تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج اضطراب الوسواس القهري (OCD) في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج اضطراب الوسواس القهري (OCD)، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

 

تعريف اضطراب الوسواس القهري (OCD)

يتميز اضطراب الوسواس القهري (OCD) بنمط من الأفكار والمخاوف غير المعقولة (الهواجس) التي تدفعك إلى القيام بسلوكيات متكررة (قهرية). تتداخل هذه الهواجس والسلوكيات القهرية مع الأنشطة اليومية وتسبب الإزعاج الشديد.

يمكنك محاولة تجاهل أو إيقاف هواجسك الخاصة، ولكن هذا يزيد فقط من الضيق والقلق. في نهاية المطاف، تشعر بأنك مدفوع لأداء الأعمال القهرية في محاولة لتخفيف التوتر. على الرغم من الجهود المبذولة لتجاهل أو التخلص من الأفكار أو الحوافز المزعجة، فإنك تستمر في التفكير فيها. وهو ما يؤدي إلى المزيد من السلوكيات الطقوسية — والدوران في حلقة مفرغة من اضطراب الوسواس القهري.

غالبًا ما يتركّز اضطراب الوسواس القهري حول مواضيع معينة — على سبيل المثال ، الخوف من التلوث بالجراثيم. لتخفيف المخاوف من التلوث، قد تغسل يديك بشكل إلزامي حتى تتقرع وتتشقق.

إذا كنت مصابًا باضطراب الوسواس القهري، فقد تشعر بالخجل والحرج من هذه الحالة، ولكن العلاج يمكن أن يكون فعالاً.

الأعراض

غالبًا ما يشمل اضطراب الوسواس القهري كلاً من الوساوس والافعال القهرية. ولكن من الممكن أيضًا أن تكون لديك أعراض وساوس فقط أو أعراض إكراه أو أفعال قهرية فقط. قد تدرك أو قد لا تدرك أن وساوسك أو أفعالك القهرية مفرطة أو غير معقولة ، ولكنها تستهلك قدرا كبيرا من الوقت وتتداخل مع روتينك اليومي وأدائك الاجتماعي أو في العمل.

أعراض الوسواس

هواجس الوسواس القهري متكررة، والأفكار مستمرة وغير مرغوب فيها، والحوافز أو الصور تطفلية وتسبب الضيق أو القلق. قد تحاول تجاهلها أو التخلص منها عن طريق أداء سلوك قهري أو طقسي. تتدخل هذه الوساوس عادة عندما تحاول التفكير في أو القيام بأشياء أخرى.

وغالبا ما يكون للوساوس موضوعات خاصة بها، مثل:

  • الخوف من التلوث أو الأوساخ
  • الحاجة إلى أشياء منظمة ومتماثلة
  • أفكار عدوانية أو مروعة حول إيذاء نفسك أو الآخرين
  • الأفكار غير المرغوب فيها، بما في ذلك العدوان، أو الموضوعات الجنسية أو الدينية

تشمل أمثلة علامات الوسواس وأعراضه:

  • الخوف من التعرض للتلوث عن طريق لمس الأشياء التي لمسها الآخرون
  • شكوكًا في أنك أغلقت الباب أو أطفأت الموقد
  • الضغط الشديد عندما تكون الأشياء غير منظمة أو موضوعة بطريقة معينة
  • صور إيذاء نفسك أو شخص آخر، وتكون هذه الصور غير مرغوب فيها وتجعلك غير مرتاح
  • أفكار حول الصراخ بكلمات نابية أو التصرف بشكل غير لائق، وتكون هذه الأفكار غير مرغوب فيها وتجعلك غير مرتاح
  • تجنب المواقف التي يمكن أن تسبب الوساوس، مثل المصافحة
  • الكدر حول الصور الجنسية غير السارة والتي تتكرر في ذهنك

أعراض الإكراه أو الأفعال القهرية

الأفعال القهرية لاضطراب الوسواس القهري هي سلوكيات متكررة تشعر بأنك مدفوع لأدائها. هذه السلوكيات أو الأفعال العقلية المتكررة تهدف إلى منع أو تقليل القلق المتعلق بوساوسك وهواجسك أو منع حدوث شيء سيئ. ومع ذلك، فإن الانخراط في الأفعال القهرية لا يجلب أي متعة وقد يقدم فقط راحة مؤقتة من القلق.

قد تقوم باختلاق قواعد أو طقوس تتبعها، تساعدك في التحكم في قلقك عندما تكون لديك أفكار وسواسية. هذه الأفعال القهرية مفرطة وغالبًا لا ترتبط بشكل واقعي بالمشكلة التي تعتزم علاجها.

كما هو الحال مع الوساوس، عادة ما يكون للأفعال القهرية موضوعات مثل:

  • الغسيل والتنظيف
  • التحقق والتدقيق
  • العدّ
  • الترتيب والمحافظة على النظام
  • اتبّاع روتين صارم
  • طلب التطمينات

تشمل أمثلة علامات الأفعال القهرية وأعراضها ما يلي:

  • غسل اليدين حتى تصبح بشرتك خامدة
  • التحقق من الأبواب بشكل متكرر للتأكد من أنها مقفلة
  • التحقق من الموقد مرارًا وتكرارًا للتأكد من إيقاف تشغيله
  • العدّ في أنماط معينة
  • تكرار صلاة أو كلمة أو جملة بصمت
  • ترتيب السلع المعلبة لتبقى على نفس الوضع

تتباين الشدة

عادة ما يبدأ اضطراب الوسواس القهري في سن المراهقة أو سنوات الشباب. تبدأ الأعراض عادةً تدريجياً وتميل إلى التفاوت في شدتها عبر الحياة. تتفاقم الأعراض بشكل عام عندما تواجه ضغطًا أكبر. تتراوح أعراض اضطراب الوسواس القهري، والذي يُعد عادةً اضطرابًا يستمر مدى الحياة، من خفيفة إلى معتدلة أو تكون شديدة جدًا وتستغرق وقتًا طويلاً حتى تصبح معيقة.

متى تزور الطبيب

هناك فرق بين أن تكون شخصًا يسعى للكمال- شخصًا يسعى دومًا لتحقيق نتائج أو أداء لا تشوبه شائبة، على سبيل المثال — وأن تكون شخصًا لديه اضطراب الوسواس القهري. أفكار اضطراب الوسواس القهري ليست مجرد مخاوف مفرطة حول المشاكل الحقيقية في حياتك أو حبك لأن تكون الأشياء نظيفة أو مرتبة بطريقة معينة.

إذا كانت الوساوس والأفعال القهرية تؤثر على حياتك، فإنه ينبغي عليك رؤية طبيبك أو أخصائي الصحة النفسية.

الأسباب

لا يزال سبب الإصابة باضطراب الوسواس القهري غير واضح بالكامل. تتضمن النظريات الرئيسية ما يلي:

  • علم الأحياء. ربما ينتج اضطراب الوسواس القهري عن تغيرات في وظائف المخ أو الكيمياء الطبيعية للجسد.
  • العوامل الوراثية. وقد يكون لاضطراب الوسواس القهري مكوِّن وراثي كذلك، لكن لم تعرف بعد الجينات الخاصة المسؤولة عنه.
  • البيئة. هناك من يرى أنَّ بعض العوامل البيئية مثل العدوى لها دور في تحفيز ظهور اضطراب الوسواس القهري، لكن لا زال هذا الطرح بحاجة إلى المزيد من الأبحاث للتأكد من صحته.

عوامل الخطر

تتضمن العوامل التي يمكنها أن تزيد من خطر الإصابة باضطراب الوسواس القهري أو تحفيزه ما يلي:

  • التاريخ العائلي. يمكن أن تتسبب إصابة أحد الوالدين أو أفراد العائلة الآخرين المصابين بهذا الاضطراب إلى زيادة خطر الإصابة بالوسواس القهري.
  • الأحداث الحياتية المسببة للضغط النفسي. إذا كنت قد تعرضت لأحداث مؤلمة أو مسببة للضغط النفسي، فقد يزيد خطر إصابتك بالمرض. لسبب ما، قد يؤدي رد الفعل هذا إلى تحفيز تسلط الأفكار والطقوس وخصائص الاضطراب العاطفي للوسواس القهري.
  • اضطرابات الصحة النفسية الأخرى. قد يرتبط اضطراب الوسواس القهري باضطرابات الصحة النفسية الأخرى مثل اضطرابات القلق أو الاكتئاب أو تعاطي المخدرات أو اضطرابات اللوازم.

المضاعفات

وغير ذلك، قد تتضمن المشاكل الناتجة عن اضطراب الوسواس القهري ما يلي:

  • مشاكل صحية مثل التهاب الجلد التماسي من غسل اليدين دائمًا
  • عدم القدرة على الذهاب إلى العمل، أو المدرسة، أو الأنشطة الاجتماعية
  • علاقات مضطربة
  • تدني نوعية الحياة كليًا
  • أفكار وسلوكيات انتحارية

الوقاية

لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية من اضطراب الوسواس القهري. ومع ذلك، يمكن للحصول على العلاج في أسرع وقت المساعدة في منع اضطراب الوسواس القهري من زيادة سوء وإزعاج الأنشطة والأعمال المعتادة اليومية.

التشخيص

قد تتضمن الخطوات المساعدة في تشخيص اضطراب الوسواس القهري ما يلي:

  • الفحص البدني. يمكن القيام بذلك للمساعدة في استبعاد مشكلات أخرى قد تكون متسببة في ظهور أعراضك، وللتحقق من كافة التعقيدات المرتبطة.
  • اختبارات معملية. وقد تتضمن هذه، على سبيل المثال، تعداد الدم الكامل (CBC)، وفحص وظائف الغدة الدرقية، وفحص الكشف عن تناول الكحوليات والمخدرات.
  • التقييم النفسي. ويتضمن هذا مناقشة أفكارك، ومشاعرك، وأعراضك، وأنماط سلوكك. قد يتضمن هذا التحدث إلى عائلتك أو أصدقائك بعد الحصول على إذن منك.
  • معايير تشخيص اضطراب الوسواس القهري. يمكن أن يستخدم الطبيب معايير Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders (الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية) (DSM-5)، الذي نشرته جمعية الطب النفسي الأمريكية.

صعوبات التشخيص

من الصعب أحيانًا تشخيص اضطراب الوسواس القهري لأن الأعراض قد تكون مشابهة لأعراض اضطراب الشخصية الوسواسي القهري أو اضطرابات القلق أو الاكتئاب أو الشيزوفرينيا أو اضطرابات الصحة النفسية الأخرى. ومن الممكن الإصابة باضطراب الوسواس القهري واضطراب ذهني آخر. تعاون مع طبيبك لكي تستطيعا التوصل إلى التشخيص والعلاج الملائمين.

العلاج

قد لا يؤدي علاج اضطراب الوسواس القهري إلى الشفاء، ولكن يمكن أن يساعد في السيطرة على الأعراض بحيث لا تتحكم في حياة المريض اليومية. وقد يحتاج بعض المرضى إلى العلاج طوال فترة حياتهم الباقية.

يتمثل العلاجان الرئيسيان لاضطراب الوسواس القهري في العلاج النفسي والأدوية. وغالبًا ما يكون العلاج مفيدًا عند الجمع بين النوعين.

العلاج النفسي

يعد العلاج السلوكي المعرفي (CBT)، وهو أحد أنواع العلاج النفسي، علاجًا فعالاً للعديد من الأشخاص الذين يعانون وسواسًا قهريًا. يتضمن التعرض ومنع الاستجابة (ERP)، وهو أحد أنواع العلاج السلوكي المعرفي، تعريضك تدريجيًا إلى هاجس أو شيء مخيف كالأتربة وتعليمك طرقًا صحية للتعايش مع قلقك. ويتطلب التعرض ومنع الاستجابة (ERP) جهدًا وممارسة، ولكنك قد تستمتع بجودة حياة أفضل بمجرد معرفة كيفية إدارة الهواجس والأفعال القهرية.

يمكن أن يكون العلاج في جلسات منفردة أو مع العائلة أو في مجموعة.

الأدوية

قد تساعد بعض الأدوية النفسية في السيطرة على هواجس اضطراب الوسواس القهري وأفعاله القهرية. في اغلب الأحيان، يتم تجريب مضادات الاكتئاب أولاً.

تتضمن مضادات الاكتئاب التي وافقت عليها إدارة الغذاء والدواء (Food and Drug Administration) لعلاج اضطراب الوسواس القهري ما يلي:

  • كلوميبرامين (انافرانيل) للبالغين وللأطفال البالغين من العمر 10 أعوام أو أكثر
  • فلوكسيتين (بروزاك) للبالغين وللأطفال البالغين من العمر 7 أعوام أو أكثر
  • فلوفوكسامين للبالغين وللأطفال البالغين من العمر 8 أعوام أو أكثر
  • باروكسيتين (باكسيل، بيكسيفا) للبالغين فقط
  • سيرترالين (زولوفت) للبالغين وللأطفال البالغين من العمر 6 أعوام أو أكثر

ومع ذلك، قد يصف الطبيب أدوية نفسية ومضادات اكتئاب أخرى.

الأدوية: ما يجب مراعاته

إليكِ بعض المسائل لمناقشتها مع طبيبك بخصوص أدوية اضطراب الوسواس القهري (OCD):

  • اختيار دواء: بصفة عامة، فالغرض هو السيطرة على الأعراض بفاعلية وبأقل جرعة ممكنة. ليس من غير العادي أن تجرب عدة أدوية قبل أن تتوصل لواحد يعمل بفاعلية. قد يوصي طبيبك بأكثر من دواء للعلاج الفعال لأعراضك. وقد يستغرق الأمر فترة تتراوح بين أسابيع إلى شهور بعد بدء أحد الأدوية لتلاحظ تحسنًا للأعراض.
  • الآثار الجانبية. لجميع الأدوية النفسية آثار جانبية محتملة. تكلم مع طبيبك عن الآثار الجانبية المحتملة وعن أي مراقبة صحية مطلوبة خلال تلقّي الأدوية النفسية. وأبلغ طبيبك إن أصبت بآثار جانبية مُزعجة.
  • خطر الانتحار. أغلب مضادات الاكتئاب آمنة بصفة عامة، ولكن إدارة الغذاء والدواء (FDA) تتطلب أن تحمل جميع مضادات الاكتئاب خانة تحذيرات سوداء، وهي التحذيرات الأكثر صرامة للوصفات الطبية. في بعض الحالات، يمكن أن يعاني الأطفال، والمراهقون، والشباب تحت سن 25 عامًا من زيادة في الأفكار أو السلوك الانتحاريين عند تناولهم مضادات الاكتئاب خاصة في الأسابيع الأولي القليلة بعد بدء تناول الجرعة أو عند تغييرها. إن حدثت أفكار انتحارية، فاتصل بطبيبك فورًا أو احصل على المساعدة الطارئة. ضع في الاعتبار أنه من المرجح أن تقلل مضادات الاكتئاب من خطر الانتحار على المدى الطويل من خلال تحسين الحالة المزاجية.
  • التفاعلات مع المواد الأخرى. عندما تتلقى مضاد اكتئاب، فأبلغ طبيبك بأي وصفة طبية أخرى أو أي أدوية، أو أعشاب، أو مكملات تتلقاها دون وصفة طبية. يمكن لبعض مضادات الاكتئاب أن تسبب تفاعلات خطيرة عند جمعها بأدوية أو مكملات عشبية بعينها.
  • إيقاف مضادات الاكتئاب. مضادات الاكتئاب لا تعتبر مسببة للإدمان، ولكن أحيانًا يمكن الاعتماد البدني عليها (وهذا يختلف عن الإدمان). لذلك فإن إيقاف العلاج بغتة أو تفويت جرعات عديدة يمكن أن يسبب أعراضًا شبيهة بالانسحاب، وتسمى أحيانًا متلازمة التوقف. لا توقف تلقي دوائك دون الكلام مع طبيبك، حتى لو كنت تشعر بتحسن — فقد تصاب بانتكاس لأعراض اضطراب الوسواس القهري (OCD). اعمل مع طبيبك لتقليل الجرعة بصورة تدريجية وبأمان.

تكلم مع طبيبك عن مخاطر استخدام أدوية بعينها وفوائدها.

علاج آخر

أحيانًا، لا تجدي الأدوية والعلاج النفسي فعالية كافية للتحكم في أعراض اضطراب الوسواس القهري (OCD). يستمر البحث في الفعالية الممكنة للتحفيز العميق للدماغ (DBS) لعلاج اضطراب الوسواس القهري الذي لا يستجيب لأساليب العلاج التقليدية.

نظرًا لأنه لم تم اختبار التحفيز العميق للدماغ اختبارًا تامًا لاستخدامه في علاج اضطراب الوسواس القهري، فاحرص على فهم جميع المزايا والسلبيات والمخاطر الصحية الممكنة.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

الوسواس القهري هو حالة صحية مزمنة، وهو ما يعني أنها تشكل دائمًا جزءًا من حياة المريض. في حين أن تحديد علاج الوسواس القهري يتم من قبل محترف، إلا أن المريض يمكنه فعل بعض الأشياء لتحسين خطته العلاجية:

  • تناول الأدوية حسب التوجيهات. حتى لو شعرت بتحسن، قاوم أي إغراء لتفويت أدويتك. إذا توقفت، ففي الغالب ستعود أعراض الوسواس القهري.
  • انتبه للعلامات التحذيرية. قد تقوم أنت وطبيبك بتحديد بعض المسائل التي تحفز أعراض الوسواس القهري. ضع خطة بحيث تكون مستعدًا لما يجب فعله إذا ما عاد ظهور الأعراض. اتصل بالطبيب أو المعالج إذا لاحظت أي تغيرات في الأعراض أو في شعورك.
  • تحقق أولاً قبل تناول أدوية أخرى. تواصل مع طبيبك المعالج للوسواس القهري قبل تعاطي أي أدوية موصوفة من طبيب آخر أو قبل تعاطي الأدوية التي تصرف دون وصفه طبية أو الفيتامينات أو العلاجات العشبية أو المكملات الأخرى وذلك لتجنب أي تعارض محتمل.
  • مارس ما تعلمته. اعمل مع أخصائي الصحة العقلية للتعرف على الأساليب والمهارات التي تساعد على التعامل مع الأعراض، ومارسها بانتظام.

التأقلم والدعم

يمكن أن يشكل التأقلم مع اضطراب الوسواس القهري تحديًا كبيرًا. قد يكون للأدوية آثار جانبية غير مرغوبة، وقد تشعر بالإحراج أو الغضب من الإصابة بهذه الحالة التي تتطلب العلاج على المدى الطويل. فيما يلي بعض الطرق للمساعدة على التأقلم مع اضطراب الوسواس القهري (OCD):

  • تعرف على اضطراب الوسواس القهري (OCD). قد يساعد التثقيف حول حالتك في تمكينك وتحفيزك على الالتزام بخطة العلاج.
  • انضم إلى إحدى مجموعات الدعم. تواصل مع أشخاص آخرين يواجهون نفس التحديات، فذلك يمكنه أن يوفر لك الدعم والمساعدة للتأقلم مع التحديات.
  • ركز على أهدافك. احتفظ بأهداف تعافيك نصب عينيك، وتذكر أن التعافي من اضطراب الوسواس القهري عملية مستمرة.
  • اعثر على متنفس صحي. استكشف طرقًا صحية لتوجيه طاقتك، مثل الهوايات والأنشطة الترفيهية. مارس التمارين الرياضية بانتظام، واتبع نظامًا غذائيًا صحيًا واحصل على قسط كافٍ من النوم.
  • تعلم الاسترخاء وإدارة الضغط النفسي. قد تساعد أساليب إدارة الضغط النفسي، مثل التأمل، والتصور، واسترخاء العضلات، والتدليك، والتنفس العميق، واليوغا والتاي تشي، في التخفيف من الضغط النفسي والقلق.
  • التزم بممارسة أنشطتك المنتظمة. اذهب إلى العمل أو المدرسة كما تفعل عادةً. اقضِ بعض الوقت مع العائلة والأصدقاء. لا تجعل اضطراب الوسواس القهري يعوق طريقك.

الاستعداد لموعدك

يمكن أن تبدأ في زيارة الطبيب الأولي. نظرًا لأن اضطراب الوسواس القهري غالبًا ما يتطلب رعاية متخصصة، يمكن إحالتك إلى اختصاصي الصحة النفسية، مثل طبيب نفسي أو اختصاصي في الطب النفسي، لتقييم الحالة وعلاجها.

ما يمكنك فعله

للتجهيز لموعدك مع الطبيب، فكّر في احتياجاتك وأهدافك للعلاج. أعد قائمة بما يلي:

  • أي أعراض قد لاحظتها، بما في ذلك أي أعراض قد لا تبدو ذات صلة بالسبب الذي حددت من أجله الموعد
  • المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك أي ضغوط كبيرة أو أي تغييرات طرأت مؤخرًا على حياتك
  • كل الأدوية أو الفيتامينات أو العلاجات العشبية أو المكملات الغذائية الأخرى إلى جانب الجرعات
  • أسئلة تطرحها لتحقيق أقصى استفادة من موعدك

تتضمن الأسئلة التي قد تطرحها ما يلي:

  • هل تعتقد أنني مصاب باضطراب الوسواس القهري؟
  • كيف تعالج اضطراب الوسواس القهري؟
  • كيف يمكن أن يساعدني العلاج؟
  • هل توجد أدوية قد تساعد؟
  • هل سيساعد العلاج عن طريق منع التعرض ومنع الاستجابة؟
  • ما المدة التي سيستغرقها العلاج؟
  • ما الذي يمكنني فعله لمساعدة نفسي؟
  • هل هناك أي كتيبات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني الحصول عليها؟
  • هل يمكنك اقتراح أي مواقع إلكترونية؟

لا تتردد في طرح أي أسئلة أخرى خلال الزيارة.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك طبيبك عددًا من الأسئلة. استعد للإجابة عن الأسئلة لحفظ المزيد من الوقت للتطرق إلى أي نقاط تريد أن تركز عليها. قد يسأل طبيبك الأسئلة التالية:

  • هل تتكرر بعض الأفكار في عقلك دون توقف رغم محاولتك تجاهلها؟
  • هل تشعر بالحاجة لترتيب الأشياء بشكلٍ معين؟
  • هل تشعر بالحاجة لغسل يديك، أو عدّ الأشياء، أو التأكد منها مرارًا وتكرارًا؟
  • متى بدأت الأعراض في الظهور لديك؟
  • هل أعراضك مستمرة أم عرضية؟
  • ما الذي قد يحسن من أعراضك، إذا وُجد؟
  • ما الذي يجعل الأعراض تزداد سوءًا، إن وُجد؟
  • كيف تؤثر الأعراض على حياتك اليومية؟
  • في اليوم العادي، كم المدة التي تقضيها في أفكار وسواسية وسلوك قهري؟
  • هل أصيب أي من أقاربك بمرض عقلي؟
  • هل أصبت بأي صدمة أو إجهاد كبير؟

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts