علاج مرض السكري فى تايلاند بالتنسيق مع تايلند أدفايزور التي تعمل مع أكبر المراكز لعلاج داء السكري من النوع الأول و علاج مرض السكري بالخلايا الجذعية في تايلاند.

علاج مرض السكري فى تايلاند

توفر شركة تايلند أدفايزور للتنسيق الطبي في تايلاند أفضل مراكز علاج السكري، و الغدد الصماء في تايلاند، و التنسيق مع اهم المستشفيات المختصة بعلاج السكري, وتأكيد المواعيد مع أشهر الأطباء الإستشاريين في مرض السكر، كما نوجه النصائح عن أفضل عيادة متخصصة في علاج أمراض السكري و الغدد الصماء في تايلند, والتي تهتم بالتالي:

1- العمل على سرعة تشخيص مرض السكري حتى لا تتضاعف شدة المرض ويصبح العلاج منه أمرًا صعبًا.
2- وضع خطط لعلاج السيدات المصابات بسكرى الحمل، وذلك للحد من خطورة المرض وتجنب مضاعفاته
3- علاج أمراض العيون التى تنتج عن داء السكري باستخدام الليزر، للحماية من خطر فقد البصر.
4- تقديم الاستشارات الغذائية والسلوكية والصحة الشخصية والتثقيف الطبى للتعامل مع مرض السكري مما يساعد على التعافى من المرض.
5- اكتشاف الأمراض الموجودة فى الجسم والمتعلقة بالهرمونات وعلاجها.
6- وضع برنامج ثابت يمكن المريض من التحكم فى الوزن للحماية من الإصابة بمرض السكري، وتجنب مضاعفاته المتمثلة فى ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية.
7- علاج أمراض مختلفة كصعوبة التئام الجروح والتهاب الأعصاب والأوعية الدموية والتى تنتج كمضاعفات عن مرض السكري.

مركز السكري في مستشفى بياويت الدولي في بانكوك تايلاند يقدم نظاماً شاملاً لعلاج مرض السكري وإضطرابات الغدد الصماء الأخري, وتعمل شركة تايلند أدفايزور دوما بالتنسق مع أفضل المستشفيات في تايلاند التي توفر الفرق الطبية المتكاملة لعلاج مرض مزمن مثل داء السكري, حيث توفر المستشفى فريق من أخصائيي مرض السكر المدربين عالميا والذين يساعدون المرضي سواء من البالغين أو الأطفال على التعافي وإستعادة صحتهم إثر برامج مخصصة خاصة.

تواصل: 0066864036343

تهتم شركة تايلند أدفايزور الرائدة في بانكوك بتوفير أحدث طرق العلاج لداء السكري من النوع الاول أو النوع الثاني للأطفال أو البالغين, وما يسببه من مضاعفات مزمنة, وذلك من خلال المراكز المتخصصة في علاج السكري و الغدد الصماء في بانكوك, ويكون العلاج بإشراف أفضل وأشهر الأستشاريين في تايلاند.

يتمتع مركز علاج السكري بأفضل التجهيزات المعدة لعلاج مرض السكري فى تايلاند، وتلك التجهيزات متمثلة فى:

1- غرف كشف للاستشارات الخاصة والفحوصات الطبية.
2- مركز مجهز لسحب عينات الدم وعمل رسم كهربائى للقلب.
3- عيادات ومعامل مجهزة بأفضل أجهزة للأشعة بأنواعها المختلفة.
4- جناح لعمل فصول تعليمية للتوعية بالمرض وأعراضه.

علاج مرض السكري
تنسيق المواعيد مع أفضل مركز لعلاج مرض السكري والغدد الصماء في بانكوك

لتفاصيل العلاج بأفضل مستشفى لعلاج السكري في العالم ,وتحديدا في بانكوك يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.

مواضيع مشابهه لعلاج مرض السكري

أنواع مرض السكري
صور مطحنة السكر في تايلاند صور مطحنة السكر في bkk تايلاند صغيرة طاحونة السكر ,وما يسببه مرض السكر من مشاكل للإنسان في حياته

علاج بالخلايا الجذعية لمرض السكري و الغدد الصماء في تايلاند

علاج السكري والغدد الصماء بالخلايا الجذعية في تايلاند من العلاجات الهامة والضرورية في الطب الحديث لعلاج العديد من الأمراض المزمنة والمستعصية, وبالتالي تحرص شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها وكل ما هو جديد فى مجال السياحة العلاجية بتايلاند، وذلك من خلال توفير أفضل المركز الطبية للعلاج بالخلايا الجذعية للقضاء على الامراض فى تايلند.

يتم استخدام الخلايا الجذعية لعلاج مرض السكري والغدد الصماء بالمراكز الطبية المعتمدة معنا في بانكوك بشكل أمن تماما، حيث تقوم تلك المراكز بتوفير خدمات علاجية متعددة تعمل على تحسين حالات مرضي السكر و التخفيف من اعراضهم وألامهم, وهو ما يساعدهم للعودة للحياة بطريقة أفضل وأسرع.

تعتمد العديد من المراكز الطبية المعتمدة في علاج السكري والغدد الصماء بالخلايا الجذعية في تايلاند ، بدورها كاملا على الكثير من الأمراض المصاحبة والتي قد يسببها مرض السكر أيضا: مثل علاج أمراض الكلي المزمنة، وعلاج العقم ، وعلاج السرطان والأورام، والمزيد. وكل هذا يتم بإشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال المعروف بالطب البديل، والعلاج بالخلايا الجذعية العصبية.

أصبح علاج السكري والغدد الصماء بالخلايا الجذعية في تايلاند متطورا للغاية, وأصبحت الخلايا الجذعية تستخدم لعلاج العديد من الامراض المزمنة والتي منها مرض السكر المسبب الرئيسي للعديد من الأمراض الأخري, وبالتالي يمكن القول أن مراكز العلاج في تايلاند تسير بالخطي الثابتة التي تعود بالفائدة على المريض و باقل تكلفة.

تشير الأنباء العالمية أن زراعة الخلايا الجذعية قادرة على علاج مرض السكري والغدد الصماء إلى حد معين ونسبة لا تتجاوز الـ 80% حاليا, ولكنها بمقدورها السيطرة على العديد من الامراض الخطيرة و المستعصية التي تصاحب مرض السكري و التي يصعب علاجها بالطب التقليدي ، حيث أن إستخدام خلايا الجسم نفسه في علاج الداء أو المرض و إحياء تلك الخلايا التالفة لنفس الجسم المصاب لهو أمر أمن تماما وليس به أضرار.

مرض السكري

مرض السكري هو إحدى الأمراض المزمنة التى يصاب بها الإنسان، فهو عبارة عن حدوث خلل فى البنكرياس المسئول عن إفراز كمية معينة من الأنسولين التى تمد الجسم بالطاقة، بالتالى فهذا الخلل يؤدى إلى قلة الأنسولين فى الجسم مما يؤدى إلى الإصابة بمرض السكري.

أنواع مرض السكري

يوجد ثلاثة أنواع مختلفة من مرض السكري لكل منهم درجة الخطورة التى تختلف عن غيره فيما يلى:

1- سكرى ذاتى المناعة: هذا النوع من أنواع السكري يتسم بعدم قدرة البنكرياس على إفراز هرمون الأنسلوين فى الجسم، وذلك بسبب هجوم الجهاز المناعى ذاتيا على البنكرياس، ولم يتوصل العلماء إلى سبب هذا الهجوم إلا أنهم أرجعوه لبعض العوامل الوراثية والبيئية والعدوى الفيروسية. ويتطلب ذلك النوع من مرض السكري تناول كمية معينة من الإنسولين بعد عجز البنكرياس عن إنتاجه، كما أنه يصيب الرجال والنساء على حد سواء وفى مختلف مراحلهم العمرية. وتظهر أعراض السكري ذاتى المناعة عندما يشعر المريض بالحاجة إلى الشرب والتبول بكثرة، بجانب خسارة الكثير من الوزن بدون سبب واضح وعدم وضوح الرؤية للمريض فى بعض الأحيان، وقد يصل الأمر إلى دخوله فى غيبوبة.

2- سكرى مقاوم الإنسولين: هذا النوع يصاب به أغلب الناس من مرضى السكري، وفى هذه الحالة يعانى من المريض من عدم قدرة خلايا الجسم على استيعاب الإنسولين الذى يصل إليها عن طريق الوسائل الخارجية. ويمكن إرجاع ذلك إلى السمنة المفرطة التى يعانى منها المريض، بالإضافة إلى التاريخ المرضى للعائلة ودخول العوامل الوراثية فى مسببات المرض، والجدير بالذكر أن فى هذا النوع يتراكم السكر فى الجسم فيفقد الجسم مصدر الطاقة له.

3- سكري الحمل: يصيب هذا النوع من أنواع مرضى السكري الحوامل، ويعانى الحوامل من أعرض المرض أكثر من المريض العادى، نظرا لارتفاع نسبة السكر فى الدم مما يعرضها للخطر.

أعراض مرض السكري

الإصابة بمرض السكري لها العديد من الأعراض التى تظهر على الشخص المصاب به، وتتمثل فى الآتى :

  • زيادة فى وزن الجسم أو نقصانه، فقد يشعر المريض بالرغبة فى تناول الكثير من الأطعمة المختلفة، فينتج عن ذلك زيادة طبيعية فى الوزن، وعلى العكس قد يتناول كميات كبيرة دون أى زيادة بل يقل وزنه، وذلك لأن السكر فى موجود فى الطعام تصل منه كميات قليلة لخلايا الجسم.
  • ضعف الرؤية البصرية، وذلك بسبب خروج السوائل من الجسم سواء كانت من العرق أو التبول أو من خلال العين، فهذا يؤدى بها إلى ضعف القدرة على التركيز وعدم الرؤية بشكل سليم.
  • عدم التئام الجروح وبسرعة، فالجسم المصاب بمرض السكري لا يمكن لجسمه أن يلتئم بشكل طبيعى، إضافة إلى كثرة الأصابات التى يتعرض لها الجسم، وخاصة فى المثانة والمهبل لدى النساء.
  • بالإضافة إلى إصابة الأعصاب وعدم القدرة على توصيل الدم إلى الاطراف بشكل جيد، مما يؤدى إلى تنميل الأيدى والقدمين، بجانب الشعور بحروق فى أطراف الجسد.
  • قد يؤدى السكري إلى فقد العديد من الأسنان، فهو يؤدى إلى التهاب فى اللثة العظام التى تحمل الأسنان، بجانب تورم الفم واللسان.
  • فيما يخص الرجال فيعانى الكثيرين من ضعف الانتصاب أو عدم القدرة على الحفاظ عليه، بجانب إصابة العضو الذكرى بالعديد من البقع البيضاء والإحمرار والانتفاخ، بالإضافة إلى الشعور بآلام أثناء الجماع.
  • أما الأعراض التى تظهر على النساء فتتمثل فى فقدان الرغبة الجنسية لديهم بجانب الشعور بالحكة المستمرة فى المهبل، بالإضافة إلى الشعور بالآلام والتخدير فى مناطق مختلفة من الجسم.
  • الشعور بالعطش فى كثير من الأوقات والحاجة إلى التبول بشكل مستمر، فنتيجة زيادة السكر فى الدم تقوم الدماغ بإرسال إشاراتها على شكل أحساسيس للتقليل من نسبة السكر.

أسباب مرض السكري

  1. التاريخ المرضى للعائلة: فقد يكون الإصابة مرض السكري وراثة من العائلة، خاصة إذا كان فرد من الدرجة الاولى أو الثانية مصاب به.
  2. وزن الجسم: فالزيادة المفطرة فى وزن الجسم تجعل من الصعب على البنكرياس إنتاج الأنسولين بالكمية الطبيعية، كما أن السمنة تؤدى إلى زيادة الأنسجة الدهنية فى الجسم والتى تجعل الخلايا تقاوم الأنسولين.
  3. قلة الحركة والنشاط: فالخمول والكسل من أسباب الإصابة بمرض السكري، فالحركة والجهد يجعل الخلايا أكثر حساسية وتقبلًا للأنسولين، ويساعد على زيادة تدفق الدم عبر الأوعية الدموية وتنشيط الخلايا وتقوية الجهاز المناعى.
  4. عامل السن: العلاقة بين السن والإصابة بمرض السكري علاقة طردية، فكلما زاد السن كلما زادت نسبة الإصابة بمرض السكري وخاصة من الدرجة الثانية، فالجهد والنشاط يقل فى تلك المرحلة العمرية، ويزيد من احتمالية الإصابة به زيادة الوزن أيضا.

مضاعفات مرض السكري

قد يؤدى الإصابة بمرض السكري إلى كثير من المضاعفات الخطيرة كالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى الإصابة بالذبحات الصدرية. والإصابة بضعف الأوعية الدموية التى تغذى الأعصاب، مما يؤدى بها إلى الضمور والتلف، كذلك الإصابة بالفشل الكلوى الأمر الذى يقتضى عملية غسيل أو زرع كلى للكبد.

يضعف مرض السكري من تدفق الدم بوجه عام، لكن قد تزداد حدته مما يؤثر بشكل كبير على الأطراف، خاصة على قدمى المريض، بجانب الأمراض الجلدية المتمثلة فى الالتهابات البكتيرية والفطرية. يسبب السكري مرض الزهايمر خاصة لكبار السن نتيجة تدهور حالتهم الصحية، إضافة إلى انخفاض نسبة السوائل فى الدم وذلك عن طريق زيادة عدد مرات التبول، وقد يصل الأمر إلى حد السكتة الدماغية.

أضرار السكري على صحة شرايين القدم لمريض السكري
أضرار السكري على صحة شرايين القدم لمريض السكري

علاج مرض السكري

لم يعرف العلماء بعد علاج نهائى يستطيع القضاء على مرض السكري، بل هى مجرد أدوية وسبل علاج يمكن لها فقط السيطرة على المرض والحد من خطورته، وتتمثل سبل العلاج فى الآتى:

1- حقن الإنسولين: هى عبارة عن حقن صغيرة ودقيقة تحتوى على هرمون الإنسولين الذى لم يعد البنكرياس قادرا على إنتاجه، وهو سريع المفعول حيث يبدأ فى تخفيض معدل السكر فى الدم بعد عشر دقائق من تناوله.

تناول بعض العقاقير الطبية التى تساعد البنكرياس على عودة نشاطه من جديد وإنتاج المزيد من هرمون الإنسولين، إلا أنه لم يثبت نجاح تلك النتيجة والحصول على نتائج إيجابية منها.

ومن أمثلة تلك الأدوية كاناجليفلوزين، وهذا النوع من الأدوية يقوم بالتخلص من الكلوكوز عن طريق البول، كذلك دواء ساكساغلبتين الذى يساعد البنكرياس على القيام بدورها فى إفراز هرمون الإنسولين من جديد. ودواء البروموكريبتين الذى يعتبر من ضمن محفزات الدوبامين – هى مادة تساعد على تحريك أطراف الجسم بشكل طبيعى – والتى تعمل على انخفاض مستويات السكر فى الدم.

2- استبدال البنكرياس: اهتدى العلماء فى الفترة الأخيرة إلى إجراء عمليات جراحية باستبدال البنكرياس المصاب بآخر سليم، وذلك حتى يتوقف الجهاز المناعى عن مهاجمة البنكرياس، وقيام البنكرياس بإفراز هرمون الإنسولين. وعلى الرغم من ذلك فإن هناك بعض الصعوبات تواجه هذا النوع من العلاج متمثلة فى قلة الأفراد المتبرعين بالبنكرياس أو عدم ملائمة وتوافق البنكرياس المتاحة مع جسم المريض.

3- استخدام الخلايا الجذعية: تعد من أحدث أساليب علاج مرض السكري، حيث يتم استخلاص بعض الخلايا من النخاع العظمى أو الحبل السرى، مع إعادة تشكيلها وحقنها فى جسم المريض مرة أخرى، فى محاولة تجديد البنكرياس، وقد نجحت تلك الطريقة فى علاج النوع الأول والثانى من مرض السكري. تتمثل فوائد العلاج بالخلايا الجذعية أنها طريقة آمنة وفعالة ونسبة الشفاء منها مضمونة، كما لم يثبت وجود أى آثار جانبية لها، كما أن الخلايا الجذعية تؤتى بثمارها إذا تم اكتشاف المرض فى مراحله الأولى، على عكس من قام بإكتشافه فى مراحله المتطورة.

4- جراحات تخفيف الوزن: يلجأ الكثير من الأطباء إلى إجراء عمليات جراحية لإنقاص الوزن والتخلص من السمنة المفرطة، لما لها من أثر سلبى كبير على المريض، ولكن تبقى مخاطر هذا الحل فى كون العملية ليست آمنة فهى متوقفة على حالة المريض ومهارة الطبيب، بالإضافة إلى أنها غالية الثمن.

علاج السكري بالطب البديل

يلجأ الكثير من المرضى إلى الطب البديل فى علاج مرض السكري، نظرا لإيمانهم بقدرة الأعشاب الطبيعية التى تستطيع علاج أكثر الأمراض المزمنة، وعلى رأس تلك الأعشاب الآتى:

1- الصبار: أشارت الأبحاث الأخيرة قدرة الصبار على تحفيز البنكرياس للقيام بدوره مرة أخرى وإنتاج الإنسولين اللازم للجسم، والتقليل من مستوى السكر فى الدم، الأمر الذى يساعد كافة اعضاء الجسم المختلفة. كما أن الصبار له فوائد عديدة أخرى كقدرته على حماية الجلد من حروق الشمس والتقليل من التلف الناتج عنها.

2- الحنظل: من الفواكه المفيدة التى يمكن تناولها دون طهى أو عند الطهى، فهى لديها قدرة كبيرة على القيام بدور الإنسولين فى الجسم، كما أنها تحسن من استهلاك الخلايا للكلوجوز، بجانب تقليلها من الدهون فى الدم.

3- الخرفيش: أثبتت الأبحاث العليمة إحتواء الخرفيش على مادة تسمى السيليمارين والتى تتميز بخواص مضادة للأكسدة والالتهاب، الأمر الذى يجعل الخرفيش يساعد مريض السكري على الحد من أعراض المرض.

4- القرفة: تقوم القرفة بدور مشابه للإنسولين بشكل كبير، كما أنها من النباتات التى تلقى ترحيبا كبيرا من الناس نظرا لمذاقها ورائحتها المتميز، كما أن لديها القدرة على تقليل مستويات الكوليسترول والحفاظ على ضغط الدم.

5- نبتة الساجدة: تستخدم الأوراق المطحونة لتلك الأعشاب فى زيادة الإنسولين الذى تنتجه البنكرياس، بالإضافة إلى منع الكبد عن إفراز المزيد من سكر الجلوكوز والعمل على الاستفادة من الجولكوز الموجود بالفعل فى الجسم.

6- الحلبة: تساعد على زيادة مسبة الإنسولين فى الدم وتقليل مستوى السكر فى الدم بجانب دورها فى تخفيض نسبة الكوليسترول.

7- الزنجبيل: يعتبر من الأعشاب التى تسخدم فى علاج الكثير من الأمراض، والتى من بينها مرض السكري، حيث تعمل على التقليل من مستوى السكر فى الدم ولكن دون الإخلال بوظائف الإنسولين فى الجسم.

8- الكركم: تمتاز عشبة الكركم بإحتوائها على مادة الكركمين التى تساعد على زيادة هرمون الإنسولين فى الجسم، كما أنها تقلل من مستوى السكر فى الدم، وتعالج الالتهابات المختلفة على صعيد الجهاز الهضمى والجهاز المناعى.

9- الحبة السوداء: يطلق عليها حبة البركة، تعمل على تقليل تلف خلايا بيتا الموجودة فى البنكرياس، كما أنها تزيد من حساسية خلايا الكبد لهرمون الإنسولين.

10- الشعير: تحتوى الشعير على الكثير من الألياف التى يحتاجها الجسم، حيث تحمى الجسم من خطر الإصابة بمرض السكري خاصة المستوى الثانى منه، كما يوصى للنساء بـ 25 غراما من الألياف، ولكن يوصى للرجال بـ 38 غراما.

11- الريحان المقدس: يعمل الريحان المقدس على تقليل نسبة السكر فى الدم بالإضافة إلى الدهون الثلاثية والكوليسترول.

أطباء علاج مرض السكري فى تايلاند

كيفية الوقاية من مرض السكري

توجد العديد من النصائح والتعليمات التى يجب الإلتزام بها للوقاية من خطر الإصابة بمرض السكري ومضاعفاته، وتلك النصائح تتمثل فى:

  1. المحافظة على رشاقة الجسد، وعدم المبالغة فى تناول الطعام والمأكولات الدسمة، وتناول ما يكفى فقط والحرص على قياس الوزن حتى يكون مؤشر مانع إذا كانت هناك نية لتناول المزيد من الطعام.
  2. اتباع نظام غذائى خاص، فلابد من المتابعة مع طبيب متخصص فى مجال التغذية، وضع برنامج غذائى للأطعمة المسموحة والممنوعة، وتطبيقه بالشكل المثالى بما يحافظ على الجسم والوزن، كذلك الوقاية من مضاعفات مرض السكري.
  3. الحرص على ممارسة الرياضة والتمارين، حيث تساعد الجسم على الحفاظ برشاقته ولياقته ووزنه ، كما تمنع الإصابة بمرض السكري عن طريق إبقاء الجسم نشيطًا، أما فى حالة كبار السن الذى يصعب عليهم ذلك فيكفى المشى يوميا لمدة 30 دقيقة على الأقل، لحماية الجسم من الخمول والكسل.
  4. المواظبة على قياس ضغط الدم والكوليسترول للتحكم فيهما، بجانب اتباع النظام الغذائى والأدوية التى نصح بها الأطباء منعا لحدوث أى مضاعفات.
  5. الابتعاد عن العادات الحياتية السيئة المتمثلة فى التدخين، لما له من إثار سلبية كثيرة ليست متمثلة فقط فى الإصابة بمرض السكري بل الإصابة بما هو أخطر وهو سرطان الرئة.
  6. الاهتمام بالنظافة الشخصية المتمثلة فى نظافة القدمين، من خلال غسلها يوميا بالماء الفاتر وتجفيفها جيدا بعد الغسل خاصة منطقة ما بين الأصابع، مع إمكانية استخدام المرطبات والمراهيم التى تزيد من نعومتها ونظافتها. وينصح الأطباء بتفقد القدمين يوميا والتأكد من عدم وجود أى آثار لجروح أو لقروح موجودة
  7. الحرص على أخذ قسط كاف من الراحة للجسم يتراوح ما بين 7 – 8 ساعات يوميا، حتى يتسنى لأعضاء الجسم إفراز الهرمونات اللازمة، ومحاولة تجنب المؤثرات التى تسبب الإنفعالات والإضطرابات العصبية.
تنسيق المواعيد لعلاج السكري بأفضل المراكز الخاصة في بانكوك
تنسيق المواعيد لعلاج السكري بأفضل المراكز الخاصة في بانكوك

للمزيد من التفاصيل أو الإستفسارات عن علاج مرض السكري فى تايلاند وحجز موعد مع الطبيب المختص. يمكنكم التواصل على مدار الساعه مع منسق العلاج في تايلاند عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.

عندما يكون لديك مرض السكري ، يعاني جسمك من مشكلة في الأنسولين. لا ينتج ما يكفي من الأنسولين. أو لا يمكنه استخدام الأنسولين الذي يصنعه (مقاومة الأنسولين). الأنسولين هو هرمون. يساعد السكر (الجلوكوز) على دخول خلاياك لاستخدامه كطاقة. بدون الأنسولين ، يبقى الكثير من السكر في دمك. هناك 3 أنواع رئيسية من مرض السكري. يطلق عليهم النوع 1 والنوع 2 وسكري الحمل.

مقدمات السكري هي عندما تكون مستويات السكر في الدم أعلى من المعتاد. لكنها ليست عالية بما يكفي لتكون مرض السكري. سيصاب العديد من الأشخاص المصابين بمقدمات السكري بداء السكري من النوع 2 في غضون 10 سنوات. أكثر من 1 من كل 3 بالغين في الولايات المتحدة مصابون بمقدمات السكري. معظمهم لا يعرفون أنهم يمتلكونها. إنهم لا يعرفون المخاطر الصحية التي تسببها. تزيد مقدمات السكري من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

تتضمن الأشياء التي تزيد من خطر الإصابة بمقدمات السكري ما يلي:

  1. الوزن الزائد
  2. أن يكون عمرك 35 عاما أو أكثر
  3. متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (PCOS)
  4. تاريخ سكري الحمل
  5. التاريخ العائلي لمرض السكري
  6. عدم ممارسة النشاط البدني

لديك خطر أكبر للإصابة بمقدمات السكري إذا كنت:

  • أمريكي من أصل أفريقي
  • أمريكي من أصل اسباني
  • الهنود الأمريكيون
  • سكان جزر المحيط الهادئ
  • أمريكي آسيوي

قد تكون قادرا على تأخير أو حتى منع مرض السكري من النوع 2. يمكنك القيام بذلك مع بعض التغييرات في نمط الحياة:

  • فقدان الوزن الزائد. يمكن أن يساعدك فقدان 5٪ إلى 7٪ من وزنك إذا كنت تعاني من زيادة الوزن. عادة ما يمنحك فقدان 10٪ أو أكثر من وزنك والحفاظ على هذا الوزن فوائد أكبر. قد يذهب مرض السكري من النوع 2 إلى مغفرة.
  • مارس المزيد من التمارين. استهدف 150 دقيقة أو أكثر في الأسبوع من النشاط الهوائي المتوسط إلى العالي الكثافة. لا تدع أكثر من 2 أيام تمر دون أن تكون نشطة. ينصح الخبراء جميع البالغين بقضاء وقت أقل في الجلوس وعدم النشاط. هذا هو أكثر أهمية إذا كنت تعاني من مرض السكري من النوع 2. استيقظ لبعض النشاط الخفيف كل 30 دقيقة إذا كنت تجلس لفترة طويلة.
  • اطلب من مقدم الرعاية الصحية الخاص بك إحالتك إلى برنامج التدخل في نمط الحياة. سيساعدك هذا في الوصول إلى فقدان الوزن بنسبة 7٪ والبقاء فيه. وسوف تساعدك على تعزيز نشاطك البدني.

Similar Posts