تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج سوء رؤية الألوان في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج سوء رؤية الألوان ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.
# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم
تعريف سوء رؤية الألوان
قصور رؤية الألوان أو سوء رؤية الألوان هو عدم القدرة على رؤية الفرق بين ألوان معينة، ولكن لا يزال يمكن رؤية اللون. يستخدم العديد من الأشخاص مصطلح “عمى الألوان” لهذه الحالة. ولكن عمى الألوان الحقيقي — حيث يظهر كل شيء بظلالٍ من اللونين الأبيض والأسود — نادر الحدوث.
عادةً ما يكون سوء رؤية الألوان وراثيًا. الرجال أكثر عرضة للإصابة بسوء رؤية الألوان. لا يستطيع معظم الأشخاص المصابين بسوء رؤية الألوان التفرقة بين ظلالٍ معينة من اللونين الأحمر والأخضر. وبشكل أقل شيوعًا، لا يستطيع معظم الأشخاص المصابين بسوء رؤية الألوان التفرقة بين ظلالٍ معينة من اللونين الأزرق والأصفر.
يمكن أن تتسبب أمراض معينة في العين وبعض الأدوية في سوء رؤية الألوان.
قد يفيدك أيضا :
الأعراض
قد تعاني من سوء رؤية الألوان ولا تدرك ذلك. يكتشف بعض الأفراد إصابتهم هم وإطفالهم بالحالة عندما تتسبب في إحداث ارتباك — مثل عندما يوجد صعوبة في التفريق بين الألوان في ضوء إشارة المرور أو تفسير المواد التعليمية مشفرة بالألوان.
قد لا يتمكن الأفراد المصابون بسوء رؤية الألوان التفرقة بين:
- الدرجات المختلفة بين الأحمر والأخضر
- الدرجات المختلفة من الأزرق والأصفر
- جميع الألوان
عيب الألوان الأكثر شيوعًا هو عدم القدرة على رؤية بعض درجات الأحمر والأخضر. غالبًا لا يكون لدى الفرد، المصاب بعيب التفرقة بين اللون الأحمر والأخضر أو اللون الأزرق والأصفر، حساسية كاملة للونين على السواء. يمكن أن تكون العيوب خفيفة أو متوسطة أو حادة.
متى تزور الطبيب
إذا كنت تشك في إصابتك بمشاكل في التفريقة بين بعض الألوان أو تغييرات في رؤية الألوان، يُرجى الرجوع إلى طبيب العين للخضوع لاختبار. من المهم أن يخضع الأطفال إلى فحوصات العين الشاملة، بما في ذلك اختبار رؤية اللون، قبل بدء الذهاب للمدرسة.
لا يوجد علاج لسوء رؤية الألوان الموروث، ولكن إذا كان السبب مرض أو داء بالعين، قد يحسن العلاج رؤية الألوان.
الأسباب
تُعدُّ رؤية الألوان عبر الطَّيف الضوئي هي عملية مُعقدة تبدأ بقُدرة عينيك على الاستجابة للأطوال الموجية المُختلفة للضوء.
يدخُل الضوء عينيك من خلال القرنية ويمرُّ من خلال العدسات والنسيج الشفَّاف الذي يُشبه الهلام في عينك (الجسم الزُّجاجي) إلى الخلايا الحسَّاسة للطُّول المَوجي (المَخاريط) في الجزء الخلفي من عينك في الشَّبكية. تُعدُّ المَخاريط حسَّاسة للأطوال المَوجية للضوء القصيرة (الزرقاء) أو المُتوسِّطة (الخضراء) أو الطويلة (الحمراء). تتسبَّب المواد الكيميائية في المخاريط في وجود ردِّ فعلٍ وتُرسِل معلومات عن الطول الموجي إلى مُخِّك من خلال العصَب البَصري.
إذا كانت عَيناك طبيعية، فإنك تُميِّز اللَّون. ولكن إذا كانت المخاريط تفتقِر إلى مادَّة أو أكثر من الموادِّ الكيميائية الحسَّاسة للطول الموجي، فلن تتمكَّن من تمييز لونٍ أو أكثر من الألوان الأساسية وهي الأحمر أو الأزرق أو الأصفر.
هناك العديد من الأسباب لضَعف رؤية الألوان وهي:
-
الاضطراب الوراثي. تَشيع الإصابة بضَعف رؤية الألوان المُتوارثة لدى الذكور بشكلٍ أكبر من الإناث. يُعدُّ قصور الألوان الأكثر شُيوعًا هو قصور مع اللون الأحمر والأخضر، وقصور الألوان الأقلِّ شُيوعًا هو القصور مع اللون الأزرق والأصفر. يُعدُّ عدَم رؤية الألوان على الإطلاق حالةً نادِرة الحدوث.
يُمكِنك أن ترِث الاضطراب بدرجةٍ بسيطة أو مُعتدِلة أو شديدة. عادةً ما يؤثِّر ضَعف البصر المُتوارَث على كِلتا العَينين ولا تتغيَّر الشِّدَّة طوال فترة حياتك.
- الأمراض. من بين الحالات المرَضية التي يُمكن أن تتسبَّب في وجود قصور في الألوان، فقر الدم والسُّكَّري والتنكُّس البُقَعي وداء الزهايمر والغلوكوما ومرض باركنسون وإدمان الكحول المُزمِن وابيِضاض الدم. قد تتأثَّر عَينٌ أكثرَ من العَين الأخرى، وقد يَتحسَّن قصور الألوان إذا كان من المُمكن علاج المرَض الكامِن.
- أدوية مُعيَّنة. قد تتسبَّب بعض الأدوية في تغيير رؤية الألوان مثل بعض الأدوية التي تُعالِج مشكلات القلب وارتفاع ضغط الدم وضعف الانتِصاب والعدوى والاضطرابات العصبية والمُشكلات النفسية.
- التقدُّم في السن. تزداد قُدرتك على رؤية الألوان سُوءًا ببطءٍ مع تقدُّم عُمرك.
- المواد الكيميائية. قد يتسبَّب التعرُّض لبعض المواد الكيميائية في مكان العمل مثل ثنائي كبريتيد الكربون والأسمدة في عدَم رؤية الألوان.
التشخيص
إذا كانت لديك مشكلة في رؤية ألوان معينة، يمكن أن يجري طبيبك اختبارًا ليرى إذا كنت تعاني من قصور في رؤية الألوان. من المرجح أن تخضع لفحص شامل للعين ويُعرض عليك صور مصممة خصيصًا من نقاط ملونة بها أرقام أو أشكال بلونٍ مختلف مخبأة داخلها.
إذا كنت مُصابًا بقصور في رؤية الألوان، فستجد رؤية بعض الأشكال الموجودة في النقاط صعبًا أو مستحيلاً.
يمكن أن تكون اختبارات الحاسب أو اختبارات تطبيقات الهاتف مفيدة لإجراء فحص سريع لرؤية الألوان، ولكن قد لا يكونون بنفس دقة الاختبارات المكتبية القياسية.
العلاج
لا توجد علاجات لمعظم أنواع صعوبات رؤية الألوان، ما لم تكن مشكلة رؤية اللون متعلقة باستخدام أدوية معينة أو مرض بالعين. قد يؤدي إيقاف الدواء الذي يسبب مشكلة في الرؤية أو علاج مرض العين الكامن إلى رؤية أفضل للألوان.
قد يؤدي استخدام مرشح ملون فوق النظارات أو العدسات اللاصقة الملونة إلى تعزيز إدراكك للتباين بين الألوان. لكن مثل هذه العدسات لن تحسن قدرتك على رؤية كل الألوان.
يمكن تحسين بعض اضطرابات الشبكية النادرة المرتبطة بنقص اللون باستخدام تقنيات استبدال الجينات. هذه العلاجات قيد الدراسة وقد تصبح متاحة في المستقبل.
نمط الحياة والعلاجات المنزلية
جرب النصائح التالية لتساعدك على التغلب على ضعف رؤية الألوان.
- تذكر ترتيب الأشياء الملونة. إذا كان من الضروري معرفة الألوان الفردية، مثل أضواء المرور، فتذكر ترتيب الألوان.
- عنون الأشياء الملونة التي تريد توفيقها مع الأشياء الأخرى. اطلب من شخص يتمتع بسلامة رؤية الألوان أن يساعدك في تصنيف وفرز ملابسك. رتب ملابسك في خزانتك أو أدراجك، حتى يمكنك وضع الملابس التي تُرتدى معًا بالقرب من بعضها.
الاستعداد لموعدك
يمكنك البدء بروية طبيب العائلة أو ممارس عام أو تحديد موعدًا مع طبيب متخصص في اضطرابات العين (طبيب عيون أو أخصائي نظارات).
إعداد قائمة بالأسئلة يمكن أن يساعدك على الاستفادة القصوى من وقتك مع طبيبك. بالنسبة لسوء رؤية الألوان، تتضمن بعض الأسئلة التي يلزم طرحها ما يلي:
- كيف يمكن أن يؤثر سوء رؤية الألوان على حياتي؟
- هل ستأثر سوء رؤية الألوان على عملي الحالي أو المستقبلي؟
- هل يوجد علاجات لسوء رؤية الألوان؟
- هل يوجد أي كتيبات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني الحصول عليها؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
- هل يوجد نظارات أو عدسات لاصقة خاصة يمكنني ارتداؤها لتحسين رؤية الألوان لديَّ؟
ما الذي تتوقعه من طبيبك
قد يطرح طبيبك عليك عددًا من الأسئلة، مثل:
- متى لاحظت للمرة الأولى وجود صعوبة في رؤية ألوان معينة؟
- هل يؤثر ذلك على عين واحدة أم كلتا العينين؟
- هل هناك أي شخص في عائلتك (بما في ذلك الوالدين والأجداد) يعاني صعوبة في تمييز الألوان؟
- هل تعاني أي حالات طبية؟
- هل تعرضت إلى مواد كيميائية في مكان عملك؟
- هل تتناول أي أدوية أو مكملات غذائية؟
# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم