تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج سرطان الثدي المتكرر  في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج سرطان الثدي المتكرر  ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف سرطان الثدي المتكرر

سرطان الثدي المتكرر هو السرطان الذي يعود بعد العلاج الأولي. على الرغم من أن العلاج الأولي مفضل في علاج كل السرطانات، فإن قليلًا من الخلايا قد يقاوم ويعيش. تُصبح هذه الخلايا السرطانية غير المعروفة سرطان الثدي المتكرر.

ربما تصابين بسرطان الثدي المتكرر بعد شهور أو سنين من علاجه. ربما يعود السرطان إلى نفس المكان الذي كان فيه من قبل (التكرار في مكانه) أو ينتشر في أماكن أخرى في جسمك (التكرار البعيد).

إخباركِ بأنكِ مصابة بسرطان الثدي المتكرر أصعب من التشخيص الأولي. لكن إصابتكِ بسرطان الثدي المتكرر بعيدة عن اليأس. ربما يزيل العلاج سرطان الثدي المتكرر في نفس المكان أو في منطقة أخرى بعيدة. حتى لو لم يكن العلاج متاحًا، فقد يُسيطَر على المرض لفترات طويلة من الوقت.

خدمات أخري لشركة تايلند أدفايزور :

الأعراض

تَتنوع علامات وأعراض سرطان الثدي المتكرر حسب المكان الذي يَتكرر فيه ظهور السرطان.

النكسة الموضعية

عند النكسة الموضعية، سيظهر السرطان في نفس منطقة ظهوره الأولى.

إذا استؤصل الورم، فقد يُعاوِد الظهور في النسيج المتبقي من الثدي. إذا خضعتِ لاستئصال الثدي، فقد يُعاوِد السرطان الظهور في النسيج الذي يبطن جدار الصدر أو في الجلد.

علامات النكسة الموضعية وأعراضها في نفس الثدي قد تشتمل على ما يلي:

  • ظهور كتلةٍ جديدةٍ في الثدي أو تَكَوُّن منطقة صلبة غير منتظمة
  • تَغَيُّرات في جلد الثدي
  • التهاب في البشرة أو ظهور جزء من البشرة به احمرار
  • نجيج الحلمة (خروج إفرازات من حلمة الثدي)

علامات النكسة الموضعية وأعراضها في جدار الصدر بعد استئصال الثدي قد تشتمل على ما يلي:

  • عقدة أو أكثر من العقد غير المؤلمة على جلد جدار الصدر أو تحته
  • تَكَوُّن قطعةٍ جديدةٍ سميكةٍ بمحاذاة الندبة الناتجة عن استئصال الثدي أو بالقرب منها

عودة الظهور الموضعي

عودة سرطان الثدي للظهور يعني أن السرطان قد عاود الظهور في العُقَد اللمفية القريبة.

أعراض عودة الظهور الموضعي وعلاماتها قد تتضمن نتوءًا أو تورمًا في العقد اللمفاوية (العُقَد اللمفية) المتمركزة في:

  • تحت ذراعك
  • قرب عظمة التُرْقُوَة
  • في التجويف الذي فوق عظم التُرْقُوَة
  • في عنقك

التكرار البعيد

يعني التكرار البعيد (النقيلي) أن السرطان انتقل إلى أجزاء بعيدة في الجسم، في أغلب الحالات إلى العظام والكبد والرئتين.

تتضمَّن العلامات والأعراض ما يلي:

  • ألم مستمر ومتفاقم، مثل ألم في الصدر أو العظام
  • سعال مستمر
  • صعوبة في التنفُّس
  • فقدان الشهية
  • فقدان الوزن
  • الصداع الشديد
  • النوبات الـمَرَضية

متى تزور الطبيب

بعد أن يَنتهي علاجك من سرطان الثدي، فسيَضع طبيبك، على الأرجح، جدولًا زمنيًّا لإجراء فحوصات لمتابعتك. يَتحقق طبيبك، أثناء فحوصات المتابعة، من عدم وجود أي علامات تَدل على عودة السرطان.

كما يُمكنك إخطار طبيبك بظهور أي علامات أو أعراض جديدة. يُمكنك تحديد موعد مع طبيبك إذا ما لاحظت أي علامات وأعراض مستمرة الحدوث تقلقك.

الأسباب

يَحدُث سرطان الثدي المتكرِّر عندما تنتقل الخلايا التي كانت جزءًا من سرطان الثدي الأساسي بعيدًا عن الورم الأصلي، وتختبئ بالقرب من الثدي أو في منطقة أخرى في الجسم. ثم لاحقًا تبدأ الخلايا في النمو من جديد.

كان الهدف من العلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو العلاج الهرموني أو غيره من أنواع العلاج الأخرى التي قد تكونين خضعتِ لها بعد تشخيص إصابتكِ بسرطان الثدي للمرة الأولى، هو قَتْل أي خلايا سرطانية ظلَّت موجودة بعد الجراحة. لكن في بعض الأحيان لا تتمكَّن أنواع العلاج هذه من قتل جميع الخلايا السرطانية.

في بعض الأحيان، قد تظل الخلايا السرطانية خاملة للعديد من السنوات، ولا تتسبَّب في إحداث الضرر. ثم يحدث شيء ما يجعل الخلايا تنشط، لتنمو وتنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. إن السبب وراء حدوث هذا ليس واضحًا.

عوامل الخطر

بالنسبة للناجيات من سرطان الثدي، فإن العوامل التي تزيد من خطر تكرار الإصابة تتضمن ما يلي:

  • إصابة غدة لمفاوية. إن وجود السرطان في العُقَد اللمفية القريبة عند إجراء التشخيص الأولي لسرطان الثدي سيزيد من خطر تكرار الإصابة به.
  • حجم ورم أكبر. تزداد نسبة خطورة الإصابة بسرطان الثدي المتكرر في النساء اللواتي أُصبن بأورام ذات حجم أكبر.
  • حواف ورم موجبة أو قريبة. يُحاول الجراح أثناء العملية الجراحية إزالة السرطان إلى جانب كمية صغيرة من الأنسجة السليمة التي تحيط به. يفحص أخصائو الباثولوجي حواف النسيج للبحث عن الخلايا السرطانية.

    فإذا كانت الحواف خالية من السرطان عند فحصها تحت المجهر، فتُعد تلك حافة سالبة. وإذا احتوى أي جزء من الحواف على خلايا سرطانية (حافة موجبة)، أو إذا كانت الحافة بين الورم والأنسجة الطبيعية قريبة، يرتفع خطر تكرار الإصابة بسرطان الثدي.

  • عدم الخضوع للعلاج الإشعاعي بعد استئصال الورم. تخضع معظم النساء اللواتي اخترن استئصال ورم سرطان الثدي (استئصالًا موضعيًّا واسعًا) للعلاج الإشعاعي للثدي؛ للحد من خطر تكرر الإصابة به. تزيد فرص النساء اللواتي لا يخضعن للعلاج الإشعاعي في تكرار الإصابة بسرطان الثدي الموضعي.
  • السن الأصغر. تواجه النساء الأصغر سنًّا، لا سيما اللاتي تقل أعمارهن عن 35 عامًا عند وقت تشخيص سرطان الثدي الأصلي، نسبة خطر أعلى في الإصابة بسرطان الثدي المتكرر.
  • سرطان الثدي الالتهابي. تواجه النساء المصابات بسرطان الثدي الالتهابي خطرًا أكبر لمعاودة الإصابة الموضعية.
  • خلايا سرطان ذات خصائص معينة. إذا كان سرطان الثدي الذي لديكِ غير مستجيب للعلاج بالهرمونات أو العلاجات الموجهة لجين HER2 (سرطان الثدي الثلاثي السلبي)، فقد تتعرضين لخطر متزايد لمعاودة سرطان الثدي.

الوقاية

تتضمَّن الاستراتيجيات المرتبطة بتقليل خطر تَكرار الإصابة بسرطان الثدي ما يلي:

  • العلاج الهرموني. قد يَقِلُّ خطر تَكرار الإصابة بسرطان الثدي في السيدات المصابات بسرطان الثدي الإيجابي لمستقبلات الهرمون، من خلال العلاج الهرموني بعد العلاج المبدئي لهن. قد يستمرُّ العلاج الهرموني لمدة خمس سنواتٍ على الأقل.
  • العلاج الكيميائي. في السيدات المصابات بسرطان الثدي اللاتي يَزيد لديهن خطر تَكرار الإصابة بالسرطان، ثَبَتَ أن العلاج الكيميائي قد قَلَّل من فرصة معاودة مرض السرطان، وأن السيدات اللاتي يَتَلَقَّيْنَ العلاج الكيميائي يَعِشْنَ لفترةٍ أطول.
  • العلاج الإشعاعي. بالنسبة للنساء اللاتي خضعن لجراحة استبقاء الثدي لعلاج سرطان الثدي، واللاتي عانينَ من ورم كبير أو سرطان الثدي الالتهابي، تَقِلُّ لديهنَّ فرص ارتداد السرطان إذا تَمَّ علاجهن بالعلاج الإشعاعي.
  • العلاج الاستهدافيُّ. بالنسبة للنساء اللاتي يعانين من إفراز السرطان للمزيد من بروتين HER2، يُمكِن لعقار تراستوزوماب (هيرسيبتين) تقليل فرص ارتداد السرطان.
  • عقاقير بناء العظام. تَناوُل عقاقير بناء العظام يُقلِّل من خطر الإصابة بسرطان العظام المتكرِّر (النَقيلة العظمية) في السيدات اللاتي يزيد لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي المتكرِّر.
  • الحفاظ على وزن صحي. قد يُقَلِّل الحفاظ على وزن صحي للجسم من خطر الإصابة بسرطان الثدي المتكرِّر.
  • ممارسة الرياضة. قد تُقلِّل ممارسة الرياضة بانتظامٍ من خطر الإصابة بسرطان الثدي المتكرِّر.
  • اختيار نظام غذائي صحي. احرصي على تَناوُل الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة في وجبتكِ الغذائية. إذا اخترتِ تَناوُل المشروبات الكحولية، فقلِّلي المقدار إلى مشروبٍ واحدٍ في اليوم.

التشخيص

إذا اشتبه طبيبك في أنك مصاب بسرطان ثدي متكرر استنادًا إلى نتائج التصوير الإشعاعي للثدي أو الفحص البدني، أو من العلامات والاعراض، فقد يوصي باجراء اختبارات إضافية للتحق من التشخيص.

قد تتضمن الإجراءات والفحوصات التالي:

  • اختبارات التصوير. تَعتمد اختبارات التصوير التي ستَخضع لها على حالتك الخاصة. قد تَشمل اختبارات التصوير الرنين المغناطيسي (MRI)، والتصوير المقطعي المحوسب (CT)، والأشعه السينية، والمسح الضوئي للعظام، والتصوير المقطعي بالانبعاث البوزيتروني (PET).

    لا يحتاج كل شخص لإجراء كل تلك الفحوصات. سيُحدد الطبيب الاختبارات المساعدة بشكل كبير في حالتك الخاصة.

  • إزالة عينة من أنسجة الغدة الدرقية لاختبارها (الخزعة). قد يُوصي الطبيب باجراء خزعة لجمع الخلايا المشبوهة للاختبار، حيث إن هذه هي الطريقة الوحيدة للتحقق من عودة السرطان. من خلال العمل في المختبر، يَفحص اختصاصي أمراض الخلايا ويُحدد أنواعها في العينة.

    ويُمكن لاختصاصي الأمراض تحديد ما إذا كان السرطان مكررًا لنفسه أو نوعًا جديدًا. وتُبين الاختبارات أيضًا ما إذا كان السرطان حساسًا للعلاج الهرموني أو العلاج الموجه، نظرًا لتغير هذه الأمور منذ تشخيص السرطان أول مرة.

العلاج

وستعتمد خيارات علاجكِ على عدة عوامل، منها حجم المرض ومدى انتشاره وحالة مستقبِل الهرمون ونوع العلاج الذي تلقيتِه لسرطان ثديكِ الأول وحالتكِ الصحية عامةً. يضع طبيبكَ في اعتباره أيضًا أهدافكَ وأولويات اختياركَ في العلاج.

علاج تجدد الإصابة الموضعية

عادة ما يبدأ علاج تجدد الإصابة الموضعية بإجراء عملية وقد يتضمن العلاج الإشعاعي إذا لم تخضع له من قبل. وقد يُنصح أيضًا بالعلاج الكيميائي والعلاج الهرموني.

  • الجراحة. بالنسبة لسرطان الثدي المتجدد المقتصر على الثدي، عادة ما يتضمن العلاج إزالة أي أنسجة الثدي المتبقية.

    إذا عولجت من أول سرطان تُصابين به باستئصال الورم، قد ينصحك طبيبك بإجراء عملية استئصال الثدي لإزالة كل أنسجة الثدي المتبقية لديك — الفصوص والقنوات والأنسجة الدهنية والجلد والحلمة.

    إذا عولجتِ من أول سرطان تُصابين به باستئصال الثدي ثم عاد السرطان إلى جدار الصدر، يمكنك إجراء عملية جراحية لإزالة السرطان الجديد مع جزء طفيف من الأنسجة السليمة.

    تجدد الإصابة الموضعية قد يصاحبه سرطان خفي في العقد الليمفاوية (العُقَد اللمفية) القريبة. لهذا السبب، قد يُزيل الجراح جزء من العقد الليمفاوية (العُقَد اللمفية) القريبة أو كلها إذا لم تُزَل أثناء العلاج الأولي.

  • العلاج الإشعاعي. يَستخدِم العلاج الإشعاعي أشعة عالية الطاقة، مثل الأشعة السينية؛ لقتل الخلايا السرطانية. إذا لم تخضعي للعلاج الإشعاعي خلال أول إصابة لك بسرطان الثدي، فقد يوصيك طبيبك بالخضوع له الآن. ولكن إذا خضعتِ للعلاج الإشعاعي عقب استئصال الثدي، فعادة لا يُنصح بالعلاج الإشعاعي عند تجدد الإصابة بالمرض بسبب مخاطر الآثار الجانبية.
  • العلاج الكيميائي. يستخدم العلاج الكيميائي الأدوية لقتل الخلايا السرطانية. قد ينصحك طبيبك بالعلاج الكيميائي بعد الخضوع لعملية جراحية من أجل خفض مخاطر تجدد الإصابة بالسرطان.
  • العلاج الهرموني. قد يُنصح بالأدوية التي تمنع الآثار المعزِّزة للنمو لهرمون الأستروجين وهرمون البروجسترون إذا كان السرطان الذي يصيبك من النوع المستقبل الإيجابي للهرمونات.
  • العلاج الاستهدافيُّ. إذا أظهرت الفحوصات أن الخلايا السرطانية داخلك تنتج بروتين HER2 بصورة مفرطة، من المرجَّح أن يصف لك الطبيب الأدوية التي تستهدف هذا البروتين.

علاج تجدد الإصابة القريبة

تشمل علاجات سرطان الثدي الانتكاسي القريب ما يلي:

  • الجراحة. إجراء عملية جراحية لإزالة السرطان، إذا أمكن ذلك، هو العلاج الموصي به عند تجدد الإصابة القريبة بالمرض. قد يُزيل الجراح أيضًا العُقَد اللمفية الموجودة تحت ذراعك إذا كانت ما تزال موجودة.
  • العلاج الإشعاعي. يُستخدم العلاج الإشعاعي في بعض الأحيان بعد إجراء العملية الجراحية. إذا كانت العملية الجراحية غير ممكنة، فربما يُستخدم العلاج الإشعاعي كوسيلة العلاج الرئيسية لسرطان الثدي الانتكاسي القريب.
  • العلاج الدوائي. العلاج الكيميائي أو العلاج الموجه أو العلاج الهرموني قد ينصح به أيضًا كعلاج رئيسي أو قد يتبع الجراحة أو العلاج الإشعاعي.

معالجة عودة ظهور النقيلي

هناك العديد من العلاجات لسرطان الثدي النقيلي. تعتمد اختياراتك على مكان انتشار السرطان لديك. إذا لم ينفع أحد العلاجات أو توقف عن التأثير، فقد يمكنك تجربة علاجات أخرى.

عمومًا، ليس من أهداف معالجة سرطان الثدي النقيلي الشفاء من المرض. العلاج قد يسمح لك بالحياة لفترة أطول ويمكنه المساعدة على تخفيف الأعراض التي يتسبب بها السرطان. يعمل طبيبك على تحقيق توازن بين التحكم في الأعراض أثناء تقليل الآثار الجانبية السامة من العلاج لأقل حد ممكن. الهدف هو مساعدتك على الحياة جيدًا لأطول فترة ممكنة.

قد يتضمَّن العلاج:

  • العلاج الهرموني. إذا كان سرطانك إيجابيًّا لمستقبلات الهرمونات، فقد تستفيدين من العلاج الهرموني. عمومًا، للعلاج الهرموني آثار جانبية أقل من العلاج الكيميائي، لذا يصبح الخيار الأول عند علاج الكثير من حالات سرطان الثدي النقيلي.
  • العلاج الكيميائي. قد ينصح طبيبك بالعلاج الكيميائي إذا كان سرطانك سلبيًّا لمستقبلات الهرمونات أو إذا لم يعد العلاج الهرموني فعالًا.
  • العلاج الاستهدافيُّ. إذا كانت الخلايا السرطانية لديك تحمل خصائص تجعلها ضعيفة أمام العلاج الموجَّه، فقد ينصح طبيبك باستخدام هذه الأدوية.
  • عقاقير بناء العظام. إذا كان السرطان قد انتشر في عظامك، فقد ينصح طبيبك باستخدام عقار لبناء العظام لتقليل خطر كسر العظام أو تخفيف ألم العظام الذي قد تشعر به.
  • علاجات أخرى. قد يُستخدم العلاج الإشعاعي والجراحة في حالات معينة للتحكم في أعراض وعلامات سرطان الثدي المتقدم.

الطب البديل

لم يُعثر على علاجات بديلة لعلاج سرطان الثدي. على النقيض، فمن الممكن أن تساعدك وصفات الطب التكميلي والبديل في التعامل مع الأعراض الجانبية للعلاج، إذا ما نُفذت جنبًا إلى جنب مع رعاية الطبيب لك.

على سبيل المثال، يعاني الكثير من الأشخاص المصابين بالسرطان من الضيق. إذا كنت تشعر بالضيق، فقد تشعر بالحزن أو القلق. قد تجد صعوبة في النوم أو تناوُل الطعام أو التركيز في أنشطتك المعتادة.

تشمل العلاجات التكميلية والبديلة التي يمكن أن تساعدك في التغلب على الضيق ما يلي:

  • العلاج بالفنِّ
  • العلاج بالرقص والحركة
  • التمارين
  • التأمُّل
  • العلاج بالموسيقى
  • تمارين الاسترخاء
  • اليوجا

يمكن لطبيبك أن يحيلك إلى متخصصين لمساعدتك على التعرف على العلاجات البديلة وتجربتها. تحدث إلى طبيبك إذا كنت تعاني من الضيق النفسي.

التأقلم والدعم

قد يكون اكتشافكِ لعودة سرطان الثدي مزعجًا بنفس القدر أو أكثر مقارنةً بمشاعركِ في التشخيص الأوليّ. وبينما تتعاملين مع مشاعركِ وتتخذين قراراتٍ بشأن العلاج، قد تُساعدكِ الاقتراحات التالية في التكيُّف مع الأمر:

  • التعرُّف على معلومات كافية عن سرطان الثدي المتكرِّر الحدوث لاتخاذ القرارات فيما يتعلق برعايتِكِ. اطرحي على طبيبكِ أسئلة حول سرطان الثدي متكرِّر الحدوث الذي تُعانيه، بما في ذلك خيارات العلاج المتاحة لكِ، واسأليه عن توقُّعات سير المرض لديكِ، إن أردتِ ذلك. كلما زادتْ معرفتكِ بسرطان الثدي متكرِّر الحدوث، قد تُصبحين أكثر ثقة في أثناء اتخاذ قرارات العلاج.
  • أَبقِ أصدقاءكَ وعائلتكَ قريبين. سيساعدكِ الحفاظ على قوة علاقاتكِ الوثيقة في التعامُل مع مرض سرطان الثدي متكرِّر الحدوث الذي تُعانينه. يمكن لأصدقائك وأقربائك منح الدعم العملي الذي ستحتاج إليه، مثل المساعدة في العناية بمنزلك إذا كنت في المستشفى. ويمكنهم منح الدعم العاطفي أيضًا في حالة شعورك بأن السرطان قد تغلب عليك.
  • ابحث عمَّن يمكنكِ التحدُّث إليه. ابحث عن مستمع جيد مستعد للاستماع إليك يتحدث عن آمالك ومخاوفك. قد يكون هذا الشخص صديقًا أو قريبًا. وقد يساعدك أيضًا التَّفَهُّم والدعم من قِبَل استشاري، أو عامل طبي اجتماعي، أو طبيب نفسي أو متخصص آخر في الصحة النفسية.

    اسألي طبيبكِ عن مجموعات الدعم المتاحة في منطقتكِ. أو تحقَّق من دليل هاتفك أو المكتبة أو منظمة تُعالِج السرطان، مثل المعهد الوطني للسرطان، أو جمعية السرطان الأمريكية.

  • ابحث عن اتصال بشيء خارجك. إن قوة الإيمان أو الشعور بأن هناك شيئًا أعظم من النفس تُساعد الكثيرين على التكيُّف مع مرض السرطان.

الاستعداد لموعدك

إذا كانت لديك أي علامات أو أعراض تقلقك، فحدد موعدًا مع طبيب الرعاية الأولية أو طبيب الأسرة.

قد يُوصي طبيبك بالاختبارات والإجراءات اللازمة لتأكيد تشخيص السرطان المتكرر. وبعد ذلك ستُحال إلى طبيب متخصص في تشخيص وعلاج السرطان (طبيب الأورام).

ما يمكنك فعله؟

  • استعد لمناقشة الأعراض الجديدة لديك وأي مشاكل صحية أخرى كانت لديك منذ تشخيص إصابتك بالسرطان لأول مرة.
  • إذا كنت ستذهب إلى طبيب جديد، فاطلب سجلاتك الطبية من طبيبك السابق. إذا كانت سجلاتك الطبية معك بالفعل، فاحرص على أن تجلبها معك إلى جانب أي اختبارات تصوير. وإلا فستحتاج إلى التوقيع على نموذج كشف عن المعلومات لكي يستطيع مكتب موفر الرعاية الجديد لك أن يحصل على السجلات.
  • أعِدَّ قائمةً بجميع الأدوية، أو الفيتامينات أو المُكمِّلات الغذائية التي تتناوَلها. أبلغ طبيبك إذا كنت قد جرّبت أي علاجات بديلة للسرطان لديك.
  • فكّر في أن تطلب من قريب أو صديق لك أن يصاحبك. قد يكون من الصعب تذكر كل المعلومات المقدمة لك خلال موعد زيارتك. قد يَتذكر الشخص الذي يُرافقك شيئًا قد فاتك أو نسيته.
  • دوِّنْ أسئلتك لطرحها على طبيبك.

إذا كنت معرضة لتكرار الإصابة بسرطان الثدي، فإن بعض الأسئلة الأساسية التي تطرحينها على طبيبك تشمل:

  • هل عادت إصابتي بالسرطان؟
  • هل هناك أسباب محتملة أخرى لأعراضي؟
  • ما هي الفحوصات التي قد أحتاج إلى إجرائها؟ هل تحتاج هذه الفحوصات لأيِّ تحضيرات خاصة؟
  • ما حالة مستقبل الهرمونات وحالة HER2 في تكرار الإصابة بالسرطان؟
  • ما العلاجات المتاحة لي في هذه المرحلة وما الذي توصي به منها؟
  • ما أنواع الآثار الجانبية التي يمكن أن أتوقَّعها من العلاج؟
  • هل يوجد أي بدائل للنهج الذي تقترحه؟
  • هل هناك أي تجارب سريرية متاحة لي؟
  • ما توقُّعات سير مرضي؟

ما يمكن أن يقوم به الطبيب

من المرجَّح أن يطرح عليكَ طبيبكَ عددًا من الأسئلة. الاستعداد للإجابة عليها ربما يوفر الوقت لمناقشة أي نقاط توَد قضاء المزيد من الوقت في بحثها. قد يطرَح عليك الطبيب الأسئلة التالية:

  • متى بدأت في التعرض لهذه الأعراض مرة أخرى؟
  • هل كان هناك تغيُّر في الأعراض مع مرور الوقت؟
  • هل يختلف الشعور بهذه الأعراض عن الشعور بها عند تشخيص إصابتك بالسرطان لأول مرة؟
  • كيف تشعر إجمالًا؟
  • هل تعرضت لأي فقدان غير متوقع في الوزن؟ هل فقدتَ شهيتك؟
  • هل تشعر بأي ألم؟

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts