تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف الاختلال المعرفي المعتدل (MCI)

الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) هو المرحلة بين الانخفاض المعرفي المتوقع للشيخوخة الطبيعية والانحدار الأكثر خطورة في الخرف. قد تنطوي الحالة على مشاكل في الذاكرة واللغة والتفكير والحكم، وتكون هذه المشاكل أكبر من التغييرات العادية المرتبطة بالعمر.

إذا كنت مصابًا بالاختلال المعرفي المعتدل، فقد تكون على دراية بأن الذاكرة أو الوظيفة العقلية قد “تراجعت”، قد يلاحظ أصدقاؤك المقرون وعائلتك التغيرات. ولكن هذه التغييرات ليست شديدة بما يكفي للتأثير على حياتك اليومية والأنشطة المعتادة.

قد يزيد الاختلال المعرفي المعتدل من احتمالية الإصابة بالخرف الناجم عن مرض الزهايمر أو الحالات العصبية الأخرى فيما بعد. لكن بعض المصابين بالاختلال المعرفي المعتدل لا يزدادون سوءًا، حتى إن عددًا قليلًا منهم يتحسن في النهاية.

الأعراض

إن دماغ الإنسان تتغير، مثل باقية أعضاء الجسم، مع التقدم في السن. ويلاحظ العديد من الأفراد الزيادة التدريجية في النسيان مع تقدم العمر. فقد يستغرق التفكير في كلمة أو تذكرُّ اسم شخص وقتًا أطول.

ولكن الخوف المستمر أو المتزايد بشأن الأداء العقلي قد يشير إلى الإصابة بالاختلال المعرفي المعتدل. وقد تتجاوز المشكلات المعرفية المدى المتوقع وتشير إلى احتمال الإصابة بالاختلال المعرفي المعتدل في حالة ظهور ما يلي؛ بعضه أو كله:

  • زيادة تكرار نسيان الأشياء.
  • نسيان المناسبات المهمة، مثل المواعيد أو الارتباطات الاجتماعية.
  • انقطاع تسلسل الأفكار أو سلسلة المحادثات أو الكتب أو الأفلام.
  • الشعور بالضغط المتزايد بشأن اتخاذ القرارات، أو تخطيط الخطوات لتنفيذ مهمة، أو فهم التعليمات.
  • بدء صعوبة معرفة الطريق في البيئات المألوفة.
  • زيادة الاتصاف بالاندفاعية أو تزايد إصدار الأحكام السلبية.
  • ملاحظة الأسرة أو الأصدقاء لأيٍّ من هذه التغيرات.

إذا كان المريض مصابًا بالاختلال المعرفي المعتدل، فقد يتعرض أيضًا لما يلي:

  • الاكتئاب
  • سرعة الغضب أو العدوانية
  • القلق
  • اللامبالاة

الأسباب

لا يوجد سبب وحيد للاختلال المعرفي المعتدل (MCI)، كما لا توجد نتيجة واحدة لهذا الخلل. قد تظل أعراض الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) ثابتة لسنوات، أو تتقدم لداء الزهايمر أو أي نوع آخر من الخَرَف، أو تتحسَّن بمرور الوقت.

تشير الدلائل الحالية إلى أن الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) غالبًا، وليس دائمًا، ما ينتج عن درجة أقل من نفس أنواع تغيرات الدماغ التي تظهر في داء الزهايمر أو غيره من أشكال الخَرَف. تم تحديد بعض هذه التغييرات في دراسات تشريح الجثث لأشخاص مصابين بالاختلال المعرفي المعتدل (MCI). تتضمن تلك التغيُّرات ما يلي:

  • تكتلات غير طبيعية من بروتين بيتا أميلويد (لويحات) وتكتلات بروتينية مجهرية من نوع تاو والمميزة لداء الزهايمر (الحُبَيْكات)
  • أجسام ليوي، وهي عبارة عن تكتلات مجهرية من بروتين آخر مرتبط بمرض باركنسون، والخَرَف المصحوب بأجسام لوي وبعض حالات داء الزهايمر
  • السكتات الدماغية الصغيرة أو انخفاض تدفق الدم في الأوعية الدموية للدماغ

تُظهر دراسات تصوير الدماغ أن التغييرات التالية قد ترتبط بالاختلال المعرفي المعتدل (MCI):

  • انكماش الحصين، وهي منطقة دماغية مهمة للذاكرة
  • تكبير الفراغات المملوءة بالسوائل في الدماغ (البُطينات)
  • انخفاض استخدام الغلوكوز، وهو السكر الذي يُعَد المصدر الرئيسي للطاقة للخلايا، في مناطق الدماغ الرئيسية

عوامل الخطر

فيما يلي أقوى عوامل الخطر المسببة للاختلال المعرفي المعتدل:

  • التقدم في السن
  • يرتبط أيضًا وجود نوع معين من الجينات المعروفة باسم APOE-e4 المرتبطة أيضًا بمرض الزهايمر — وعلى الرغم من ذلك، لا يضمن وجود هذا الجين أنك ستواجه تدهورًا معرفيًا

وقد تم الربط بين الحالات الطبية وعوامل نمط الحياة المسببة لزيادة خطر الإصابة بالتغير المعرفي، بما في ذلك:

  • داء السكري
  • التدخين
  • ارتفاع ضغط الدم
  • ارتفاع مستوى الكوليسترول
  • السمنة
  • الاكتئاب
  • قلة ممارسة الرياضة البدنية
  • تدني المستوى التعليمي
  • المشاركة النادرة في النشاطات العقلية والاجتماعية المحفزة

المضاعفات

الأشخاص المصابون بالاختلال المعرفي المعتدل لديهم معدل خطر مرتفع — لكن ليس مؤكدًا — للإصابة بالخرف. عمومًا يصاب من 1 إلى 3 بالمائة من البالغين الأكبر سنًا بالخرف كل عام. تقترح الدراسات أن نحو 10 إلى 15 بالمائة من الأشخاص المصابين بالاختلال المعرفي المعتدل يُصابون بالخرف كل عام.

التشخيص

لا يُوجد فحص محدد لتأكيد تشخيص الاختلال المعرفي المعتدل (MCI). سيقرر طبيبك ما إذا كان الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) هي السبب المحتمل للإصابة بالأعراض بناء على المعلومات التي تقدمها ونتائج الفحوصات المختلفة التي يمكن أن تساعد في توضيح التشخيص.

يُشخص العديد من الأطباء الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) على أساس المعايير التالية التي وضعتها لجنة من الخبراء الدوليين:

  • إذا كان لديك مشكلات في الذاكرة أو وظيفة عقلية أخرى. قد تُصاب بمشكلات في الذاكرة أو التخطيط أو اتباع الإرشادات أو اتخاذ القرارات. ينبغي تأكيد انطباعاتك الشخصية من شخص قريب منك.
  • تدهور الحالة مع مرور الوقت. يَكشف التاريخ الطبي الدقيق أن قدرتك قد انخفضت من مستوى أعلى. يُؤكِّد هذا التغيير بشكل مثالي أحدُ أفراد العائلة أو صديق مقرب.
  • لا تَتأثر وظيفتك العقلية العامة والأنشطة اليومية. يُظهر السجل الطبي أن القدرات العامة والأنشطة اليومية لا تَتأثر عمومًا، على الرغم من أن أعراضًا محددة قد تُسبب القلق والإزعاج.
  • يُظهر اختبار الحالة العقلية مستوى معتدلًا من الضعف بالنسبة لعمرك ومستواك التعليمي. غالبًا ما يُقيم الأطباء الأداء العقلي من خلال فحص قصير مثل اختبار الحالة العقلية المصغر (MMSE). قد تُساعد الاختبارات النفسية العصبية الأكثر تفصيلًا في تحديد درجة ضعف الذاكرة وأنواع الذاكرة الأكثر تأثرًا وما إذا كانت المهارات العقلية الأخرى مصابة بالضعف أيضًا.
  • لا يُظهر تشخيصك أنك مصاب بالخرف. المشاكل التي وصفتها وتوثيق طبيبك من خلال التقارير المؤيدة وتاريخك الطبي وفحص الحالة العقلية ليست خطيرة بما يكفي ليتم تشخيصك بداء الزهايمر أو أي نوع آخر من الخرف.

الفحص العصبي

قد يُجري طبيبك بعض الاختبارات الأساسية التي تشير إلى مدى كفاءة عمل دماغك وجهازك العصبي، كجزء من الفحص البدني. يمكن أن تساعد هذه الاختبارات في الكشف عن العلامات العصبية لمرض باركنسون أو السكتات الدماغية أو الأورام أو الحالات الطبية الأخرى التي يمكن أن تضعف ذاكرتك وأيضًا الوظائف الجسدية. قد يختبر الفحص العصبي ما يلي:

  • ردود الأفعال
  • حركات العينين
  • المشي والتوازن

اختبارات المختبر

يمكن أن تساعد اختبارات الدم في استبعاد المشكلات البدنية التي يمكن أن تؤثر في الذاكرة، مثل نقص فيتامين (بي 12) أو خمول الغدة الدرقية.

تصوير الدماغ

ربما يطلب طبيبكِ إجراء فحص بالتصوير بالرنين المغناطيسي أو فحص بالتصوير المقطعي المحوسب للبحث عن دليل على وجود أورام الدماغ، أو سكتة دماغية أو نزيف.

اختبار الحالة العقلية

يمكن إجراء أشكال قصيرة من اختبار الحالة العقلية خلال 10 دقائق تقريبًا. في أثناء الاختبار، يطلب الأطباء من الأفراد إجراء العديد من المهام المحددة والإجابة على العديد من الأسئلة، مثل تسمية تاريخ اليوم أو اتباع تعليمات مكتوبة.

يمكن أن توفر الأشكال الأطول من الاختبارات العصبية النفسية تفاصيل إضافية حول المهام العقلية مقارنة بوظيفة الآخرين في نفس العمر ومستوى التعليم. قد تساعد هذه الاختبارات أيضًا في تحديد أنماط التغيير التي تقدم أدلة حول السبب الأساسي للأعراض التي لديك.

العلاج

في الوقت الحالي، لا توجد أدوية أو علاجات أخرى خصيصًا لعلاج الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) معتمدة من إدارة الأغذية والأدوية (FDA). إلا أن الاختلال المعرفي المعتدل (MCI) هو مجال نشط للأبحاث. تُجرى الدراسات السريرية لفهم الاضطراب بصورة أفضل والعثور على علاجات قد تحسن الأعراض أو تمنع تقدّم المرض إلى الخَرَف أو تؤخر حدوثه.

عقاقير مرض الزهايمر

في بعض الأحيان، يقوم الأطباء بوصف مثبطات إنزيم الكولينستراز، وهي نوع من العقاقير المعتمدة لعلاج داء الزهايمر للأشخاص المصابين باختلال إدراكي والعرض الرئيسي لديهم يكون فقدان الذاكرة. ولكن لا ينصح باستخدام مثبطات إنزيم الكولينستراز لمعالجة الاختلال الإدراكي بصفة مستمرة.

علاج الحالات الأخرى الذي قد تؤثر على الوظائف العقلية

يمكن أن تجعلك الحالات الشائعة الأخرى بجانب الإعاقة العقلية البسيطة تشعر بالنسيان أو بذكاء أقل عن المعتاد. يمكن أن يساعد علاج هذه الحالات في تحسين ذاكرتك والوظائف الذهنية بشكل عام. تشمل الحالات التي يمكن أن تؤثر على الذاكرة:

  • ارتفاع ضغط الدم. يميل الأشخاص الذين لديهم إعاقة عقلية بسيطة أن يكونوا أكثر عرضة لمشاكل في الأوعية الدموية داخل الدماغ. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تفاقم هذه المشاكل ويسبب صعوبات في الذاكرة. سيراقب طبيبك ضغط الدم ويوصي بخطوات لخفضه إذا كان مرتفعًا جدًا.
  • الاكتئاب. عندما تكون مكتئبًا، غالباً ما تشعر بالنسيان ويكون ذهنك “ضبابيًا.” يكون الاكتئاب شائعًا لدى الأشخاص المصابين بالإعاقة العقلية البسيطة. قد يساعد علاج الاكتئاب في تحسين الذاكرة بينما يجعل الأمر سهلاً للتأقلم مع التغييرات في حياتك.
  • انقطاع النفس في أثناء النوم. في هذه الحالة، يتوقف التنفس بشكل متكرر ويبدأ أثناء النوم، الأمر الذي يجعل من الصعب الحصول على راحة جيدة في الليل. توقف التنفس أثناء النوم يمكن أن يجعلك تشعر بالتعب المفرط خلال النهار، والنسيان وعدم القدرة على التركيز. يمكن أن يحسن العلاج هذه الأعراض ويستعيد درجة الانتباه.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

كانت نتائج الدراسة متداخلة حول إذا ما كان النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة أو اختيارات نمط الحياة الصحي يمكن أن تمنع أو تعكس التدهور المعرفي. بصرف النظر، فإن هذه الاختيارات الصحية تُعزِّز الصحة العامة الجيدة، وقد تلعب دورًا في صحة معرفية جيدة.

  • ممارسة الرياضة بانتظام لها فوائد معروفة لصحة القلب، وقد تساعد أيضًا في منع أو إبطاء التدهور المعرفي.
  • وجبات منخفضة الدهون وغنية بالفواكه والخضراوات خيار صحي آخر قد يساعد أيضًا في حماية الصحة المعرفية.
  • الأحماض الدهنية أوميجا 3 جيدة أيضًا لصحة القلب. تَستخدم معظم الأبحاث التي تُظهر فائدة محتملة للصحة المعرفية الأسماك المستهلَكة كمعيار لكمية أحماض أوميغا 3 الدهنية التي يتم تناولها.
  • التحفيز الفكري قد يمنع التدهور المعرفي. أظهرت الدراسات أن استخدام الكمبيوتر وممارسة الألعاب وقراءة الكتب والأنشطة الفكرية الأخرى قد تساعد في الحفاظ على الوظيفة ومنع التدهور المعرفي.
  • التفاعل الاجتماعي قد يجعل الحياة أكثر راحة، ويساعد على الحفاظ على الوظيفة العقلية وتباطؤ التدهور العقلي.
  • تدريب الذاكرة وتدريبات التفكير المعرفية الأخرى قد تساعد في تحسين الوظيفة.

الطب البديل

أثبتت بعض المكملات الغذائية -التي تتضمن فيتامين هـ والجنكة وغيرها — قدرتها على الوقاية من الإعاقة العقلية البسيطة أو تأخير تطورها. ومع ذلك، لم تظهر أي من المكملات الغذائية فاعلية في التجارب السريرية.

الاستعداد لموعدك

من المرجَّح أن تبدأ بمراجعة طبيب عائلتكَ. إذا اشتبه طبيبك في أن لديك تغيُّرات إدراكية، قد تتم إحالتك إلى اختصاصي لديه خبرة في تقييم الوظيفة العقلية. قد يكون هذا الأخصائي؛ أخصائي أعصاب أو أخصائي نفسي أو أخصائي طب النفْس العصبي.

نظرًا لأن المواعيد الطبية قد تكون قصيرة وغالبًا ما يكون هناك الكثير مما يمكن الحديث عنه، من الجيد أن تكون مستعدًّا جيدًا. فيما يلي بعض الاقتراحات لمساعدتك في الاستعداد لموعدك الطبي ومعرفة ما يمكن توقُّعه من طبيبك.

ما يمكنك فعله

  • التزم بأية تعليمات يحددها لك الطبيب قبل الموعد الطبي. عند تحديد موعدٍ للزيارة، اسأل ما إذا كان يتعيَّن عليك الصيام لإجراء اختبار الدمِ أو القيام بأي شيء آخر للإعداد للاختبارات التشخيصية.
  • دون جميع الأعراض التي ظهرت عليك. سيرغب الطبيب في معرفة تفاصيل عن مصدر قلقك بشأن ذاكرتك أو وظائفك العقلية. سجِّل ملحوظات عن بعض أبرز الأمثلة على النسيان أو زلات أخرى ترغب في ذكرها. حاول تذكُّر أول مرة بدأت تشتبه فيها في وجود شيء خاطئ. إذا كنت تعتقد أن الصعوبات التي تواجهها تزداد سوءًا، فاستعد لتوضيح أسبابك.
  • اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء إلى موعدك، إن أمكن. يؤدِّي تأييد أحد الأقارب أو الأصدقاء الموثوقين دورًا رئيسًا في التأكيد على أن صعوبات الذاكرة لديك بادية للآخرين. كما سيساعدك اصطحاب أحد الأشخاص معك على تذكُّر جميع المعلومات التي وردت في الموعد مع الطبيب.
  • اكتب قائمة بجميع الحالات الطبية الأخرى لديك. سيرغب الطبيب في معرفة ما إذا كنت تتلقى علاجًا حاليًّا لداء السُّكَّري، أو مرض القلب، أو سكتات دماغية سابقة، أو أي حالات مَرَضية أخرى أم لا.
  • ضع قائمة بالأدوية التي تتناولها. سيرغب الطبيب في معرفة أي أدوية تتناولها سواء كانت بدون وصفة طبية، أو بوصفة طبية، أو الفيتامينات، أو المكمِّلات الغذائية.

الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك

لأن وقتك مع طبيبك محدود، سيساعدك إعداد قائمة بالأسئلة على الاستفادة القصوى من وقتكما معًا. رتب أسئلتك من الأكثر إلحاحًا إلى الأقل أهمية لتكون مستعدًا في حالة نفاد الوقت. بالنسبة للتغيرات الإدراكية، تتضمن بعض الأسئلة المطلوب طرحها على الطبيب ما يلي:

  • هل أعاني مشكلة بالذاكرة؟
  • ما هو سبب الصعوبات التي أواجهها؟
  • ما الاختبارات التي أحتاجها؟
  • هل أحتاج إلى مقابلة أخصائي؟ ما تكلفة ذلك؟ هل سيغطي تأميني هذا؟
  • هل العلاجات متاحة؟
  • هل هناك أي تجارب سريرية للعلاج التجريبي يجب أن آخذها في اعتباري؟
  • هل ينبغي علي توقع أي مضاعفات طويلة الأمد؟
  • هل ستؤثر الأعراض الجديدة التي أعانيها على كيفية إدارة الحالات الصحية الأخرى لدي؟
  • هل توجد أي قيود يجب عليَّ اتباعها؟
  • هل هناك دواء بديل مماثل للدواء الذي تعطيه لي؟
  • هل هناك أي منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي إلى المنزل؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟

وبالإضافة إلى الأسئلة التي أعددتها مسبقًا، لا تتردد في أن تتطلب من طبيبك توضيح أي أمر لا تفهمه.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يوجِّه إليك الطبيب بعض الأسئلة. كُنْ مستعدًّا واستغرِق الوقت اللازم للرد على الأسئلة والتركيز على جميع النقاط التي قد تحتاج إلى التحدث عنها بمزيدٍ من التفصيل. قد يطرَح عليك الطبيب الأسئلة التالية:

  • ما أنواع صعوبات الذاكرة التي تواجهها؟ متى بدأت في الظهور لأول مرة؟
  • هل تزداد سُوءًا بمرور الوقْت أم أنها تتحسَّن أحيانًا وتسُوء أحيانًا أخرى؟
  • هل تشعر أنك أكثر حزنًا أو أكثر قلقًا من المعتاد؟
  • هل لاحظت أيَّ تغيُّرات في الطريقة التي تتعامل بها مع الأشخاص أو الأحداث؟
  • هل لاحظت تغيُّرات في طبيعة أو مدة نومك؟ هل تُشخِّر؟
  • هل تتمتَّع بِطاقةٍ أكثرَ من المُعتاد، أو أقلَّ من المُعتاد أو في نفس المستوى؟
  • ما الأدوية التي تتناوَلها؟ هل تتناوَل أيَّ فيتامينات أو مُكمِّلات غذائية؟
  • هل تتناوَل المشروبات الكحولية؟ بأيِّ كميَّة؟
  • ما هي الأمراض الأخرى التي تُعالَج منها؟
  • هل لاحظتَ وجود أيِّ ارتِجافٍ أو تعثُّر أثناء المَشي؟
  • هل لديك أي مشكلة في تذكُّر مواعيدك الطبية أو تناول أدويتك؟
  • هل فحصتَ سمعَك وبصرَك مُؤخَّرًا؟
  • هل واجَهَ أيُّ شخصٍ آخَر في عائلتك مشكلة في الذاكرة؟ هل شُخِّصَ أيُّ أحد من أقربائك في أي وقت على أنه مصاب بداء الزهايمر أو الخَرَف؟

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts