تستعرض شركة تايلند أدفايزور أحدث خدماتها فى مجال السياحة العلاجية بتقديم خدمة علاج مرض باركنسون أو الشلل الرعاش فى تايلند، تحت إشراف مجموعة متخصصة من أمهر الأطباء فى مجال المخ والأعصاب

استخدام الخلايا الجذعية فى علاج مرض باركنسون شلل الرعاش فى تايلند

تم الوصول إلى آلية جديدة فى علاج شلل الرعاش وهى استخدام الخلايا الجذعية الموجودة فى الجسم، وتحويلها إلى خلايا وأنسجة سليمة من شأنها أن تساعد الجسم على عودة النشاط والحركة له من خلال إعادة إنتاج مادة الدوبامين. يمكن للخلايا الجذعية أن تقوم بإعادة إنتاج مادة الدوبامين، وهى المادة المسئولة عن حركة الجسم وبخاصة الأطراف، بالإضافة إلى تحسين حالة الخلايا العصبية التى تم تدميرها.

كيفية علاج مرض بارنكسون أو الشلل الرعاش فى تايلند

يتم سحب خلايا مكتملة النمو من أحد الأشخاص، وتكون العينة من الدم أو الجلد، ثم يتم تحويلها فى المعامل والمختبرات إلى خلايا متعددة المهام، ويشار إله أنه بدأ العلاج بالخلايا الجذعية من خلال إجراء العديد من التجارب التى أثبتت نجاحا كبيرا فى قدرتها على علاج مرض باركنسون. وتأتى مرحلة حقن المريض بالخلايا الجذعية مباشرة فى الدماغ، أملا فى تحسين قدرة خلايا الدماغ على إعادة نشاطها مرة أخرى وإفراز مادة الدوبامين.

مزايا علاج شلل الرعاش بالخلايا الجذعية

1- نجاح استخدام الخلايا الجذعية فى علاج أكثر من مرض بشلل الرعاش.
2- عدم وجود أى آثار جانبية للمرض، مما يجعل العلاج آمن وصحى.
3- تحسن الوظائف الوظائف الحركية وعدم ظهور أى أورام أو أعراض أخرى على المرضى.
4- قلة الأعراض التى كان يعانى منها المريض والقضاء تماما على مرض باركنسون.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.

تعريف مرض باركنسون أو الشلل الرعاش

مرض شلل الرعاش هو اضطراب فى وظائف خلايا المخ، مما يجعل من الصعب على المريض الحركة والمشى، كما أنه يفقد القدرة على التناسق بين وظائف أطراف الجسد، وذلك نتيجة اضطراب الإشارات التى ينقلها المخ إلى أطراف جسد المريض. يعرف مرض شلل الرعاش باسم مرض باركنسون، وذلك نسبة إلى الطبيب الإنجليزى الذى شخص المرض لأول مرة إكلينيكا فى عام 1817، حيث قال أن من أهم سمات هذا المرض هو اهتزاز الأطراف كاليدين.

أسباب مرض باركنسون (الشلل الرعاش)

تتعدد الأسباب التى تؤدى إلى الإصابة بشلل الرعاش أو مرض الباركنسون لتتمثل فى الآتى:

1- تلف بعض خلايا الدماغ والتى تؤدى بدورها إلى إحداث خلل فى حركة المريض بالشلل، فمن المعروف أن تلك الخلايا تعمل فى نظام الجهاز العصبى المسئول عن إرسال الإشارت من المخ إلى أعضاء الجسم، وبالتالى فإن أى خلل فى الجهاز العصبة ينعكس على المريض ويجعله يقوم بحركات لا إرادية وغير متناسقة مع بعضها، بالإضافة إلى بطء الحركة وعدم القدرة على السير.

2- نقص مادة الدوبامين فى الدماغ وهذا بسبب تلف الخلايا المسئولة عن إنتاجها، فالدوبامين هى مادة تجرى فى الجسم لتحقق التناسق بين خلايا الجسم، وتحقق الإنتظام الجسمى الحركى عند الإنسان، وبالتالى فإن أى حركة يقوم بها الإنسان هى نتاج تفاعل خلايا المخ المنتجة لتلك المادة.

3- العوامل الوراثية الجينية لها دور كبير فى الإصابة بمرض شلل الرعاش، فقد أثبتت الأبحاث العلمية أن المرض من الممكن أن أكثر من فرد فى العائلة الواحدة ممن يمتلكون بعض الصفات الجينية المتشابهة، وبالتالى فإن المريض يصيب الرجال والنساء على حدى.

4- عامل السن قد يزيد من خطورة الإصابة بمرض شلل الرعاش، حيث أثبتت الإحصائيات مؤخرا أن أعراض المرض تظهر بنسبة كبيرة على من تخطوا حاجز الـ 50 عاما، ولكن لا يعنى هذا عدم إصابة من هم أصغر سنا بهذا المرض، فمن يعانوا من هذا المرض تحت سن الـ 40 تتمثل نسبتهم 10% من إجمالى المرضى.

أعراض مرض الشلل الرعاش

تظهر أعراض شلل الرعاش وفقا للأبحاث والإحصائيات بعد تخطى سن الخمسين، وقد يشخص البعض تلك الأعراض عادية وبفعل عامل السن، إلا أنها ناقوس خطر ينذر بالإصابة بالمرض، وتتمثل تلك الأعراض فى الآتى:

1- الرعشة: يعانى المصاب بالشلل الرعاش بالرعشة المستمرة، هى تصيب أطراف جسد المريض وبشكل خاص اليدين، وتعتبر الرعشة هى أولى الأعراض التى تظهر على المريض وتؤثر فى الجسم، حيث يعانى منها 70% من إجمالى مرضى شلل الرعاش.

وتزداد الرعشة فى أوقات الهدوء والسكون، وتتلاشى عند القيام بأى حركة مثل مد اليد للتصافح، وتختفى تماما فى وقت النوم، كما تعتبر الرعشة حركة لاإرادية لا يمكن للمريض أن يتحكم فيها ويسيطر عليها.

2- قلة الحركة: يعانى المريض المصاب شلل الرعاش بقلة الحركة وعدم القدرة على التوازن، كما يفقد التناسق بين أطراف جسمه، ويظهر ذلك فى تردده فى القيام بأى حركة جسدية، كما يعيقه المرض عن السير أو التحرك وتظهر عليه علامات البطء وتكون خطوته قصيرة.

3- اضطراب التوازن: يعانى المريض فى مراحل متقدمة من المرض بعدم القدرة على ضبط توازنه الجسدى، فيبقى فى حالة انثناء للجسم والرأس طيلة الوقت، كذلك تكون حالة الذراع والركبة منثنية، وقد يصبح عرضة للوقوع فى أى وقت بسبب فقد الإتزان.

فشلل الرعاش يفقد قدرة المريض على التحكم فى أطرافه وكذلك فى اتزانه، وقد يلجا المريض إلى التحامل على نفسه ومحاولة السير بسرعة عن المعتاد حتى يتجنب السقوط.

4- التخشب: يظهر على المريض التخشب أو التيبس إذا حاول التحرك والمشى، حيث يعانى من عدم قدرة المفاصل على القيام بدورها الطبيعى، وبالتالى يعجر عن القيام بأقل الأشياء المهمة اليومية، ويصاحب ذلك شعور المريض بآلام فى عضلات القدمين والظهر.

5- معاناة المريض بالعديد من المشاكل فى النوم والمتمثلة فى الأرق وعدم النوم بسهولة، بالإصافة إلى تغير مواعيد النوم المعتادة مما يصيب الجسم بحالة من التعب والخمول.

6- شعور مريض شلل الرعاش بالغثيان والقئ، بالإضافة إلى الاحساس بدوخة مستمرة وقد يصل الأمر إلى فقدان الوعى.

كيفية التعامل مع مريض الشلل الرعاش

يجدر الإشارة إلى أن مريض شلل الرعاش يعانى من العديد من الاضطرابات السلوكية وكذلك المزاجية، فقد يشعر بالعصبية فى بعض الأحيان وقد يشعر بالحزن والضيق والإحباط أحيانا أخرى، لذلك نستعرض بعض النقاط الهامة للتعامل مع المريض وتتمثل فى الآتى:

1- تشجيع المريض على تناول الأطعمة والأغذية الصحية المفيدة، وتجنب تناول الأطعمة الجاهزة الغير مفيدة.

2- تشجيع المريض على ممارسة الرياضة ونصحه على تقبل حالته الصحية وزيادة إيمانه بقدرته على الشفاء منه فى أسرع وقت إذا أراد ذلك.

3- حماية المريض من أى حادث فجائى قد يتعرض له فى المنزل لذلك وجب إزالة كل الحواجز البسيطة كالسجاجيد الغير مثبتة حتى لا يتعثر فيها أثناء المشى، بالإضافة إلى إزالة كل الأسلاك الكهربائية والهواتف عن خط سير المريض.

وضع مقابض بجانب صنبور المياه والتواليت وحوض الاستحمام وذلك ليتمسك بها المريض أثناء المشى ولتجنب السقوط.

4- مساعدة المريض على ارتداء ملابسه بشكل طبيعى، وتدريبه على عدم الاعتماد على أحد حتى يستطيع التكيف مع مرضه.

5- تشجيع مريض شلل الرعاش على القراءة بشكل مستمر، فالمريض يعانى من تغيير فى طبقة الصوت ويصبح أكثر نعومة، لذلك فإن القراءة تساعد المريض على التكلم بصوت مرتفع والتعود على طبقة الصوت المختلفة من خلال قراءة الكتب.

6- عرض المريض على أحد متخصصى النطق والتخاطب وتمرين عضلات الفك على التكلم وطرق النطق الصحيحة.

7- البقاء أطول وقت ممكن مع المريض وجعله يتحدث عن نفسه وعن ذكرياته والتركيز معه والنظر إليه والاستماع إليه وتبادل الحديث معه أيضا، وذلك لتجنب دخول مريض الباركنسون فى حالة اكتئاب شديدة وعزلة عن الآخرين نظرا لحالته المرضية التى يعانى منها.

8- من الممكن تحسين الحالة النفسية والمرضية لمريض شلل الرعاش من خلال جعله ينضم إلى مجموعات الدعم، وهو مجموعات يجمع بينهم صفة مشتركة سواء كانت نفسية أو مرضية أو غيرها، ويبدأ كلا منهم فى الحديث عن تجربته وما يشعر به وتبادل الآراء مع الجالسين.

فعلى الرغم من كون بعض الداعمين للمريض حوله قد لا يكفى ذلك لتحسين حالته، لكن إنضمامه إلى من هم فى نفس حالته ويعيشون تفاصيل يومه وتبادل الحديث معهم من شأنه أن يخلق دافع له للعلاج ويحسن من الحالة النفسية التى يمر بها. ويمكن معرفة أين تقع مجموعات الدعم من خلال استشارة الطبيب المعالج للمريض أو استشارة أحد الأطباء النفسيين الذىن قد سبق لهم التعامل مع مرضى باركنسون.

علاج مرض الشلل الرعاش بالأدوية

تختلف أساليب وعلاج مرض باركنسون أو شلل الرعاش، فلابد من قياس المرحلة التى وصل إليها المرض لتحديد العلاج المناسب له، ومن أشهر سبل علاج المرض أكثرها نجاحا هى:

1- علاج دوبا-سنمت: فهذا الدواء يعمل على علاج مادة الدوبامين فى الجسم، وهى المسئولة عن حركة أطراف الجسم المختلفة، فتقوم هذا المادة بتنشيط خلايا الدماغ المنتجة لتلك المادة، وقد يستخدم هذا العلاج أيضا إذا لم يتم النجاح فى إنتاج مادة الدوبامين، فيمكن أن يحل محله ويقوم بوظائف تلك المادة أيضا.

2- دواء كاربيدوبا: يرى الأطباء أن هذا الدواء يعتبر النسخة الثانية من الدوبا-سنمت، فهو يقوم بعلاج الخلايا العصبية التالفة الدماغ، مما يجعل المريض يشعر بتحسن كبير، بالإضافة إلى عدم وجود أى آثار جانبية له.

3- اللجوء إلى الأدوية التى تساعد على تقليل الرعشة التى يشعر بها المريض، وهذه الأدوية لا تعالج بشكل كامل شلل الرعاش وإنما تقلل من حدة أعراضه قليلا.

4- استئصال الأنسجة التالفة الموجودة فى الدماغ والتى تعيق المريض عن الحركة بالشكل الطبيعى، وذلك من خلال إجراء العمليات الجراحية، كما يمكن أيضا زراعة بعض المحفزات فى الدماغ لتنشيط الخلايا.

علاج مرض شلل الرعاش فى المنزل

قد يلجأ بعض مصابى الشلل الرعاش باستخدام وصفات وطرق الطب البديل فى العلاج، إيمانا منهم بقدرة الطب البديل علاج المرض، وطرق الطب البديل تتمثل فى الآتى:

Q10 – تناول الإنزيم المساعد1

فقد أثبتت الأبحاث قدرة الإنزيم على علاج مرض الباركنسون أو شلل الرعاش، ويعتبر علاجا آمنا، كما يمكن شراؤه من الصيدليات أو المتاجر الصحية وبدون أى وصفات أو إرشادات طبية.

2- التدليك

يساعد التدليك على استرخاء عضلات الجسم التى تعانى من تشنجات أو انقباضات، أما فى حالة الإصابة بمرض باركنسون فهى تعمل على إعادة نشاط العضلات ولممارسة عملها مرة أخرى.

3- تاى تشى

هو أسلوب قديم من أساليب الرياضة فى الصين، فهى عبارة عن القيام بحركات بطيئة ومتناسقة مع بعضها البعض، تساعد على الحفاظ على توازن الجسم والعضلات، وتحمى المريض من السقوط المتكرر الذى يعانى منه.

ويمكن تعلم هذه الرياضة من خلال التدرب على أيدى أحد المتخصيين فى هذه الرياضة، أو من خلال متابعة مقاطع فيديو على الإنترنت للقيام بتلك الحركات، وهذه الرياضة تناسب كل الأعمار والفئات والحالات البدنية المختلفة.

4- العلاج بالفن والموسيقى

تساعد الموسيقى مصابى مرض باركنسون على الاسترخاء والتعافى وعودة القدرة على المشى والكلام، كما أنها تساعدهم على التعبير عن أنفسهم والتحسين من حالتهم المزاجية، إلا أنه قد يصعب عليهم ممارسة بعض الفنون كالرسم نظرا لإصابتهم برعشة فى الأطراف.

5- تعلم اليوجا

فاليوجا من شأنها أن تزيد من قوة العضلات من خلال بعض تمرينات الإطالة البسيطة التى يقوم بها المريض والتى تعمل على زيادة المرونة والتوازن لديه.

6- التأمل

يساعد التأمل المريض على تحسين الحالة النفسية الخاصة به، فمريض شلل الرعاش قد يدخل فى حالة نفسية سيئة نظرا لظروف مرضه، والتأمل يساعده على الحد من التوتر والألم.

علاج الشلل الرعاش بالأعشاب

أثبتت الأبحاث العلمية قدرة العديد من الأعشاب المختلفة على علاج الكثير من الأمراض وفى مختلف التخصصات، لذلك قد يلجأ لها بعض مرضى شلل الرعاش للاستفادة منها فى العلاج، وتتمثل تلك الأعشاب فى:

1- السمسم: يتوجب على مريض شلل الرعاش تناول السمسم ممزوجا بالعسل، نظرا لقدرة هذا الخليط على علاج المرض نهائيا، ويتوجب على المريض تناوله لمدة ثلاثة أشهر للتحقيق النتائج المطلوبة.

2- البقلة: تناول البقلة يوميا يساعد على التخلص من أعراض مرض شلل الرعاش، ويتوجب تناوله لمدة ثلاثة أشهر حتى يتم الإستفادة منه بالشكل الأمثل.

3- الفول: من أكثر المواد التى يمكن أن تساعد مريض شلل الرعاش، فالفول يحتوى على مادة الدوبامين اللازمة التى تعجز خلايا الدماغ عن إنتاجها، وبالتالى يمكن استخلاصها من الفول لعودة الحركة والإتزان إلى المريض.

4- الجنكة: أثبتت الدراسات قدرة ورقة الجنكة على علاج مرض شلل الرعاش بالإضافة إلى العديد من الأمراض الدماغية الأخرى.

5- نبات القديسين: يحتوى نبات القديسين على العديد من المواد التى تعالج الأمراض العصبية والدماغية والتى من بينها شلل الرعاش.

6- زهرة الآلام الحمراء والعنب البرى والتوب البرى: تحتوى تلك النباتات على مضادات الأكسدة التى تساعد على علاج مرض شلل الرعاش بشرط تناولهم بشكل يومى.

الوقاية من مرض الشلل الرعاش

يوجد بعض الإرشادات والنصائح التى يؤدى إتباعها إلى تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون، وتلك الإرشادات يمكن أن تتخلص فى الآتى:

1- ممارسة الرياضية بشكل مستمر، لا يشترط أن تكون التمارين قاسية وإنما يكفى الجرى لمدة نصف ساعة أو المشى لمدة نصف ساعة، فهذا من شأنه أن يقوى العضلات والمفاصل ويحسن من نشاط الدورة الدموية فى الجسم

2- الإبتعاد عن التدخين وإدمان المواد المخدرة والكحوليات التى تصيب الجسم بالخمول، كما أنها تؤثر على الخلايا العصبية فى الدماغ وتسهل من إمكانية تدميرها، بجانب الابتعاد عن السموم البيئية وتجنب الاختلاط بها.

3- إتباع نظام غذائى جيد يقوم على تناول الفواكه والخضراوات التى تمد الجسم بالفيتامنيات والمعادن اللازمة، بالإضافة إلى تناول كميات كبيرة من السمك الذى يحتوى على نسبة كبيرة من الألياف والأحماض الدهنية والأوميجا.

4- أشارت الأبحاث العلمية الأخيرة أن مادة الكافيين الموجودة فى القهوة والنسكافيه من شأنه أن يحد من الإصابة بمرض شلل الرعاش، بالإضافة إلى قدرة الشاى الأخضر على الحفاظ على عضلات الجسم وتقليل نسبة الإصابة بالمرض نظرا لاحتوائه على مضادات الأكسدة.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 0066864036343 (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم.

Similar Posts