تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج متلازمة دريسلر في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج متلازمة دريسلر ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف متلازمة دريسلر

متلازمة دريسلر هي نوع من أنواع التهاب التأمور — وهو التهاب يصيب الغشاء المحيط بالقلب (التأمور ). من المرجح أن متلازمة دريسلر هي استجابة من جهاز المناعة لضرر يحدث للقلب أو التأمور، الذي قد يسببه نوبة قلبية، أو عملية جراحية، أو إصابة رضحية. من أعراضه، ألم في الصدر، يشبه آلام النوبة القلبية.

تُعرف متلازمة دريسلر كذلك بالمتلازمة التالية لبضع التأمور، والمتلازمة التالية لاحتشاء عضلة القلب، ومتلازمة ما بعد إصابة القلب.

خدمات أخري لشركة تايلند أدفايزور :

الأعراض

وتظهر الأعراض عادةً بعد أسابيع أو شهور من نوبة قلبية، أو جراحة، أو إصابة للصدر. قد تشمل الأعراض ما يلي:

  • ألم الصدر
  • الحُمّى

متى تزور الطبيب

اطلب الحصول على رعاية الطوارئ لعلاج الألم المستمر بالصدر الذي قد يُشير إلى حدوث نوبة قلبية أو اضطراب آخر.

الأسباب

تَرتبط متلازمة دريسلر باستجابة الجهاز المناعي لتلف القلب. يَتفاعل جسمك مع الأنسجة المصابة عن طريق إرسال خلايا المناعة والبروتينات (الأجسام المضادة) لتنظيف وإصلاح المنطقة المصابة. في بعض الأحيان تُسبب هذه الاستجابة التهابًا مفرطًا في التامور.

تُعد المُتَلازِمَةُ التَّالِيَةُ لبَضْعِ التَّامُور من المضاعفات المعروفة التي قد تحدث بعد جراحة القلب.

المضاعفات

يمكن أن تتسبب استجابة الجهاز المناعي التي تؤدي إلى متلازمة دريسلر أيضًا في تراكم السائل في الأغشية المحيطة برئتيك (الانصباب الجنبي).

نادرًا، يمكن أن تتسبب متلازمة دريسلر في مضاعفات أكثر خطرًا بما في ذلك:

  • الدكاك القلبي الدكاك القلبي. يمكن أن يتسبب التهاب التامور في تراكم السوائل في الكيس (الانصباب التأموري). ويمكن أن يتسبب السائل في الضغط على القلب مجبرًا إياه على العمل بقوة أكبر، ومقللاً قدرته على ضخ الدم بفعالية.
  • الْتِهابُ التّأْمورِ المُضَيِّق. يمكن أن يتسبب الالتهاب المتكرر أو المزمن في سماكة التامور أو تندبه. يمكن للتندب أن يقلل من قدرة القلب على ضخ الدم بفعالية.

التشخيص

يجري الطبيب فحصًا بدنيًا شاملاً يتضمن الاستماع إلى القلب بسماعة الطبيب. ويمكن لبعض الأصوات ذات الصفات المحددة أن تدل على التهاب التامور أو تراكم السوائل حول القلب.

ويمكن أن يوصي الطبيب بعد ذلك بإجراء الفحوصات، مثل ما يلي:

  • مخطط صدى القلب. تقوم الموجات الصوتية بإنشاء صورة للقلب والتي تساعد الطبيب على معرفة ما إذا كان السائل يتجمَّع حول القلب.
  • تخطيط كهربية القلب. يتم تسجيل النبضات الكهربائية في القلب عبر الأسلاك الموضوعة على البشرة. ويمكن أن تشير التغيّرات المحددة في النبضات الكهربائية إلى الضغط على القلب. ولكن قد تكون قراءات تخطيط كهربية القلب غير طبيعية بعد جراحة القلب، ولذلك لا يترجح أن يعتمد الطبيب على هذا الفحص لتشخيص الإصابة بمتلازمة دريسلر.
  • تصوير الصدر بالأشعة السينية. يمكن أن تساعد الأشعة السينية في اكتشاف تراكم السائل حول القلب أو الرئة حيث تساعد في استبعاد الأسباب الأخرى للأعراض، مثل الالتهاب الرئوي.
  • اختبارات الدم. يمكن أن تشير نتائج بعض الاختبارات إلى نشاط التهابي يستمر حدوثه مع الإصابة بمتلازمة دريسلر.

العلاج

وتكمُن الأهداف وراء ذلك في علاج الألم وتقليل الالتهاب. وقد يوصي الطبيب بعلاجات، مثل:

  • الأسبيرين
  • الأيبوبروفين (أدفيل، موترين آي بي، وأدوية أخرى)
  • الإيندوميثاسين

إذا لم يترتَّب على تناول هذه الأدوية أي تحسن، فقد يصف طبيبك لك التالي:

  • كولشيسين. قد يتم استخدام هذا الدواء المضاد للالتهاب، جنبًا إلى جنب مع الأدوية التي يتم صرفها بدون وصفة، وذلك لعلاج متلازمة دريسلر. تقترح بعض الدراسات أن تناول الكولشيسين قبل جراحة القلب قد يساعد على منع المتلازمة التالية لبَضْعِ التَّأْمُور. إن فعالية الكولشيسين لعلاج المتلازمة التالية للإصابة القلبية غير واضحة.
  • الكورتيكوستيرويدات. يمكن أن تقلل مثبطات الجهاز المناعي هذه من الالتهابات المتعلقة بمتلازمة دريسلر. يمكن أن تكون هناك آثار جانبية شديدة للكورتيكوستيرويدات، وقد يتداخل مع علاج نسيج القلب التالف بعد التعرض للنوبات القلبية، أو الجراحة. ولهذه الأسباب، عادةً ما تُستخدَم الكورتيكوستيرويدات إذا لم يجدِ استخدام العلاجات الأخرى نفعًا.

علاج المضاعفات

مضاعفات متلازمة دريسلر قد تتطلَّب علاجًا أكثر شدة، ويشمل:

  • تصريف السوائل الزائدة. إذا أصبح لديكَ اندحاس قلبي، فسيرغب طبيبك على الأغلب في إجراء (بزل التامور) يقوم فيه باستخدام إبرة أو أنبوب صغير (قسطرة) لإزالة السوائل الزائدة. يَتمُّ هذا الإجراء عادة باستخدام مخدِّر موضعي.
  • إزالة التامور. إذا كان لديك التهاب في التامور المضيق، فقد تحتاج إلى جراحة لإزالة التامور (استئصال التامور).

الاستعداد لموعدك

إذا كنت تخضع للكشف الطبي في غرفة الطوارئ نظرًا لشكواك من ألم في الصدر، يمكن أن يُطرح عليك ما يلي من أسئلة:

  • متى بدأت أعراضك؟
  • هل تستطيع أن تُصنف ألم صدرك مثلاً على مقياس من 1 إلى 10؟
  • هل يوجد شيء ما يزيد من تفاقم الأعراض؟ على سبيل المثال، هل يزداد الألم عندما تشهق بعمق؟
  • أين يقع الألم؟ هل يمتد الألم لأي مكان أبعد من صدرك؟
  • هل اختبرت حدثًا في الفترة الأخيرة قد يكون تسبب في تلف في القلب، مثل أزمة قلبية، أو جراحة في القلب، أو رضوض حادة في الصدر؟
  • هل لديك تاريخ بمرض القلب؟
  • ما الأدوية التي تُصرف بوصفة طبية التي تتناولها وتلك التي تُصرف بدون وصفة طبية؟

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts