تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج الرمع العضلي في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج الرمع العضلي ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

 

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف الرمع العضلي

يشير الرمع العضلي إلى رعشة عضلية لا إرادية سريعة. يعد الفواق أحد أشكال الرمع العضلي، شأنه كشأن الرعشة المفاجئة أو “ارتعاشات الإغفاء المفاجئ” قبل النوم مباشرة. تحدث هذه الأنواع من الرمع العضلي في الأفراد الذين يتمتعون بصحة جيدة ونادرًا ما تمثل مشكلة.

قد تحدث الأنواع الأخرى من الرمع العضلي بسبب اضطراب في الجهاز العصبي (عصبي)، مثل الصرع أو التمثيل الغذائي أو رد فعل لتناول دواء.

في أفضل الأحوال، سيساعد علاج السبب الكامن على السيطرة على أعراض الرمع العضلي. إذا كان سبب الرمع العضلي غير معروف أو لا يمكن معالجته بشكل خاص، يركز العلاج عندئذ على تقليل آثار الرمع العضلي على جودة الحياة.

خدمات أخري لشركة تايلند أدفايزور :

الأعراض

كثيرًا ما يصف الأشخاص المصابون بالرمع العضلي ما لديهم من علامات وأعراض كانتفاضات، أو هزات، أو انقباضات تتسم بما يلي:

  • الفجائية
  • قصر الوقت
  • اللاإرادية
  • مشابهة للصدمة
  • التنوع في الكثافة والتكرار
  • الوجود في جزء واحد من الجسم أو في الجسم كله
  • حادة في بعض الأحيان لدرجة التعارض مع الأكل، أو التحدث، أو المشي

متى تزور الطبيب

إذا أصبحت أعراض الرمع العضلي لديك متكررة ومستمرة، تحدث إلى طبيبك لإجراء المزيد من التقييم والتشخيص والعلاج المناسبيّن.

الأسباب

قد يحدث التشنج الارتجاجي العضلي بسبب مجموعة متنوعة من الأسباب الأساسية. وفي معظم الحالات، يفرز الأطباء أنواع هذا التشنج بحسب أسبابها، مما يساعد في تحديد العلاج. وتتضمن أنواع هذا التشنج الفئات التالية.

الرمع العضلي الفسيولوجي

يصاب الأشخاص الطبيعيين الأصحاء بهذا النوع من الرمع العضلي، ونادرًا ما يحتاجون لعلاج. تتضمن الأمثلة:

  • الفواق
  • ارتعاشات الإغفاء المفاجئة
  • ارتعاشات أو تقلصات نتيجة القلق أو التمرين
  • ارتعاش العضلات أثناء النوم أو بعد الرضاعة

الرمع العضلي الأساسي

يحدث الرمع العضلي الأساسي من تلقاء نفسه، وعادة ما يكون ذلك من دون أعراض أخرى، ولا ارتباط بأي أمراض كامنة. غالبًا ما يكون السبب وراء الإصابة بالرمع العضلي الأساسي غير مبرر (مجهول السبب) أو يكون، في بعض الحالات، وراثيًا.

رمع عضلي صرعي

يحدث هذا النوع من الرمع العضلي كجزء من اضطراب صرعي.

التشنج الارتجاجي العضلي (الثانوي) المصحوب بأعراض

انتفاض العضلات الذي يحدث كنتيجة لحالة طبية كامنة يتضمن ما يلي:

  • إصابة الحبل الشوكي أو الرأس
  • العدوى
  • الفشل الكبدي أو الفشل الكلوي
  • مرض تخزين الدهون
  • التسمم الكيميائي أو التسمم بالأدوية
  • الحرمان المطول من الأكسجين
  • تفاعل الأدوية
  • أمراض التهاب المناعة الذاتية
  • اضطرابات الأيض

بينما تتضمن أمراض الجهاز العصبي التي تؤدي إلى التشنج الارتجاجي العضلي الثانوي ما يلي:

  • السكتة الدماغية
  • ورم الدماغ
  • داء هنتنغتون
  • مرض كروتزفيلد جاكوب
  • مرض الزهايمر
  • مرض باركنسون وخرف أجسام ليوي
  • التنكّس القشريّ القاعديّ
  • الخرف الجبهي الصدغي
  • الضمور الجهازي المتعدد

التشخيص

لتشخيص التشنج الارتجاجي العضلي، سوف يستعرض الطبيب تاريخك المرضي والأعراض التي تعاني منها، ويُجري لك فحصًا بدنيًا.

ولتحديد السبب ولاستبعاد الأسباب الأخرى المحتملة للحالة المرضية، قد ينصح الطبيب بعمل اختبارات متعددة تتضمن:

تخطيط كهربية الدماغ (EEG)

يسجل هذا الإجراء النشاط الكهربائي للدماغ وقد يساعد في تحديد مكان نشوء الرمع العضلي في الدماغ. في هذا الإجراء، يوصّل الأطباء أقطابًا صغيرة بفروة رأسك. قد يطلب منك التنفس بعمق وثبات والنظر إلى الأضواء الساطعة أو الاستماع إلى الأصوات حيث قد تكشف هذه الأفعال وجود نشاط كهربائي غير طبيعي.

تخطيط كهربائية العضل (EMG)

وفي هذا الإجراء، يضع الأطباء أقطابًا كهربية لسطح EMG على عضلات عديدة، وخصوصًا على تلك العضلات المشتركة في الارتعاش.

ويسجِّل أحد الأجهزة النشاط الكهربي الصادر من عضلاتك أثناء الراحة وعندما تضغط عضلاتك، مثلما تفعل عندما تقوم بثني ذراعك. تساعد هذه الإشارات على تحديد النمط ومنشأ الرمع العضلي.

التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)

قد يستخدم الطبيب فحص التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لفحص مدى وجود مشكلات هيكلية أو أورام داخل الدماغ أو الحبل الشوكي؛ مما قد يؤدي لحدوث أعراض التشنج. وفي التصوير بالرنين المغناطيسي، يتم استخدام مجال مغناطيسي وموجات راديو للحصول على صور تفصيلية للدماغ والحبل الشوكي ومناطق أخرى بالجسم.

الاختبارات المختبرية

قد يقترح طبيبك إجراء فحص جيني للمساعدة في تحديد الأسباب المحتملة للرمع العضلي. قد يُجري أيضًا فحصًا للدم أو للبول للكشف عن التالي:

  • اضطرابات الأيض
  • داء المناعة الذاتية
  • داء السكري
  • مرض كلوي أو كبدي
  • العقاقير أو السموم

العلاج

يُعد علاج الرمع العضلي أكثر فعالية عندما يتم العثور على سبب كامن يمكن عكسه وعلاجه — مثل وجود حالة أخرى أو دواء أو مادة سامة.

مع ذلك، في معظم الأحيان، لا يمكن شفاء السبب الكامن أو القضاء عليه، لذا يهدف العلاج إلى تخفيف أعراض الرمع العضلي، خاصةً عندما تسبب الإعاقة. لا توجد علاجات على وجه التحديد مصممة لعلاج الرمع العضلي، لكن الأطباء استعاروا من مستودعات علاجات الأمراض الأخرى للتخفيف من أعراض الرمع العضلي. يستلزم التحكم في الأعراض التي تعانيها أكثر من عقار.

الأدوية

تشمل الأدوية التي يصفها الأطباء عادةً لمرضى الرمع العضلي:

  • المهدِّئات. كلونازيبام (كولونبين)، مهدئ وهو الدواء الأكثر شيوعًا، ويتم استخدامه لمكافحة أعراض الرمع العضلي. يمكن أن يسبب كلونازيبام آثارًا جانبية مثل فقدان السيطرة والنعاس.
  • مضادات التشنج. كما أثبتت الأدوية المستخدمة للسيطرة على نوبات الصرع فائدتها في الحد من الأعراض العضلية. مضادات التشنج الأكثر شيوعًا المستخدمة لعلاج الرمع العضلي هي ليفيتيرستم (كيبرا، رويبرا، سبريتام)، وحمض الفالبرويك (ديباكين)، والبريميدون (ميسولين). بيراسيتام هو مضاد آخر للتشنجات التي أثبتت فعاليتها، ولكنها لا تتوفر في الولايات المتحدة.

    قد يسبب حمض الفالبوريك آثارًا جانبيةً مثل الغثيان. ويمنع الآثار الجانبية مثل الغثيان، أو يخفف منها. يمكن أن يتسبب الليفيتيرستم في آثار جانبية معينة، مثل الأرق والدوار. قد تتضمن الآثار الجانبية للبيروميدون العدوى والحُمَّى.

العلاجات

قد تكون حقن أونابيوتولاينامتوكسين أ (البوتوكس) مفيدة في علاج العديد من أشكال الرمح العضلي، خاصةً إذا كانت توجد منطقة واحدة مصابة. تمنع سموم البوتولينوم إطلاق الناقل الكيميائي الذي يسبب انقباضات العضلات.

الجراحة

إذا كانت أعراض الرمع العضلي لديك ناجمة عن وجود ورم أو أفة بالمخ أو الحبل الشوكي، فقد تكون الجراحة أحد الخيارات. ويمكن للمصابين بالرمع العضلي الذي يؤثر على أجزاء من الوجه أو الأذن أن يستفيدوا أيضًا من الجراحة.

تم تجربة التحفيز العميق للدماغ (DBS) في بعض الأشخاص المصابين بالرمع العضلي واضطرابات الحركة الأخرى. ويواصل الباحثون دراسة التحفيز العميق للدماغ (DBS) في حالات الرمع العضلي.

الاستعداد لموعدك

ربما ستناقش أولاً مخاوفك مع طبيب الرعاية الأولية الذي قد يحيلك إلى طبيب تم تدريبه في حالات الجهاز العصبي (طبيب الأعصاب).

ولأن المواعيد يمكن أن تكون موجزة، وكما أن في الغالب هناك الكثير من الأمور الواجب التحدث بها، فمن المستحسن أن تكون على استعداد جيد. إليك بعض المعلومات التي تساعدك على الاستعداد لموعد زيارتك إلى الطبيب، وما يجب أن تتوقعه منه.

ما يمكنك فعله

  • انتبه إلى أي قيود لفترة ما قبل الموعد، واسأل إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى القيام به مسبقًا.
  • اكتب قائمة بأعراضك، مع تدوين ما إذا كان هناك أي شيء يحفز أعراضك أو يُحسنها.
  • أحضر قائمة بجميع أدويتك، بما في ذلك أي فيتامينات أو مكملات غذائية.
  • دوَّن الأسئلة التي تود طرحها على الطبيب، واسأل عن الأسباب المُحتملة والعلاج والتوقعات.

وقتك مع طبيبك محدود، لذلك سيساعدك إعداد قائمة بالأسئلة مسبقًا على الاستفادة القصوى من وقتكما معًا. بالنسبة للتشنج، تتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي يجب طرحها على الطبيب ما يلي:

  • ما هو السبب الأكثر احتمالاً في حدوث الأعراض لديّ؟
  • بخلاف السبب الأكثر احتمالاً، ما الأسباب الأخرى المحتملة للأعراض؟
  • ما أنواع الاختبارات التي قد أحتاج إلى الخضوع لها؟
  • هل حالتي محتمل أن تكون مؤقتة أم مزمنة؟
  • ما أفضل مسار عمل؟
  • ما البدائل للنهج الأولي الذي تقترحه؟
  • أعاني هذه الحالات الصحية الأخرى. كيف يمكنني إدارتها معًا بشكل أفضل؟
  • هل يوجد أي قيود يجب اتباعها؟
  • هل هناك أي منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي إلى المنزل؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بزيارتها؟

وبالإضافة إلى الأسئلة التي أعددتها لطرحها على طبيبك، لا تتردد في طرح أي أسئلة في أي وقت تشعر فيه بعدم فهمك لأمر ما.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك طبيبك عددًا من الأسئلة. قد يحفظ لك الاستعداد للإجابة عن الأسئلة مزيدًا من الوقت للتطرق إلى أي نقاط تريد أن تركز عليها. قد يسأل طبيبك الأسئلة التالية:

  • متى أصبت بهذه الأعراض لأول مرة؟
  • هل لديك تاريخ من الإصابة بالنوبات أو الحالات العصبية الأخرى؟
  • هل تعرضت لتناول مخدرات أو مواد كيميائية؟
  • هل لديك تاريخ عائلي من الإصابة بالتشنج أو الصرع؟
  • هل أعراضك مستمرة أم عرضية؟
  • ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
  • هل يوجد أي شيء يحسن الأعراض؟
  • ما الذي يجعل أعراضك تزداد سوءًا، إن وُجد؟
علاج القولون في تايلند بأفضل المستشفيات
أطباء العلاج في تايلند

Similar Posts