبل بدء تقويم نظم القلب.

الحفاظ على نظم طبيعي للقلب

بعد تقويم نظم القلب الكهربائي، قد يصف طبيبك أدوية مضادة لاضطراب نظم القلب؛ لمساعدتك في الوقاية من نوبات الرجفان الأذيني في المستقبل. قد تشمل الأدوية ما يلي:

  • دوفيتيليد (تيكوسين)
  • فليكانيد
  • بروبافينون (ريثمول)
  • أميودارون (كوردارون، وباسيرون)
  • سوتالول (بيتابيس، وسوراين)

مع أن هذه العقاقير قد تساعد في الحفاظ على نظم قلبي طبيعي، فإنها يمكن أن تسبب آثار جانبية تشمل:

  • الغثيان
  • الدوخة
  • الإرهاق

في أحيان نادرة، قد تتسبب العقاقير في عدم انتظام الإيقاع البطيني، وهو اضطرابات نظم مهددة للحياة، تنشأ في حجرتي القلب السفليتين. وقد تستمر الحاجة إلى هذ الأدوية مدى الحياة. وحتى مع الأدوية، توجد فرصة الإصابة بنوبة رجفان أذيني أخرى.

ضبط معدل ضربات القلب

قد يصف لك أدوية لضبط معدل ضربات القلب وإعادتها إلى المعدل الطبيعي. يمكن ضبط ضربات القلب من خلال عدة أدوية.

يمكن أن يضبط دواء ديجوكسين (لانوكسين) معدل ضربات القلب أثناء الراحة ولكنه لا يتمكن من ضبطها كذلك أثناء النشاط. يحتاج أغلب الأشخاص إلى أدوية إضافية أو بديلة، مثل حاصرات قنوات الكالسيوم أو حاصرات مستقبلات بيتا.

يمكن أن تسبب حاصرات مستقبلات بيتا آثارًا جانبية، مثل انخفاض ضغط الدم (نقص ضغط الدم). كما يمكن أن تسبب حاصرات قنوات الكالسيوم آثارًا جانبية وقد تحتاج إلى تجنبها إذا كنت مُصابًا بفشل القلب أو انخفاض ضغط الدم.

أحيانًا لا تؤدي الأدوية أو تقويم نظم القلب إلى التحكم في الرجفان الأذيني. في تلك الحالات، قد يوصي الطبيب بعمل إجراء لتدمير المنطقة من نسيج القلب التي تتسبب في إطلاق إشارات كهربائية غير منتظمة، ولاستعادة نظم القلب الطبيعي. وتشمل هذه الخيارات ما يلي:

  • الاستئصال القسطري. يحدث الرجفان الأذيني لدى كثير من الأشخاص المصابين بالرجفان الأذيني والأشخاص ذوي نبض القلب الطبيعي من ناحية أخرى، بسبب تفريغ النبضات بسرعة، أو “البقع الساخنة”. هذه البقع الساخنة مثل خلايا منظم ضربات القلب غير الطبيعية التي تنطلق بسرعة كبيرة بحيث ترتجف الغرف العلوية من القلب بدلاً من النبض بكفاءة.

    في عملية القطع بالقسطرة، يدخل الطبيب أنابيب طويلة ورفيعة (القثطار) في الورك، ويوجهها من خلال الأوعية الدموية إلى القلب. يمكن أن تستخدم الأقطاب الكهربائية الموجودة على طرف القسطرة طاقة الترددات الراديوية، أو البرد القارس (المعالجة بالتبريد) أو الحرارة لتدمير هذه البقع الساخنة، مما يؤدي إلى تندّب النسيج بحيث يتم تطبيع الإشارات غير المنتظمة. يعمل هذا على تصحيح اضطراب نبض القلب دون الحاجة إلى الأدوية أو زرع أجهزة.

  • جراحة المتاهة. يتم إجراء جراحة المتاهة خلال جراحة القلب المفتوح. يقوم الأطباء بإنشاء عدة شقوق دقيقة في الغرف العلوية من القلب باستخدام مشرط لعمل نسيج ندبي.

    ونظرًا لأنَّ النسيج الندبي لا يوصل الكهرباء، فإنه يعوق النبضات الكهربية الشاردة التي تسبب الرجفان الأذيني. كما يمكن استخدام الترددات الراديوية أو العلاج بالتبريد لعمل ندبات، وهناك العديد من الاختلافات في تقنية المتاهة الجراحية.

    ترتفع نسبة نجاح هذه العمليات، ولكن الرجفان الأذيني قد يتكرر. ربما يحتاج بعض الأشخاص إلى إجراء القطع بالقسطرة أو أي طرق علاج أخرى إذا تكرر الرجفان الأذيني.

    نظرًا لأن جراحة المتاهة يجب إجراؤها ضمن جراحة القلب المفتوح، فهي مخصصة عمومًا للأشخاص الذين لا يستجيبون للعلاجات الأخرى أو أثناء القيام بها خلال عملية جراحية أخرى ضرورية في القلب، مثل جراحة تغيير الشريان التاجي أو إصلاح صمام القلب.

  • استئصال العقدة الأذينية البطينية (AV). إذا كانت الأدوية أو الأشكال الأخرى من القطع بالقسطرة لا تفيد، أو إذا كنت تعاني من آثار جانبية أو لا يستحسن خضوعك لإجراءات أخرى، فقد يكون استئصال العقدة الأذينية البطينية خيارًا آخر. يتضمن الإجراء استخدام طاقة الترددات الراديوية على المسار الذي يربط الغرف العلوية (الأذينان) والغرف السفلية (البطينان) في القلب (العقدة الأذينية البطينية) من خلال القسطرة لتدمير هذه المنطقة الصغيرة من الأنسجة.

    يمنع هذا الإجراء الأذينين من إرسال نبضات كهربائية إلى البطينين. وبالرغم من ذلك، يواصل الأذينان الارتجاف. وحينئذ يتم زرع جهاز لتنظيم ضربات القلب للحفاظ على نبض البطينين في صورة طبيعية. بعد استئصال العقدة الأذينية البطينية، سيتعين عليك الاستمرار في تناول أدوية منع تجلط الدم للحد من خطر السكتة الدماغية نظرًا لاستمرار الرجفان الأذيني في نظم القلب.

الوقاية من حدوث الجلطات الدموية

إن العديد من الأشخاص المصابين بالرجفان الأذيني أو هؤلاء الذين يخضعون لعلاجات محددة لعلاج الرجفان الأذيني أكثر عرضة بشكل خاص للإصابة بجلطات دموية يمكنها أن تؤدي إلى سكتة دماغية. يرتفع الخطر في حالة وجود مرض آخر في القلب جنبًا إلى جنب مع الرجفان الأذيني.

مضادات التخثر

قد يصف الطبيب أدوية لتسييل الدم (مضادات التخثر)، مثل:

  • أدوية وارفارين (كومادين، جانتوفين). يمكن وصف الوارفارين للوقاية من الجلطات الدموية. إذا وُصِف لك الوارفارين، فاتبع تعليمات الطبيب بعناية. فالوارفارين دواء قوي قد يتسبب في نزيف خطير. ستحتاج إلى إجراء اختبارات دم دورية لمراقبة آثار الوارفارين.
  • مضادات تخثر أحدث. هناك العديد من أدوية تسييل الدم (مضادات التخثر) الأحدث. تلك الأدوية قصيرة المفعول مقارنةً بالوارفارين ولا تتطلب مراقبة. أيضًا، لا تُعتمد تلك الأدوية للأشخاص الذين لديهم صمامات قلب ميكانيكية. من المهم للغاية أن تتناول تلك الأدوية وفقًا لوصفها الطبي بالضبط.

    الدابيغاتران (براداكسا) هو دواء مضاد للتخثر يتمتع بالفعالية نفسها لدواء الورافارين في الوقاية من الجلطات الدموية التي يمكنها أن تؤدي إلى سكتات دماغية، كما أنه لا يتطلب إجراء اختبارات دم للتحقق من تناولك للجرعة المناسبة.

    لا يجب أن تتناول الدابيغاتران إذا كان لديك صمام قلب ميكانيكي وذلك نتيجة الخطر المتزايد للتعرض إلى سكتة دماغية أو النوبة القلبية. تحدّث إلى طبيبك حول تناول الدابيغاتران كبديل للوارفارين إذا كنت قلقًا حيال خطر تعرضك إلى سكتة دماغية.

    يُعدريفاروكسيبان (زارلتو) دواءً آخرَ مضادًا للتخثر يتمتع بالفعالية نفسها لدواء الوارفارين للوقاية من السكتات الدماغية. يُعد ريفاروكسيبان دواءً يؤخذ مرة يوميًا. مثل كافة مضادات التخثر الأخرى، اتبع تعليمات طبيبك المتعلقة بالجرعة بحرص، ولا تتوقف عن تناول الريفاروكسيبان بدون التحدث إلى طبيبك أولاً.

    يُعد أبيكسابان (إليكويس) دواءً آخرَ مضادًا للتخثر يتمتع بالفعالية نفسها لدواء الوارفارين للوقاية من السكتات الدماغية.

إغلاق حالات زائدة الأذين الأيسر

كما قد يفكر الطبيب في إجراء يسمى بإغلاق حالات زائدة الأذين الأيسر.

في ذلك الإجراء، يُدخل الطبيب قسطرة عبر وريد في الساق ويوجهه نحو غرفة القلب اليمنى العلوية (الأذين الأيمن). ثم يُقوم الأطباء بعدئذ بعمل ثقب صغير في الجدار الفاصل بين غرفتي القلب العلويتين ويوجّه القسطرة نحو غرفة القلب اليمنى العلوية (الأذين الأيسر). ثم يُدخل جهاز يسمى بجهاز إغلاق حالات زائدة الأذين الأيسر عبر القسطرة لإغلاق كيس صغير (زائدة) في الأذين الأيسر.

قد يقلل ذلك من خطر الجلطات الدموية لدى بعض الأشخاص المحددين الذين يعانون الرجفان الأذيني، حيث تتشكل العديد من الجلطات الدموية التي تحدث في الرجفان الأذيني في زائدة الأذين الأيسر. يشتمل الأشخاص الذين قد يكونون مرشحين لهذا الإجراء على هؤلاء الذين لا يعانون مشكلات في صمامات القلب، والمعرضين لخطر متزايد من الجلطات الدموية والنزيف، وغير القادرين على تناول مضادات التخثر أو أنها ليست فعالة. سيقيّمك طبيبك المعالج ويقرر ما إذا كنت مرشحًا للإجراء.

يعاني العديد نوبات الرجفان الأذيني ولا علم لهم بذلك حتى — لذا فإنهم قد يحتاجون إلى تناول مضادات تخثر طوال العمر حتى بعد عودة نظم ضربات القلب إلى طبيعتها.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

قد تحتاج إلى إجراء تغييرات في نمط الحياة تعمل على تحسين الصحة العامة لقلبك، وخاصة لمنع أو علاج حالات مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب. يمكن أن يقترح الطبيب عدة تغييرات في نمط الحياة، وتشمل ما يلي:

  • تناول أطعمة صحية للقلب. اتبع نظامًا غذائيًا صحيًّا مُنخفض الأملاح والدهون الصلبة وغنيًّا بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة.
  • ممارسة التمارين بانتظام. مارس التمارين الرياضية بشكل يومي وزِد من نشاطك البدني.
  • الإقلاع عن التدخين. إذا كنت تدخن ولا تستطيع الإقلاع عن التدخين بمفردك، فتحدث مع طبيبك حول الإستراتيجيات أو البرامج التي يمكن أن تساعدك على التخلي عن عادة التدخين.
  • حافظ على وزن صحي. تفاقم زيادة الوزن خطر الإصابة بأمراض القلب.
  • حافظ على أن يكون ضغط الدم ومستويات الكوليسترول تحت السيطرة. أجرِ تغييرات بنمط الحياة وتناول الأدوية على النحو الموصوف لتصحيح ارتفاع ضغط الدم (فرط ضغط الدم) أو ارتفاع الكوليسترول في الدم.
  • اشرب الكحول بصورة معتدلة. بالنسبة للبالغين الأصحاء، يعني هذا ما يصل إلى مشروب واحد في اليوم بالنسبة للنساء من جميع الأعمار والرجال الأكبر سنًا من 65 عامًا، وتصل إلى مشروبين في اليوم للرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 65 عامًا أو أقل.
  • التزم بمواعيد رعاية المتابعة. تناول الأدوية كما تم وصفها واحضر مواعيد زيارات المتابعة مع الطبيب بانتظام. يُرجى إخبار الطبيب إذا ساءت الأعراض التي تعانيها.

الاستعداد لموعدك

إذا كنت تعتقد أنك قد تكون مصابًا بالرجفان الأذيني، فمن الضروري أن تحدد موعدًا مع طبيب العائلة. إذا تم اكتشاف الرجفان الأذيني مبكرًا، فقد يكون علاجك أسهل وأكثر فعالية. ومع ذلك، قد تتم إحالتك إلى طبيب متخصص في أمراض القلب (طبيب القلب).

نظرًا إلى أن المواعيد الطبية يمكن أن تكون قصيرة وغالبًا ما يكون هناك الكثير من الأمور المفترض مناقشتها، فمن الجيد أن تكون مستعدًا بشكل جيد للموعد. إليك بعض المعلومات التي تساعدك على الاستعداد لموعد زيارتك إلى الطبيب، وما يجب أن تتوقعه منه.

ما يمكنك فعله

  • انتبه إلى أي قيود لفترة ما قبل الموعد. في الوقت الذي تقوم فيه بتحديد موعد، ينبغي معرفة ما إذا كان هناك أيّ شيء يلزم القيام به مسبقًا، مثل تقييد تناول النظام الغذائي. وقد يحتاج المريض إلى إجراء ذلك إذا طلب الطبيب إجراء فحوصات الدم.
  • تدوين أيّ أعراض تحدث، بما في ذلك تلك التي قد تبدو أنها لا علاقة لها بالرجفان الأذيني.
  • دوِّن المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك التاريخ العائلي لمرض القلب أو السكتة الدماغية أو ارتفاع ضغط الدم أو داء السكري، وأيّ مرض من أمراض الإجهاد الرئيسية أو أيّ تغييرات حديثة في الحياة.
  • أعد قائمة بجميع الأدوية، أو الفيتامينات أو المكملات التي تتناولها.
  • اصطحب أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء معك، إن أمكن. في بعض الأحيان يكون من الصعب فهم وتذكر كل المعلومات المقدمة لك خلال الموعد. قد يتذكر الشخص الذي يرافقك شيئًا قد فاتك أو نسيته.
  • دوِّن أسئلتك لطرحها على الطبيب.

وقتك مع طبيبك محدود، لذلك سيساعدك إعداد قائمة بالأسئلة على الاستفادة القصوى من وقتكما معًا. رتب أسئلتك من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية لتكون مستعدًا في حالة نفاد الوقت. تتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي يجب طرحها على الطبيب، فيما يتعلق بالرجفان الأذيني، ما يلي:

  • ما الذي يمكن أن يتسبب في حالتي أو الأعراض التي لدي؟
  • ما الأسباب المحتملة الأخرى للأعراض أو الحالة التي أُعانيها؟
  • ما أنواع الاختبارات التي سأحتاج إلى الخضوع لها؟
  • ما العلاج الأنسب؟
  • ما الأطعمة التي يجب تناولها أو تجنبها؟
  • ما المستوى المناسب من النشاط البدني؟
  • كم مرة ينبغي الفحص للكشف عن مرض القلب أو مضاعفات أخرى للرجفان الأذيني؟
  • ما البدائل للنهج الأولي الذي تقترحه؟
  • أعاني حالات صحية أخرى. كيف يمكنني إدارتها معًا بشكل أفضل؟
  • هل يوجد أي قيود يجب اتباعها؟
  • هل يجب عليَّ زيارة أخصائي؟ ما تكلفة ذلك، وهل سيغطي التأمين زيارة أخصائي؟ (قد يلزم سؤال شركة تقديم خدمات التأمين مباشرةً عن المعلومات حول التغطية.)
  • هل هناك دواء بديل جنيس للدواء الذي تصفه؟
  • هل هناك أي منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي إلى المنزل؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بزيارتها؟

بالإضافة إلى الأسئلة التي قد أعددتها لطرحها على طبيبك، لا تتردد في طرح الأسئلة في أثناء موعدك.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك طبيبك عددًا من الأسئلة. قد يحفظ لك الاستعداد للإجابة عن الأسئلة مزيدًا من الوقت للتطرق إلى أي نقاط تريد أن تركز عليها. قد يسأل طبيبك الأسئلة التالية:

  • متى أول مرة بدأت تعاني فيها الأعراض؟
  • هل أعراضك مستمرة أم عرضية؟
  • ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
  • ما الذي قد يحسن من أعراضك، إن وُجد؟
  • ما الذي يجعل أعراضك تزداد سوءًا، إذا وُجد؟

    العلاج في تايلند

    # لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts