تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج الفُصال العظمي في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج الفُصال العظمي ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف الفُصال العظمي

يُعَد الالتهاب المفصلي العظمي أكثر أنواع التهاب المفاصل شيوعًا، حيث يصيب ملايين الأشخاص حول العالم. ويحدث عند تآكل النسيج الغضروفي الواقي الموجود عند نهايات العظام مع مرور الوقت.

على الرغم من أن الفصال العظامي يمكنه إتلاف أي مفصل بالجسم، فإن الاضطراب يؤثِّر في الغالب على اليدين، والركبتين، والوركين والعمود الفقري.

عادةً، يمكن التحكُّم في أعراض الالتهاب المفصلي العظمي بفعالية، على الرغم من أنه لا يمكن عكس العملية الكامنة المسبِّبة له. قد يساعد الحفاظ على النشاط البدني، والحفاظ على الوزن الصحي وغيرها من طرق العلاج الأخرى على إبطاء تقدُّم المرض وتخفيف الألم وتحسين أداء المفصل لوظيفته.

الأعراض

غالبًا ما تتطور أعراض الفُصال العظمي ببطء وتتفاقم مع مرور الوقت. تتضمن علامات الفُصال العظمي وأعراضه ما يلي:

  • الألم. قد يشعر المريض بألم المفصل في أثناء الحركة أو بعدها.
  • الألم. قد يشعر المريض بألم المفصل عند الضغط عليه برفق.
  • التيبس. يمكن ملاحظة تيبس المفصل أكثر عند الاستيقاظ في الصباح أو بعد مرور فترة من عدم الحركة.
  • قلة المرونة. قد لا يتمكن المريض من تحريك المفصل بحرية كاملة.
  • الشعور بالصرير. قد تسمع أو تشعر بالصرير عند استخدام المفصل.
  • النتواءات العظمية. قد تتكوَّن قطع العظام الصغيرة هذه، والتي تبدو ككتل صلبة، حول المفصل المصاب.

متى تزور الطبيب

إذا كنت تشعر بألم في المفصل أو التيبس المستمر، فحدد موعدًا مع الطبيب المعالج.

الأسباب

يحدث الفُصال العظمي عند تلف النسيج الغضروفي الذي يبطن أطراف العظام في المفاصل تدريجيًا. النسيج الغضروفي هو نسيج ثابت ومنزلق يسمح بحركة المفاصل دون احتكاك تقريبًا.

في الفصال العظمي، يصبح السطح الزلق للنسيج الغضروفي قاسيًا. في نهاية الحال، إذا ما تآكل النسيج الغضروفي تمامًا، فسيتبقى عظامًا تحتك ببعضها البعض.

عوامل الخطر

تتضمن العوامل التي قد تَزيد من خطر إصابتك بالتهاب المفاصل ما يلي:

  • كبار السن. ازدياد خطر الإصابة بهشاشة العظام مع التقدم في السن.
  • الجنس. النساء أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المفاصل، رغم أن السبب غير واضح.
  • السِّمنة. زيادة وزن الجسم تساهم في ظهور التهاب المفاصل بعدة طرق، وكلما زاد وزنك كلما زادت خطورة تعرضك للمرض. تضع زيادة الوزن ضغطًا إضافيًّا على المفاصل الحاملة للوزن، مثل مفاصل الوركين والركبتين. بالإضافة إلى إنتاج النسيج الدهني لبروتينات قد تسبب التهابًا ضارًّا حول المفاصل.
  • إصابات المفاصل. قد تزيد الإصابات، كتلك التي تحدث أثناء ممارسة الرياضة أو بسبب التعرض لحادث، من خطورة الإصابة بالتهاب المفاصل. وحتى الإصابات التي حدثت منذ سنوات عديدة التي يبدو أنها قد تعافت قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل.
  • مِهن مُعيَّنة. إذا تضمنت وظيفتك مهام تمثل ضغطًا متكررًا على مفصل معين، فقد يصاب هذا المفصل في نهاية المطاف بالتهاب المفاصل.
  • الجينات الوراثية. يرث بعض الناس الميل إلى تطور هشاشة عظامهم.
  • تشوهات العظام. يُولد بعض الناس بتشوهات في المفاصل أو بغضروف معيب، مما قد يزيد من خطر إصابتهم بالتهاب المفاصل.

المضاعفات

الفُصال العظمي هو مرض تنكّسي يزداد سوءًا مع مرور الوقت. قد تصبح آلام المفاصل وتيبسها شديدة لدرجة تجعل أداء المهام اليومية صعبًا.

وبعض المرضى لا يتمكنون من أداء عملهم. عندما تكون آلام المفاصل شديدة، قد ينصح الأطباء بجراحة استبدال المفاصل.

التشخيص

أثناء الفحص البدني، يفحص الطبيب المفصل المصاب عن قرب، ويتأكد من وجود إيلام به، أو تورُّم، أو احمرار، ويحدد نطاق الحركة في هذا المفصل. قد يوصي طبيبك كذلك بإجراء فحوصات التصوير والفحوصات المختبرية.

اختبارات التصوير الطبي

ويمكن الحصول على صور للمفصل المتضرر خلال فحوص التصوير. تتضمن الأمثلة:

  • الأشعة السينية. لا تظهر الغضاريف في صور الأشعة السينية، ولكن يتم الكشف عن فقدان الغضاريف من خلال تضيق المسافة بين العظام في مفصلك. قد تُظهر الأشعة السينية أيضًا النتوءات العظمية حول المفصل. بعض الأشخاص قد تكون لديهم أدلة موضحة بالأشعة السينية على إصابتهم بالفُصال العظمي قبل ظهور أي أعراض.
  • التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI). يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي موجات الراديو ومجالاً مغناطيسيًا قويًا لإنتاج صور مفصلة للعظام والأنسجة الرخوة، بما في ذلك الغضاريف. عادة لا توجد حاجة للتصوير بالرنين المغناطيسي لتشخيص الفُصال العظمي ولكن قد يساعد في توفير المزيد من المعلومات في الحالات المعقدة.

اختبارات المختبر

يمكن أن يساعد تحليل الدم أو سائل المفاصل في تأكيد تشخيص الإصابة.

  • اختبارات الدم. على الرغم من عدم وجود فحص دم يمكن من خلاله الكشف عن الإصابة بالفُصال العظمي، فإن بعض الاختبارات قد تساعد في استبعاد الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى الإصابة بألم المفاصل، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي.
  • تحليل سائل المفاصل. قد يستخدم طبيبك إبرة لسحب عينة من سائل المفصل المصاب. يمكن أن يحدد فحص السائل المسحوب من مفصلك واختباره إذا ما كنت مصابًا بالتهاب في المفصل أم لا وإذا ما كان الألم ناجمًا عن الإصابة بالنقرس أو عدوى.

العلاج

لا يمكن حاليًّا علاج حالة هشاشة العظام، ولكن يمكن عادةً التحكُّم بالأعراض بشكلٍ فعَّال مع تغيير نمط الحياة، والعلاجات الفيزيائية وغيرها من العلاج الطبيعي والأدوية والجراحة. تُعدُّ مُمارَسة التَّمارين والمحافظة على وزنٍ صحِّي عمومًا أهمَّ الطُرق لعلاج هشاشة العظام. قد يقترِح طبيبك أيضًا ما يلي:

الأدوية

يمكن تخفيف أعراض الفُصال العظمي، ومن أهمها تخفيف الألم، باستخدام أدوية معينة، وتشمل:

  • أسيتامينوفين. قد أثبت أسيتامينوفين (تايلينول، وغيره) فعاليته بالنسبة لمرضى الفُصال العظمي الذين يعانون آلامًا تتراوح شدتها بين خفيفة ومعتدلة. قد يؤدي تناوُل كمية أكثر من الجرعة المُحددة من أسيتامينوفين إلى تلف الكبد.
  • العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs). عادة ما تعمل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية التي تُصرف بدون وصفة طبية، مثل إيبوبروفين (أدفيل، وموترين آي بي، وغيرهما) والصوديوم نابروكسين (أليف، وغيره)، على تخفيف آلام الفُصال العظمي إذا تم استعمالها بالجرعات المُوصى بها. يُمكن أيضًا لمضادات الالتهاب غير الستيرويدية القوية، والمتاحة عبر الوصفات الطبية، تقليل الالتهاب بشكل طفيف، فضلاً عن تسكين الألم.

    قد تسبب مضادات الالتهاب غير الستيرويدية اضطرابًا في المعدة ومشاكل في القلب والأوعية الدموية ونزيفًا وتلفًا في الكبد والكلى. لمضادات الالتهاب غير الستيرويدية الموضعية آثارٌ جانبيةٌ أقل وقد يكون لها دور فعال في تخفيف الألم.

  • دولوكستين (سيمبالتا). عادةً ما يُستخدم باعتباره مضادًا للاكتئاب، وقد تمت الموافقة على هذا الدواء لعلاج الآلام المزمنة، بما في ذلك آلام الفُصال العظمي.

العلاج

  • العلاج الطبيعي. يمكن أن يعمل أخصائي العلاج الطبيعي معك لوضع برنامج للتمارين الفردية التي من شأنها أن تقوي عضلاتك حول المفصل، وزيادة نطاق الحركة وتقليل الألم. يمكن أن تكون التمارين المنتظمة والخفيفة التي تمارسها بنفسك، مثل السباحة والسير، فعالة بنفس الدرجة.
  • العلاج الوظيفي. يمكن أن يساعدك اختصاصي العلاج الوظيفي في استكشاف الطرق التي تمارس من خلالها المهام اليومية أو تقوم بوظيفتك بدون زيادة الضغط على مفاصلك التي تؤلمك بالفعل. فعلى سبيل المثال، يمكن أن تسهل فرشاة الأسنان المزودة بمقبض طويل من غسيل الأسنان إذا كنت مصابًا بالفُصال العظمي بالإصبع. وجود مقعد في مكان الاستحمام يمكن أن يساعد في التخفيف من ألم الوقوف إذا كنت مصابًا بالفُصال العظمي بالركبة.
  • التاي تشي واليوجا. تتضمن هذه العلاجات الحركية تمارين خفيفة وتمارين إطالة مدمجة مع التنفس العميق. يستخدم العديد من الأشخاص هذه العلاجات للتقليل من الضغط في حياتهم، وتشير الأبحاث إلى أن التاي تشي واليوجا يمكنهما تقليل ألم الفُصال العظمي وتحسين الحركة. تكون هذه العلاجات آمنة عندما يقودها مدرب ذو دراية. تجنب الحركات التي تسبب ألمًا في مفاصلك.

الإجراءات الجراحية وغيرها من الإجراءات

إذا لم تُجدِ العلاجات التحفظية، فقد ترغب في التفكير في الخضوع لإجراءات، مثل:

  • الحقن بالكورتيزون. قد تخفف عمليات الحقن بأدوية الكورتيكوستيرويد من الألم الموجود في مفصلك. وفي أثناء الإجراء، يُخدر الطبيب المنطقة المحيطة بمفصلك ثم يضع إبرة في المسافة الموجودة داخل مفصلك ويحقن الدواء. يقتصر عدد حقن الكورتيزون التي يمكنك تلقيها سنويًا على ثلاث أو أربع حقن عمومًا، لأن الدواء قد يزيد تلف المفصل سوءًا مع مرور الوقت.
  • حُقن التزليق. قد تعتبر حقن حمض الهيالورونيك مسكنًا للآلام؛ حيث إنها توفر بعض التبطين لركبتك، على الرغم من أن بعض الأبحاث تشير إلى أن هذه الحقن لا تساعد في تسكين الآلام وليست أكثر من علاج وهمي. يشبه حمض الهيالورونيك المكون الموجود بشكل طبيعي في سائل المفاصل.
  • إعادة ارتصاف العظام. إذا أدى الفُصال العظمي إلى تلف أحد جانبي الركبة أكثر من الجانب الآخر، فقد يكون إجراء قطع العظم خيارًا مفيدًا. في إجراء قطع عظم الركبة، يقطع الجراح العظم الموجود إما فوق الركبة أو أسفلها، ثم يزيل أو يضيف عظمة وتدية. ويعمل هذا الإجراء على تحويل وزن الجسم بعيدًا عن الجزء المتهالك من الركبة.
  • استبدال مفصل. في جراحة استبدال المفاصل (رأب المفصل)، يزيل الجراح الأسطح التالفة من المفصل ويستبدلها بأجزاء بلاستيكية أو معدنية. وتتضمن المخاطر الجراحية الإصابة بعدوى وتجلطات دموية. ويمكن أن تبلى المفاصل الصناعية أو تصبح ضعيفة أو قد تحتاج إلى استبدالها في نهاية المطاف.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

يمكن أن تحدث تغييرات في نمط الحياة فرقًا كبيرًا في أعراض هشاشة العظام. وقد تساعد العلاجات المنزلية الأخرى أيضًا. تشمل بعض الأشياء التي يمكن تجربتها:

  • ممارسة التمارين الرياضية. يمكن لممارسة الرياضة أن تزيد من قدرتك على التحمل وتقوي العضلات المحيطة بمفصلك، مما يجعل مفصلك أكثر استقرارًا. جرب المشي أو ركوب الدراجات أو السباحة. إذا شعرت بألم جديد في المفاصل، فتوقف.

    غالبًا ما يعني الألم الجديد الذي يستمر لساعات بعد التمرين أنك قد بالغت في التمرين، ولكن لا يعني أنك تسببت في أي إصابة بالغة أو أنك يجب أن تتوقف عن ممارسة الرياضة. ما عليك سوى الاستئناف بعد يوم أو يومين بمستوى شدة أقل بقليل.

  • إنقاص الوزن. تزيد السمنة أو حتى زيادة الوزن البسيطة من الضغط على المفاصل الحاملة للوزن، مثل الركبتين والوركين. يمكن أن يخفف خسارة ولو مقدار صغير من الوزن بعض الضغط ويقلل من الألم.

    تحدث إلى أحد خبراء التغذية عن الطرق الصحية لخسارة الوزن. يجمع أغلب الناس بين تغيير النظام الغذائي وزيادة ممارسة الرياضة.

  • استخدم الحرارة والبرودة للتعامل مع الألم. يمكن لكل من الحرارة والبرودة التخفيف من الألم في مفصلك. كما تخفف الحرارة من تصلب العضلات وتخفف البرودة من تقلصات العضلات ومن الألم.
  • كابسايسين. قد يكون وضع الكابسيسين الموضعي – وهو مكون نشط في الفلفل الحار – على المفصل الملتهب بديلًا للأشخاص الذين لا يستطيعون تناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية. وقد لا يكون مفيدًا بشكل ملحوظ ما لم يُستخدم باستمرار من ثلاث إلى أربع مرات يوميًّا لعدة أسابيع. تأكد من غسل يديك جيدًا بعد وضع كريم الكابسيسين.
  • ضع الكريمات المسكنة التي تُوصف دون وصفة طبية. قد توفر الكريمات والجل المتاحة في الصيدليات راحة مؤقتة من ألم التهاب العظام. تخدر بعض الكريمات الألم عن طريق خلق شعور بالبرودة أو بالدفء.

    بينما تحتوي بعض الكريمات الأخرى على أدوية، مثل المواد الشبيهة بالأسبرين التي يمتصها الجلد. تعمل كريمات الألم بشكل أفضل على المفاصل القريبة من سطح الجلد كالركبتين والأصابع.

  • المقومات أو حشوات الأحذية. قد ينصحك طبيبك باستخدام حشوات الأحذية أو أدوات أخرى لمساعدتك في تقليل الألم عند الوقوف أو المشي. يمكن لتلك الأدوات تثبيت أو دعم مفصلك للمساعدة في تخفيف الضغط عنه.
  • ربط الركبة. قد يساعد ربط الركبة بشريط في تخفيف آلام التهاب مفصل الركبة. اطلب من الطبيب أو اختصاصي العلاج الطبيعي شرح أفضل طريقة لوضع الشريط.
  • استخدم الأجهزة المساعدة. يمكن للأجهزة المساعدة تسهيل مرور يومك دون الضغط على مفصلك المؤلم. قد يخفف استخدام عصا من بعض الوزن المحمل على ركبتك أو مفصل الورك مع المشي. احمل العصا في اليد المقابلة لجهة الساق التي تؤلم.

    قد تسهل أدوات الإمساك والسحب من العمل في المطبخ إذا كنت مصابًا بالتهاب مفاصل أصابع اليد. قد يكون لدى طبيبك أو اختصاصي العلاج المهني أفكار حول نوعية الأجهزة المساعدة التي قد تفيدك. وقد تكون الكتالوجات ومتاجر المستلزمات الطبية أيضًا أماكن يمكنك البحث فيها عن أفكار.

  • الطب البديل

قد يساعد الطب التكميلي والبديل في التخفيف من أعراض الفُصال العظمي. ومن العلاجات الواعدة للفُصال العظمي:

  • العلاج بالوخز بالإبر. وتشير بعض الدراسات إلى أن الوخز بالإبر يمكنه تخفيف الألم وتحسين الوظائف لدى الأشخاص المصابين بفُصال عظمي في الركبة. أثناء الوخز بالإبر، يتم إدخال إبر رفيعة في حجم الشعرة في الجلد في أماكن محددة بالجسم.
  • الجلوكوزامين والكوندرويتين. تضاربت الدراسات حول تأثير هذه المكملات الغذائية. فقد وجد عدد قليل من الباحثين أنها ذات فائدة للمصابين الفُصال العظمي، بينما أشار معظمهم إلى أن تأثير هذه المكملات لا يختلف عن تأثير العلاج الوهمي.

    لا تستخدم الجلوكوزامين إذا كنت تعاني حساسية من المحار. قد يتفاعل كلٌ من الجلوكوزامين والكوندرويتين مع مسيلات الدم، مثل الوارفارين، ويسبب مشاكل نزف.

  • زيت اﻷفوكادو وفول الصويا. يُستخدم هذا المكمل الغذائي – المُعد من خليط زيوت اﻷفوكادو وفول الصويا – على نطاق واسع في أوروبا لعلاج الفُصال العظمي للركبة والورك. وهو يعمل كمضاد للالتهابات، وقد أظهرت بعض الدراسات أنه قد يساعد على إبطاء تلف المفاصل أو الوقاية منه.

التأقلم والدعم

تعد التغييرات التي تُدخلها على نمط الحياة وبعض العلاجات هما العنصران الرئيسان لعلاج حالات الألم والعجز، ولكن نظرتك للحياة تعد عنصرًا رئيسيًا آخر للعلاج. إن قدرتك على التكيف مع الفُصال العظمي بالرغم من الألم والعجز الناجم عنه تحدد مدى تأثير الفُصال العظمي على حياتك اليومية. تحدث مع طبيبك إذا شعرت بالإحباط، لأنه قد يكون لديه أفكار عن طريقة التكيف مع الفُصال العظمي أو إحالتك إلى شخص آخر يمكنه تقديم المساعدة لك.

التحضير من أجل موعدك الطبي

على الرغم من أنك قد تطرح مخاوفك على طبيب الرعاية الأولية في البداية، فإنه قد يحيلك إلى طبيب متخصص في اضطرابات المفاصل (الروماتيزم) أو جراحة العظام.

ما يمكنك فعله

قد ترغب في كتابة قائمة تتضمن:

  • وصف مفصل لأعراضك
  • معلومات عن المشاكل الطبية لديك
  • معلومات بشأن المشكلات الطبية الخاصة بأبويك أو أشقائك
  • جميع الأدوية التي تُصرف بوصفة طبية أو دون وصفة طبية والمكملات الغذائية التي تتناولها والجرعات
  • الأسئلة التي تريد طرحها على الطبيب

ما الذي تتوقعه من طبيبك

قد يطرح عليك طبيبك بعضًا من الأسئلة التالية:

  • كيف بدأت تشعر بألم المفاصل؟
  • هل كان الألم متواصلاً، أم أنه كان يأتي من حين لآخر؟
  • هل ممارسة أي أنشطة معينة تقلل الشعور بالألم أم تزيده سوءً؟
  • هل سبق لك الإصابة في هذا المفصل؟

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts