تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج الورم القحفي البلعومي في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج الورم القحفي البلعومي ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف الورم القحفي البلعومي

إن الورم القحفي البلعومي نوع نادر من ورم الدماغ غير السرطاني (الحميد).

ويبدأ الورم القحفي البلعومي بالقرب من الغدة النخامية بالدماغ، التي تفرز الهرمونات التي تتحكم في العديد من وظائف الجسم. ونظرًا لأن الورم القحفي البلعومي ينمو ببطء، يمكنه أن يؤثر في وظائف الغدة النخامية والبنى الأخرى القريبة من الدماغ.

يمكن أن يحدث الورم القحفي البلعومي في أيّ وقت، ولكنه يحدث في الغالب للأطفال وكبار السن. تتضمن الأعراض التغييرات التدريجية في الرؤية، والشعور بالإرهاق، والتبول المفرط، والصداع. قد ينمو الأطفال المصابون بالورم القحفي البلعومي ببطء وقد يكونون أصغر من المتوقع.

خدمات أخري لشركة تايلند أدفايزور :

التشخيص

من التحاليل والفحوصات المستخدمة لتشخيص الورم القحفي البلعومي:

  • الفحص البدني. يبدأ تشخيص الورم القحفي البلعومي عادة باستعراض التاريخ المرضي والفحص العصبي بواسطة الطبيب. يُفحص إبصارك وسمعك واتزانك وتناسق وردود أفعالك والنمو والتطور أثناء هذا الإجراء.
  • اختبارات الدم. قد تكشف اختبارات الدم عن تغيرات في مستويات الهرمونات التي تشير إلى أن هناك ورمًا يؤثر على الغدة النخامية.
  • اختبارات التصوير. الفحوصات لتصوير مخك قد تتضمن أشعة أكس، أشعة الرنين المغناطيسي (MRI) وأشعة التصوير المقطعي المحوسبة (CT).

العلاج

من وسائل علاج الورم القحفي البلعومي:

  • الجراحة. غالبًا ما يُوصى بإجراء جراحة لإزالة الورم بالكامل أو أغلبه للأشخاص المصابين بالورم الجمجمي البلعومي. يَعتمد نوع العملية التي تُجرى على مكان الورم وحجمه.

    تَتطلب جراحة الورم الجمجمي البلعومي المفتوحة (فدغ الجمجمة) فتح الجمجمة ليَتسنى للجراح الوصول إلى الورم. وأثناء جراحة الورم الجمجمي البلعومي طفيفة التوغل (الإجراء عبر الوتديّ)، يدخل الطبيب أدوات جراحية خاصة عبر الأنف. تدخل هذه الأدوات عبر ممر طبيعي حتى تصل للورم، دون التأثير على المخ.

    يُزيل الجراحون الورم بالكامل، عندما يكون ذلك ممكنًا. ولكن نظرًا لوجود العديد من المناطق الحساسة المحيطة بالورم، فلا يُزيله الأطباء بالكامل لضمان سلامة الشخص وممارسته حياته الطبيعية بعد الجراحة. في هذه الحالات، قد نَلجأ لوسائل علاج أخرى بعد الجراحة.

  • العلاج الإشعاعي. يُستخدم العلاج الإشعاعي بالشعاع الخارجي بعد الجراحة لعلاج الورم الجمجمي البلعومي. يَستخدم العلاج الإشعاعي أشعة عالية الطاقة، مثل الأشعة السينية أو البروتونات، لقتل خلايا الورم. وأثناء هذا العلاج الإشعاعي ستَستلقي على منضدة بينما تُركز آلة مجهزة الطاقة الإشعاعية على الخلايا السرطانية بدقة.

    تُساعد تقنية العلاج الإشعاعي الخارجي المتخصص، كالعلاج الإشعاعي بالبروتونات والعلاج بالإشعاع ذي الشدة المعدلة (IMRT)، الأطباء على تشكيل وتوجيه الأشعة بدقة لتؤثر على الخلايا السرطانية وحدها ولا تمس الخلايا السليمة المجاورة.

    وقد نَلجأ لنوع من العلاج الإشعاعي يُعرف بالجِراحة الإشعاعية الإشعاعية التجسيمية في بعض الحالات غير الشائعة التي لا يَمس فيها الورم حزمة الألياف العصبية المسئولة عن نقل الإشارات البصرية من العين للمخ (العصب البصري). عمليًّا، تُعد الجِراحة الإشعاعية التجسيمية نوعًا من الإشعاع وليست من العمليات الجراحية، ففيها تَتركز حزم من الإشعاع على نقاط دقيقة لقتل الخلايا الورمية.

    ومن أنواع العلاج الإشعاعي أيضًا المعالجة الإشعاعية الداخلية التي تعني وضع مادة مشعة في الورم مباشرة حيث بإمكانها التأثير عليه إشعاعيًّا من داخله.

  • العلاج الكيميائي. المعالجة الكيميائية هي علاج دوائي باستخدام مواد كيميائية للقضاء على الأورام. يُمكن حقن العلاج الكيميائي مباشرة في الورم ليَصل للخلايا المستهدفة وحدها دون أن يَضر الخلايا السليمة المحيطة.
  • علاج الورم الجمجمي البلعومي الحليمي. يَستجيب نوع غير شائع من الأورام الجمجمية البلعومية المعروف بالحليمي للعلاج المُوجّه. والعلاج الموجّه هو علاج دوائي يَستهدف بعض الخواص غير الطبيعية للخلايا السرطانية التي تُساعدهم على البقاء.

    تَحتوي كل خلايا الورم الجمجمي البلعومي الحليمي على طفرة في الجين BRAF. لهذا يُعد العلاج الموجّه لهذع الطفرة الجينية أحد خيارات العلاج. تستطيع بعض الاختبارات المخبرية تحديد ما إن كان الورم الجمجمي البلعومي يملك بعض الخلايا الحليمية وما إن كانت تلك الخلايا تحتوي على طفرة الجين BRAF.

  • التجارِب السريرية. التجارِب السَّريرية هي دراسات للبحث عن وسائل علاج جديدة أو طرق جديدة لاستخدام وسائل العلاج المتاحة. تَمنحك هذه الدراسات فرصة لتجربة أحدث خيارات العلاج، إلا أن آثارها الجانبية غير معروفة. اسأل طبيبك عما إذا كنت مؤهلًا للمشاركة في تجربة سريرية.

التشخيص

إذا اشتُبه في إصابتك بورمٍ في الدماغ، فقد يوصي طبيبك بإجراء عدد من الاختبارات والإجراءات، وتشمل:

    • فحص عَصَبي. قد يشمل الفحص العصبي اختبار البصر، والسمع والتوازن، والتنسيق، وردود الفعل المنعكسة إلى جانب فحوصات أخرى. فقد يوفِّر وجود مشكلات في أحد هذه المناطق مؤشرات عن المنطقة التي تأثَّرت بالورم في الدماغ.
    • اختبارات التصوير. يشيع استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) للمساعدة على تشخيص أورام الدماغ. في بعض الأحيان، قد تُحقَن صبغة عبر أحد أوردة الذراع قبل إجراء دراسة التصوير بالرنين المغناطيسي.

      قد يُساعِد عدد من أنواع التصوير بالرنين المِغناطيسي المتخصِّصة — بما في ذلك التصوير بالرنين المِغناطيسي الوظيفي، وتصوير التروية بالرنين المِغناطيسي وتنظير الطيف بالرنين المغناطيسي — في تقييم الطبيب للوَرَم وخُطَّة العلاج.

في بعض الأحيان قد يوصَى بإجراء فحوصات تصويرية أخرى، بما في ذلك التصوير المقطعي المحوسب (CT). قد يُستخدَم التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) لتصوير الدماغ، لكنه لا يفيد على وجه العموم في تكوين صُور لسرطان الدماغ كما في أنواع السرطان الأخرى.

  • فحوصات للكشف عن وجود السرطان في مناطق أخرى من الجسم. إذا راودتْك شكوك بأن ورم الدماغ الذي أصابك قد نشأ عن سرطان انتقل من منطقة أخرى بجسدك، قد يوصي الطبيب بإجراء اختبارات وعمليات لتحديد موضع نشأة السرطان. على سبيل المثال، استخدام التصوير المقطعي المحوسب أو التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) للكشف عن علامات الإصابة بسرطان الرئة.
  • جمع عينة من نسيج غير طبيعي وفحصها (خزعة). يُمكن أخذ الخزعة أثناء إجراء جراحة استئصال ورم الدماغ، أو يُمكن أخذ الخزعة باستخدام إبرة.

    قد تُؤخَذ الخزعة باستخدام إبرة بالتوجيه التجسيمي في حالة أورام الدماغ الموجودة في مناطق يصعُب الوصول إليها، أو المناطق الحساسة جدًّا داخل الدماغ التي قد تتضرَّر من أي عملية أكثر توسُّعًا. يحفر جرَّاح الأعصاب ثقبًا صغيرًا في جمجمتك. ثم تُغرز إبرة رفيعة في الثقب. يُزال النسيج بواسطة الإبرة، والتي عادةً ما تُوجه باستخدام التصوير المقطعي المحوسب CT أو التصوير بالرنين المغناطيسي MRI.

    بعدها، تُفحص عينة الخزعة تحت المجهر لتحديد ما إذا كانت سرطانية أو حميدة. قد توفِّر الاختبارات المعملية المتطورة لطبيبك مؤشرات بشأن تشخيصك وخيارات العلاج المتاحة لك.

 تَستخدم فرق من الخبراء كل هذه التقنيات التشخيصية، بالإضافة إلى تقنية التصوير المتقدمة مثل الماسح الضوئي بالرنين المغناطيسي العالي (7-تسلا) والتصوير بالرنين المغناطيسي (MRE). يَختبر التصوير بالرنين المغناطيسي ليونة الورم حتى يَتمكن جراح الأعصاب من تخطيط أفضل طريقة لإزالته. طَوَّر هذه التكنولوجيا عالم اختصاصي

يَستخدم فريق ورم المخ  أيضًا التشخيص الجزيئي، وهو منهج طب فردي يُحلل الحمض النووي للورم. ويُساعد هذا النوع من الاختبارات الجينية الأطباء على التنبؤ بأنواع العلاجات التي ستَعمل على أنواع معينة من أورام المخ.

تُتيح طرق التشخيص الشاملة والدقيقة لفريق أورام المخ  لجراحك العصبي أن يُخطط لإجراء عملية جراحية لك بشكل دقيق ويُقلل من خطر الحاجة إلى إجراء جراحة متابعة.

العلاج

يعتمد علاج أورام الدماغ على نوع الورم وحجمه وموقعه بالإضافة إلى تفضيلاتك وحالتك الصحية بشكل عام.

الجراحة

إذا كان ورم الدماغ يقع في مكان يسهُل الوصول إليه لإجراء عملية، فسيعمل الجراح على إزالة أكبر قدر ممكن من ورم الدماغ.

في بعض الحالات، تكون الأورام صغيرة وسهلة الفصل عن النسيج المحيط للمخ؛ مما يجعل إجراء استئصال جراحي كامل أمرًا ممكنًا. وفي حالات أخرى، لا يمكن فصل الأورام عن النسيج المحيط أو تقع الأورام بالقرب من مناطق حساسة في المخ، مما يجعل إجراء العملية الجراحية أمرًا خطيرًا. يستأصل الطبيب المختص في هذه الحالات أكبر قدر ممكن من الورم محافظًا على سلامة المريض في المقام الأول.

إن حتى مجرد إزالة جزء من ورم الدماغ يمكنه المساعدة في تقليل العلامات والأعراض.

تتضمن جراحة إزالة أورام الدماغ مخاطر مثل العدوى والنزيف. قد تعتمد المخاطر الأخرى على الجزء الدماغي الذي يقع فيه الورم. فعلى سبيل المثال، قد تتضمن جراحة الورم الذي يقع بجوار الأعصاب المتصلة بالعَيْن خطر فقدان البصر.

العلاج الإشعاعي

يستخدم العلاج الإشعاعي أشعةً عالية الطاقة، مثل أشعة أكس، أو البروتونية؛ لقتل خلايا الورم. يمكن للعلاج الإشعاعي أن يأتيَ من آلة خارج جسدك (وميض إشعاعي خارجي)، أو في حالات شديدة الندرة، يمكن أن يوضع الإشعاع داخل جسدك بالقرب من ورم المخ (معالجة بالتماس).

يمكن للوميض الإشعاعي الخارجي التركيز فقط على منطقة من المخ المتواجد بها الورم، أو يمكن تطبيقها على كامل المخ(تشعيع كامل المخ). يستخدم الإشعاع الدماغي الكامل غالبًا لعلاج السرطان الذي ينتشر إلى الدماغ من جزء آخر من الجسم، ويشكِّل أورام متعددة في الدماغ.

ويجري حاليًا دراسة بشكل أحدث من العلاج الإشعاعي باستخدام أشعة البروتون لاستخدامه مع الأشخاص الذين يعانون من أورام الدماغ. بالنسبة للأورام القريبة جدًّا من المناطق الحساسة في الدماغ، قد يقلل العلاج بالبروتون من خطر الآثار الجانبية المرتبطة بالإشعاع. لكن العلاج بالبروتونات لم يثبت أنه أكثر فعالية من العلاج الإشعاعي القياسي مع الأشعة السينية.

الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي يتوقف على نوع وجرعة الإشعاع التي تتلقاها. تشمل الآثار الجانبية الشائعة أثناء الإشعاع أو بعده مباشرة التعب الشديد، والصداع، وفقدان الذاكرة، وتهيُّج فروة الرأس.

الجراحة الإشعاعية

جراحة المخ الإشعاعية المجسّمة ليست جراحة بالمفهوم التقليدي. عِوَضًا عن ذلك، تَستخدِم الجراحة الإشعاعية حُزَمًا من الإشعاع لإعطاء نوع من العلاج الإشعاعي المركَّز؛ لقتل خلايا الوَرَم في مِنطقة متناهية الصغر. ليسَتْ كل حُزْمة من الإشعاع قوية بدرجة كبرى، لكن النقطة التي تتجمَّع فيها كل الإشعاعات عند وَرَم المخ تتلقَّى جرعة كبيرة جدًّا من الإشعاع لقتل خلايا الوَرَم.

هناك أنواع مختلفة من التقنيات تُسْتَخْدَم في الجراحة الإشعاعية لإيصال الإشعاع لمعالجة أورام المخ، مثل الجامانايف وجهاز المعالج الخطِّي.

تُجرَى الجراحة الإشعاعية نموذجيًّا في جلسة علاج واحدة، وفي أغلب الحالات يُمكنكَ الرجوع إلى المنزل في نفس اليوم.

العلاج الكيميائي

يَستخدِم العلاج الكيماوي العقاقير لقتل خلايا الورم. يُمكن تَنَاوُل عقاقير العلاج الكيماوي عن طريق الفم في شكل أقراص أو عن طريق الحَقْنِ في الوريد (الحَقْنِ الوريدي). إن عقار العلاج الكيماوي المستخدَم في أغلب الأحيان لعلاج أورام المخ هو التيموزولامَيد (تيمودار)، الذي يُؤخَذ في هيئة أقراص. تتوفَّر العديد من عقاقير العلاج الكيماوي الأخرى، وقد تُستخدَم بِناءً على نوع السرطان.

تَعتَمِد الآثار الجانبية للعلاج الكيماوي على نوع العقار والجرعة التي تَتَنَاوَلُها. يُمْكِن أن يتسبَّب العلاج الكيماوي في الشعور بالغثيان، والتقيُّؤ، وسقوط الشعر.

ستُحدِّد الاختبارات التي تُجرَى للخلايا السرطانية هل سيكون العلاج الكيماوي مفيدًا لك. كما أن نوع سرطان المخ الذي لديكَ سيساعد في تحديد ما إذا كان سيُوصَى لكَ باستخدام العلاج الكيماوي أم لا.

العلاج الدوائي الموجه

تُركز المعالجات الدوائية المستهدفة على حالات شذوذ محددة موجودة داخل الخلايا السرطانية. من خلال تقييد هذه الشذوذ، يمكن أن تتسبب المعالجات الدوائية المستهدفة في قتل الخلايا السرطانية.

تَتوفر أدوية العلاج الموجه لأنواع معينة من أورام المخ، والعديد منها قيد الدراسة في التجارب السريرية. يَتم تطوير العديد من أشكال العلاج الموجه.

إعادة التأهيل بعد الخضوع للعلاج

نظرًا إلى أن أورام الدماغ يمكن أن تنمو في أجزاء الدماغ المسؤولة عن المهارات الحركية والتخاطب والرؤية والتفكير، فقد تمثل إعادة التأهيل جزءًا ضروريًا في مرحلة التعافي. بناء على احتياجاتك قد يحيلك طبيبك إلى:

  • العلاج الطبيعي لمساعدتك على استعادة مهارات الحركة المفقودة أو قوة العضلات
  • العلاج المهني يمكن أن يساعدك في العودة إلى نشاطاتك اليومية الطبيعية، بما في ذلك العمل، بعد ورم في الدماغ أو مرض آخر
  • علاج التخاطب مع مختصين في صعوبات التخاطب (أخصائيي تخاطب) للمساعدة إذا كانت لديك صعوبة في التحدث
  • تعليم الأطفال في سن المدرسة لمساعدة الأطفال على التكيف مع التغيرات في ذاكرتهم وتفكيرهم بعد ورم الدماغ
  • الطب البديل

أُجرِيَت القليل من الأبحاث حول العلاجات التكميلية والبديلة لورَم الدماغ. لم تُثبِتْ أيُّ علاجات بديلة فاعِليَّتها في علاج أورام المخ. ومع ذلك، فقد تُساعد العلاجات التكميلية في التأقلُم مع التوتُّر الناتج عن اكتشاف ورَم في المخ.

إليك بعض العلاجات التكميلية التي قد تُساعدك في التأقلُم:

  • الوخز بالإبر
  • العلاج بالفنِّ
  • التمارين
  • التأمُّل
  • العلاج بالموسيقى
  • تمارين الاسترخاء

تحدَّث مع طبيبك عن خياراتك.

التأقلم والدعم

قد يستحوذ تشخيص الإصابة بورم الدماغ على تفكيرنا ويصيبنا بالهلع والخوف. وقد يجعلك تشعر بقلة سيطرتك على صحتك. ولكن يمكنك اتخاذ بعض الخطوات للتغلب على الحزن والصدمة التي قد تأتي بعد تشخيص إصابتك. ضع فى الاعتبار تجربة ما يلي:

  • تعرف على معلومات كافية عن أورام الدماغ لاتخاذ قرارات بشأن رعايتك الطبية. اسأل طبيبك حول نوع الورم الدماغي الذي تعانيه، بما في ذلك خيارات العلاج المتاحة لك، وما إذا كنت ترغب في معرفة توقعات سير المرض. فكلما عرفت المزيد عن أورام الدماغ، أصبحت أكثر ثقة في اتخاذ قرارات العلاج.
  • اجعل أصدقاءك وعائلتك بقربك. كما أن الحفاظ على قوة علاقاتك الوثيقة سيساعدك على التعامل مع الورم الدماغي. يمكن للأصدقاء والعائلة تقديم الدعم العملي الذي ستحتاج إليه، مثل المساعدة في الاهتمام بمنزلك إذا كنت في المستشفى. ويمكن أن يمثلوا دعمًا عاطفيًا حينما يرهقك السرطان.
  • ابحث عن شخص ما للتحدث معه. ابحث عن مستمع جيد لديه الرغبة في الاستماع لحديثك عن آمالك ومخاوفك. قد يكون صديقًا أو فردًا من العائلة. قد يكون من المفيد أيضًا الحصول على الاهتمام والتفهم من مستشار أو أخصائي اجتماعي طبي أو عضو من رجال الدين أو إحدى مجموعات دعم السرطان.

اسأل طبيبك عن مجموعات الدعم المتاحة في منطقتك. أو راجع دليل هاتفك، أو المكتبة أو إحدى منظمات السرطان، مثل المعهد الوطني للسرطان (National Cancer Institute) أو جمعية السرطان الأمريكية (American Cancer Society).

الاستعداد لموعدك

حدِّد موعدًا مع الطبيب، إذا كان لديكَ علامات أو أعراض تثير قلقك. إذا شُخصت حالتك بالإصابة بورم الدماغ، يُمكن أن يحيلك الطبيب إلى اختصاصي، مثل:

  • الأطباء المتخصصون في الاضطرابات الدماغية (أطباء المخ والأعصاب)
  • الأطباء الذين يعالجون السرطان (أطباء الأورام)
  • الأطباء الذين يستخدمون الإشعاع لعلاج السرطان (اختصاصيي علاج الأورام بالإشعاع)
  • الأطباء المتخصصون في أورام الجهاز العصبي (أطباء الاورام العصبية)
  • الجراحون المتخصصون في إجراء عمليات متعلقة بالدماغ والجهاز العصبي (جراحون الأعصاب)
  • اختصاصيي إعادة التأهيل

يُفضَّل التحضير جيدًا من أجل موعدك الطبي. إليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد، وتكوين تصوُّر عما سيقوم به الطبيب.

ما يمكنك فعله

  • انتبه إلى أي قيود لفترة ما قبل الموعد. في الوقت الذي تقوم فيه بتحديد موعد، اسأل عما إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى القيام به مسبقًا، مثل تقييد نظامك الغذائي.
  • دوِّن أي أعراض تعانيها، بما في ذلك أي أعراض قد لا تبدو ذات صلة بالسبب الذي حددت من أجله الموعد.
  • دوِّن المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك أي ضغوط كبيرة أو أي تغييرات طرأت مؤخرًا على حياتك.
  • أعد قائمة بجميع الأدوية أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية التي تتناولها.
  • يمكنك التفكير في اصطحاب أحد أفراد الأسرة أو صديق لك. في بعض الأحيان يكون من الصعب تذكر كل المعلومات المقدمة خلال الموعد. قد يتذكر الشخص الذي يرافقك شيئًا قد فاتك أو نسيته.
  • دوِّن أسئلتك لطرحها على الطبيب.

وقتك مع طبيبك محدود؛ لذا فإن إعداد قائمة بالأسئلة يمكن أن يساعدك على الاستفادة القصوى من وقتك معه. رتب أسئلتك من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية لتكون مستعدًا في حالة نفاد الوقت. فيما يتعلق بأورام الدماغ، تتضمن بعض الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك ما يلي:

  • ما نوع الورم الدماغي الذي لدي؟
  • أين يقع الورم الدماغي لدي؟
  • ما حجم الورم الدماغي لدي؟
  • ما مدى عنف الورم الدماغي لدي؟
  • هل الورم الدماغي الذي أعانيه سرطاني؟
  • هل سأحتاج إلى فحوص إضافية؟
  • ما الخيارات العلاجية؟
  • هل يمكن لأي علاجات أن تشفيني من الورم الدماغي؟
  • ما هي فوائد كل علاج ومخاطره؟
  • هل يوجد علاج واحد ترى أنه الأفضل بالنسبة لي؟
  • هل يجب عليَّ زيارة أخصائي؟ ما تكلفة ذلك، وهل سيغطيه التأمين الخاص بي؟
  • هل هناك منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
  • ما الذي سيحدد ما إذا كان ينبغي لي التخطيط لزيارة متابعة؟

بالإضافة إلى الأسئلة التي قد أعددتها لطرحها على طبيبك، لا تتردد في طرح الأسئلة التي تطرأ لك.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك طبيبك عددًا من الأسئلة. إن الاستعداد للإجابة على أسئلة الأطباء قد يتيح لك وقتًا لتغطية النقاط الأخرى التي تحتاج إلى مناقشتها. قد يسأل طبيبك الأسئلة التالية:

  • متى أول مرة بدأت تعاني فيها الأعراض؟
  • هل أعراضك مستمرة أم عرضية؟
  • ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
  • ما الذي قد يحسن من أعراضك، إذا وُجد؟
  • ما الذي يجعل أعراضك تزداد سوءًا، إذا وُجد؟

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts