تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج هشاشة العظام في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج هشاشة العظام ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف هشاشة العظام

تُسبب هشاشة العظام ضعف العظام وهشاشتها — وتكون هشّه لدرجة أن السقوط أو حتى الضغوطات الخفيفة مثل الانثناء أو السعال قد تؤدي إلى حدوث كسر. وتحدث الكسور المرتبطة بهشاشة العظام غالبًا في الورك والرسغ والعمود الفقري.

ويُعد العظم هو الأنسجة الحية التي تتحلل ويتم استبدالها باستمرار. وتحدث هشاشة العظام عند تكوين عظم جديد لا يتوافق مع إزالة العظم القديم.

وتؤثر هشاشة العظام في الرجال والنساء من جميع الأجناس. ولكن يزيد خطر إصابة النساء الآسيويات والبيض — خاصة السيدات الأكبر سنًا اللاتي تجاوزن سن انقطاع الطمث — بهشاشة العظام. وقد تساعد الأدوية، واتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة التي تنطوي على حمل الأوزان في منع فقدان العظام أو تقوية العظام الضعيفة.

خدمات أخري لشركة تايلند أدفايزور :

الأعراض

وعادة لا تظهر أي أعراض في المراحل المبكرة من فقدان العظم. ولكن فور ضعف العظام نتيجة الإصابة بالهشاشة، قد تصاب بالأعراض والعلامات المرضية والتي تشمل:

  • ألم الظهر نتيجة كسر الفقرات العظمية أو انهيارها
  • قصر القامة بمرور الوقت
  • انحناء الوقفة
  • سهولة الإصابة بكسور العظام عن المعدل المتوقع

متى تزور الطبيب

قد ترغب في الحديث مع الطبيب عن هشاشة العظام، إذا دخلت في فترة انقطاع الطمث مبكرًا أو تناولت الكورتيكوستيرويد لعدة أشهر، أو إذا أصيب أحد والديك بكسور في الورك.

الأسباب

عظامك في حالة تجديد ثابتة — بحيث يتم تكوين عظام جديدة والتخلص من العظام القديمة. عندما تكون شابًا، يُكون جسمك العظام الجديدة أسرع من تكسير العظام القديمة كما تزداد كتلة العظام لديك. يصل معظم الأشخاص إلى ذروة الكتلة العظمية لديهم في أوائل الـ 20 من عمرهم. مع التقدم في العمر، يتم فقدان الكتلة العظمية بمعدل أسرع من تكونها.

يعتمد مدى تعرضك للإصابة بهشاشة العظام جزئيًا على مقدار الكتلة العظمية المكتسبة في مرحلة الشباب. كلما ارتفعت ذروة الكتلة العظمية، زاد مخزون العظام، وقل احتمال إصابة التعرض إلى هشاشة العظام عند التقدم في العمر.

عوامل الخطر

هناك عدد من العوامل التي يمكنها زيادة احتمالية تطور مرض هشاشة العظام لديك — بما في ذلك عمرك وعرقك وخيارات نمط الحياة التي تتبعها والظروف الطبية والعلاجات.

مخاطر غير قابلة للتغيير

تعتبر بعض عوامل الخطر الإصابة بهشاشة العظام خارجة عن سيطرتك، بما في ذلك:

  • جنسك. تعد النساء أكثر عرضة بكثير للإصابة بهشاشة العظام من الرجال.
  • العمر. كلما تقدمت في العمر، زاد خطر إصابتك بهشاشة العظام.
  • العِرق. يزيد خطر إصابتك بهشاشة العظام إذا كنت من ذوي البشرة البيضاء أو من أصل آسيوي.
  • التاريخ العائلي. تزيد إصابة أحد والديك أو أحد أشقائك بهشاشة العظام من خطر إصابتك، خاصةً إذا تعرضت والدتك أو والدك لكسر بالورك.
  • حجم هيكل الجسم. يميل الرجال والنساء الذين تتسم هياكل أجسامهم بأنها صغيرة إلى أن يكونوا أكثر عرضة لخطر الإصابة؛ لأنه قد تكون الكتلة العظمية لديهم أقل من أن يتم السحب منها لاستخدامها خلال تقدمهم في العمر.

مستويات الهرمونات

وتعتبر هشاشة العظام أكثر شيوعًا في الأشخاص ممن لديهم هرمونات معينة أكثر أو أقل مما ينبغي في أجسادهم. تتضمن الأمثلة:

  • هرمونات جنسية. يميل انخفاض مستويات هرمون الجنس إلى إضعاف العظام. يعتبر انخفاض مستويات هرمون الإستروجين لدى النساء في سن اليأس أحد أقوى عوامل خطر تطور الإصابة بهشاشة العظام. يتعرض الرجال إلى انخفاض تدريجي في مستويات هرمون التستوستيرون مع تقدمهم في العمر. يُحتمل أن تسرع علاجات سرطان البروستاتا التي تقلل من مستويات هرمون التستوستيرون في الرجال وعلاجات سرطان الثدي التي تقلل من مستويات هرمون الإستروجين في النساء من فقدان العظم.
  • مشاكل الغدة الدرقية. يمكن أن يسبب الكثير من هرمون الغدة الدرقية فقدان العظم. يمكن أن يحدث هذا إذا كانت الغدة الدرقية لديك مفرطة النشاط أو إذا كنت تتناول الكثير من أدوية هرمون الغدة الدرقية لعلاج خمول الغدة.
  • الغدد الأخرى. ترتبط الإصابة بهشاشة العظام كذلك بفرط نشاط الغدة الدرقية والغدد الكظرية.

العوامل الغذائية

وتكون الإصابة بهشاشة العظام أكثر احتمالاً في الأشخاص الذين يعانوا الآتي:

  • انخفاض كمية ما يحصلون عليه من الكالسيوم. يلعب نقص الكالسيوم لديهم طوال حياتهم دورًا في تطور مرض هشاشة العظام. يُسهم انخفاض كمية الكالسيوم في تقلص كثافة العظام وفقدان العظم وزيادة خطر التعرض للإصابة بالكسور في مرحلة مبكرة.
  • اضطرابات الأكل. يؤدي تقييد كميات تناول بعض الأطعمة بشدة ونقص الوزن الشديد إلى إضعاف العظام لدى الرجال والنساء على حد سواء.
  • جراحة الجهاز الهضمي. هي جراحة لتقليل حجم المعدة أو لإزالة جزء من الأمعاء للحد من كمية المنطقة السطحية المتاحة لامتصاص العناصر الغذائية، بما في ذلك الكالسيوم.

الستيرويدات والأدوية الأخرى

يتداخل التناول طويل الأجل لأدوية الكورتيكوستيرويد عن طريق الفم أو من خلال حقن الكورتيكوستيرويدات، مثل بريدنيزون والكورتيزون، مع عملية إعادة بناء العظام. وترتبط الإصابة بهشاشة العظام كذلك بتناول الأدوية لمكافحة أو الوقاية من الآتي:

  • النوبات
  • جزر معدٍ
  • السرطان
  • رفض الأعضاء المزروعة

حالات طبية

يزيد خطر الإصابة بهشاشة العظام لدى الأشخاص الذين يعانون مشكلات طبية معينة، بما في ذلك:

  • الداء البطني
  • داء الأمعاء الالتهابي
  • مرض كلوي أو كبدي
  • السرطان
  • الذئبة
  • الورم النقوي المتعدد
  • التهاب المفاصل الروماتويدي

خيارات نمط الحياة

يمكن لبعض العادات السيئة أن تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. تتضمن الأمثلة:

  • نمط الحياة الخامل. يزيد خطر الإصابة بهشاشة العظام لدى الأشخاص الذين يقضون الكثير من الوقت جالسين مقارنة بأولئك الذين هم أكثر نشاطًا. تعتبر أي ممارسة رياضية تنطوي على حمل الأوزان والقيام بالأنشطة التي تعزز التوازن وتحسّن من وضعية الجسم مفيدة لعظامك، ولكن أنشطة المشي والجري والقفز والرقص ورفع الأثقال تبدو مفيدة بشكل خاص.
  • الإفراط في تناول الكحوليات. يزيد الاستهلاك المنتظم لأكثر من اثنين من المشروبات الكحولية يوميًا من خطر الإصابة بهشاشة العظام.
  • استخدام التبغ. يعد الدور المحدد الذي يلعبه التبغ في هشاشة العظام ليس مفهومًا بشكل واضح، ولكن تبين أن تناول التبغ يسهم في ضعف العظم.

المضاعفات

تُعد كسور العظام، وخاصةً في العمود الفقري أو الورك، أخطر مضاعفات هشاشة العظام شيوعًا. وتحدث كسور العظام غالبًا بسبب السقوط، ومن الممكن أن تؤدي إلى الإعاقة وكذلك زيادة خطر الوفاة في العام الأول من الإصابة.

وفي بعض الحالات، يمكن أن تحدث كسور العمود الفقري ولو لم يسقط المريض. يمكن أن تَضعف العظام التي تُشكل عمودك الفقري (الفقرات) إلى حد التغضن، الأمر الذي يؤدي إلى حدوث آلام الظهر وفقدان الطول وتقوس الوضعية بالانحناء إلى الأمام.

الوقاية

تُعد التغذية الجيدة والتمارين المنتظمة ضرورية للحفاظ على صحة عظامك طوال حياتك.

البروتين

البروتين هو أحد وحدات البناء الأساسية للعظام. بينما يحصل معظم الأشخاص على الكثير من البروتين في نظامهم الغذائي، فإن البعض الآخر لا يفعل ذلك. يمكن للنباتيين والخضريين الحصول على ما يكفي من البروتين في النظام الغذائي إذا بحثوا عن قصد عن مصادر مناسبة، مثل فول الصويا والمكسرات والبقوليات ومنتجات الألبان والبيض إذا سمح لهم بذلك. قد يأكل البالغون الأكبر سنًا أيضًا كمية أقل من البروتين لأسباب مختلفة. قد تكون مكملات البروتين خيارًا.

وزن الجسم

يزيد نقص الوزن من فرصة فقدان العظام والكسور. من المعروف الآن أن الوزن الزائد يزيد من خطر الإصابة بكسور في الذراعين والساقين. ومن ثم، يُعد الحفاظ على وزن جسم مناسب مفيدًا للعظام كما هو الحال بالنسبة للصحة بشكل عام.

الكالسيوم

يحتاج الرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عامًا إلى 1000 ملليجرام من الكالسيوم يوميًا. تزيد هذه الكمية اليومية إلى 1200 ملليجرام عندما تصل النساء إلى 50 عامًا ويصل الرجال إلى 70 عامًا. تتضمن مصادر الكالسيوم الجيدة ما يلي:

  • منتجات الألبان منخفضة الدسم
  • الخضروات الورقية ذات اللون الأخضر الداكن
  • السلمون المُعلب أو السردين مع العظام
  • منتجات الصويا، مثل التوفو
  • الحبوب المُعززة بالكالسيوم وعصير البرتقال

إذا وجدت صعوبة في الحصول على ما يكفي من الكالسيوم من نظامك الغذائي، فضع في اعتبارك تناول مكملات الكالسيوم. مع ذلك، تناول الكثير من مكملات الكالسيوم تم ربطه بحصوات الكلى. على الرغم من أن الأمر ليس واضحًا حتى الآن، إلا أن بعض الخبراء يشيرون إلى أن تناول الكثير من الكالسيوم وخاصةً في المكملات الغذائية يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. يوصي معهد الطب ألا يزيد تناول الكالسيوم الكلي، من المكملات الغذائية والنظام الغذائي معًا عن 2000 ملليجرام يوميًا للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا.

فيتامين (د)

يُحسّن فيتامين (د) قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم ويُحسن من صحة العظام بطرق أخرى. يمكن للأشخاص الحصول على كميات كافية من فيتامين (د) من أشعة الشمس، ولكن هذا قد لا يكون مصدرًا جيدًا إذا كنت تعيش في مكان مرتفع، أو إذا كنت طريح الفراش، أو إذا كنت تستخدم واقيًا من الشمس بانتظام أو تتجنب أشعة الشمس بالكامل بسبب خطر الإصابة بسرطان الجلد.

لا يعرف العلماء حتى الآن الجرعة اليومية المثلى من فيتامين (د) لكل شخص. يمثل تناول 600 إلى 800 (وحدة دولية)يوميًا من خلال الطعام أو المكملات الغذائية نقطة بداية جيدة للبالغين. بالنسبة للأشخاص الذين ليس لديهم مصادر أخرى من فيتامين (د) وخاصة الذين لديهم تعرض محدود لأشعة الشمس، فقد تكون هناك حاجة إلى تناول مكمل. تحتوي منتجات الفيتامينات المتعددة ما بين 600 إلى 800 وحدة دولية من فيتامين (د). ويُعد تناول حتى 4000 وحدة دولية من فيتامين (د) يوميًا آمنًا بالنسبة لمعظم الأشخاص.

التمارين

يمكن أن تساعدك التمارين الرياضية في بناء عظام قوية وإبطاء فقدان العظم. سوف تُفيد التمارين الرياضية عظامك بغض النظر عن وقت البدء، ولكنك ستحصل على الفائدة الأكبر إذا بدأت ممارسة التمارين الرياضية بانتظام عندما تكون في شبابك وتستمر في ممارستها طوال حياتك.

اجمع بين تدريب القوة مع تدريبات تحمل الوزن وتمارين تحقيق التوازن. يؤثر تدريب القوة المساعدة على تقوية العضلات والعظام في ذراعيك وعمودك الفقري، كما أن تدريبات تحمل الوزن — مثل المشي والركض والجري وتسلق الدرج ونط الحبل والتزلج والرياضات المسببة للصدمات — بشكل أساسي على العظام في الساقين والوركين وأسفل العمود الفقري. يمكن أن تقلل تمارين تحقيق التوازن مثل رياضة تاي تشي من مخاطر تعرضك للسقوط في أثناء تقدمك في العمر.

يمكن أن توفر السباحة وركوب الدراجات وممارسة التمارين على آلات مثل أجهزة الإليبتكال تمرينًا جيدًا للقلب والأوعية الدموية، ولكنها لا تساعد في تحسين صحة العظام.

التشخيص

يمكن قياس كثافة عظامك بواسطة جهاز يستخدم مستويات منخفضة من الأشعة السينية لتحديد كمية المعادن في عظامك. سيُطلب منك الاستلقاء على طاولةٍ مريحةٍ في أثناء هذا الاختبار، بينما يمر ماسحٌ ضوئيٌ على جسدك دون أن تشعر بأي ألم. في أغلب الحالات، تُفحص عظامٌ معينة — غالبًا ما تكون عظام الحوض، والرسغ، والعمود الفقري.

العلاج

غالبًا ما تستند توصيات العلاج لتقدير خطر حدوث كسر في العظام في الـ 10 سنوات القادمة باستخدام معلومات، مثل اختبار كثافة العظام. إذا كان خطر الإصابة مرتفعًا، فقد لا يتضمن العلاج دواءً وقد يركز بدلاً من ذلك على تعديل عوامل الخطر لفقدان العظام وحالات السقوط.

بالنسبة لكل من الرجال والنساء الذين يعانون خطرًا مرتفعًا للإصابة بكسور، فإن أدوية هشاشة العظام الموصوفة الأكثر انتشارًا هي البيسفوسفونات. تتضمن الأمثلة:

  • أليندرونيت (فوساماكس)
  • حمض ريسيدرونيك (أكتونيل، أتيلفيا)
  • إيباندرونيت (بونيفا)
  • حمض الزوليدرونك (ريكلاست)

تتضمن الآثار الجانبية الغثيان وألمًا بالبطن وأعراضًا تشبه حرقة المعدة. وتقل احتمالات حدوثها في حالة تناول الدواء بشكل صحيح. لا تسبب أشكال البيسفوسفونات التي تؤخذ عبر الوريد اضطرابًا في المعدة، ولكن يمكن أن تسبب حمى وصداعًا وآلامًا في العضلات لمدة تصل إلى ثلاثة أيام. وقد يكون من الأسهل تحديد مواعيد الحقن سنويًا أو ربع سنويًا عن تذكر تناول الأقراص أسبوعيًا أو شهريًا، ولكن يمكن أن يكون ذلك أكثر تكلفة.

قد تم ربط استخدام علاج البيسفوسفونات لفترة تتجاوز خمسة أعوام بالإصابة بمشكلة نادرة جدًا وفيها تنشق منتصف عظمة الفخذ وربما حتى تنكسر تمامًا.

كما تؤثر البيسفوسفونات أيضًا في عظمة الفك. نخر عظام الفك هو حالة نادرة يمكن أن تحدث عادة بعد خلع الأسنان حيث يفشل تعافي جزء عظمة الفك الذي يتم سحب السن منه. ينبغي لك الخضوع لفحص الأسنان الأخير قبل بدء البيسفوسفونات.

العلاج المتعلق بالهرمونات

يمكن للأستروجين، خاصة عند بدء استخدامه مباشرة بعد انقطاع الطمث، المساعدة في الحفاظ على كثافة العظام. ومع ذلك، يمكن أن يزيد العلاج بالأستروجين من خطر التجلطات الدموية وسرطان بطانة الرحم وسرطان الثدي، واحتمالية الإصابة بمرض القلب. وبالتالي، يستخدم الأستروجين بشكل نموذجي للحفاظ على صحة العظام لدى النساء الأصغر سنًا، أو لدى هؤلاء النساء اللاتي تتطلب أعراض انقطاع الطمث لديهن علاجًا.

يحاكي رالوكسيفين (إيفيستا) آثار الأستروجين المفيدة على كثافة العظام لدى النساء اللاتي في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث دون التعرض لبعض المخاطر المصاحبة للأستروجين. يمكن أن يقلل تناول هذا الدواء من خطر الإصابة ببعض أنواع سرطان الثدي. تشيع الهبات الساخنة كأثر جانبي. كما يمكن أن يزيد الرالوكسيفين من خطر الإصابة بجلطات دموية.

بالنسبة للرجال، قد ترتبط هشاشة العظام بالانخفاض التدريجي المرتبط بالعمر في مستويات التستوستيرون. يمكن أن يساعد العلاج ببدائل التستوستيرون في تحسين أعراض انخفاض التستوستيرون، ولكن أُجريت دراسات بشكل أفضل على أدوية هشاشة العظام بالنسبة للرجال لعلاج هشاشة العظام، وبالتالي يوصى بها بمفردها وبالإضافة إلى التستوستيرون.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

قد تساعد هذه الاقتراحات على تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام أو التعرض لكسر في العظام:

  • امتنع عن التدخين. التدخين يزيد من معدلات فقدان العظام وفرصة التعرض للكسور.
  • تجنب التناول المفرط للكحوليات. تناول أكثر من مشروبين كحوليين يوميًا قد يقلل من تكوين العظام. وأن تكون تحت تأثير الكحول أيضًا فهذا يمكن أن يزيد من خطر السقوط.
  • تجنب الوقعات. قم بارتداء أحذية منخفضة الكعب بنعال غير منزلقة وافحص منزلك وتأكد من عدم وجود كابلات كهربائية، وتأكد من السجاد والأسطح الزلقة التي قد تسبب لك السقوط. احرص على أن تكون الغرف مضاءة بشكل جيد، وقم بتثبيت قضبان إمساك داخل وخارج باب الدش، وتأكد من أنك تستطيع الدخول والخروج من سريرك بسهولة.

الطب البديل

يبدو أن بروتين الصويا لديه نشاط مشابه للإستروجين على نسيج العظام. تشير بعض الدراسات إلى أن الإصابة بكسور العظام تقل عند النساء الآسيويات في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث واللاتي تستهلك كميات عالية من بروتين الصويا. ولكن ينبغي استخدام الصويا بحذر من قِبل النساء التي لديها تاريخ عائلي أو شخصي لسرطان الصدر. لم تظهر معظم منتجات الصويا المتوفرة للتقليل من فرص الكسور.

يعتبر الإيبريفلافون منتجًا مصنوع في مختبر من واحد من إيزوفلافونات الموجودة في الصويا. عند الجمع مع الكالسيوم، يبدو أن الإيبريفلافون للوقاية من فقدان العظام وتقليل الألم المصاحب لكسور الضغط في العمود الفقري.

الاستعداد لموعدك

يمكن أن يوصي الطبيب بإجراء اختبار لكثافة العظام. ويوصى بالفحوصات الخاصة بهشاشة العظام لجميع النساء فوق سن 65 عامًا. كما توصي بعض المبادئ التوجيهية بفحص الرجال عند عمر 70 عامًا، خاصة إذا كانوا يعانون مشكلات صحية من المرجح أن تسبب لهم هشاشة العظام.

إذا كان اختبار كثافة العظام غير طبيعي للغاية أو كان لديك مشكلات صحية معقدة أخرى، فقد تتم إحالتك إلى طبيب متخصص في الاضطرابات الأيضية (أخصائي غدد صماء) أو طبيب متخصص في أمراض المفاصل أو العضلات أو العظام (أخصائي روماتيزم).

إليك بعض المعلومات التي تساعدك على الاستعداد لموعد زيارتك إلى الطبيب، وما يجب أن تتوقعه منه.

ما يمكنك فعله

  • دوَّن أي أعراض تلاحظها، ومع ذلك قد لا تعانى أي أعراض.
  • دوِّن المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك أي ضغوط كبيرة أو أي تغييرات طرأت مؤخرًا على حياتك.
  • أعد قائمة بجميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية، التي تستخدمها حاليًا أو كنت تستخدمها في الماضي. سيكون الأمر مفيدًا إذا سجلت نوع وجرعة مكملات الكالسيوم وفيتامين (د) لأنه قد يتوفر تحضيرات أخرى مختلفة. إذا لم تكن متأكدًا ما المعلومات التي سيحتاج إليها طبيبك، فخذ زجاجات الأدوية معك.
  • دوِّن أسئلتك لطرحها على الطبيب.

وقتك مع طبيبك محدود؛ لذا فإن إعداد قائمة بالأسئلة يمكن أن يساعدك على الاستفادة القصوى من وقتك معه. رتب أسئلتك من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية لتكون مستعدًا في حالة نفاد الوقت. وبالنسبة لهشاشة العظام، تشمل بعض الأسئلة الأساسية التي يمكن طرحها على الطبيب ما يلي:

  • هل أحتاج إلى إجراء الفحوصات الخاصة بهشاشة العظام؟
  • ما نوع الاختبارات التي سأحتاج إليها لتأكيد تشخيصي؟
  • ما العلاجات المتاحة، وما التي توصي بها؟
  • ما هي أنواع الآثار الجانبية التي يمكن أن أتوقعها من العلاج؟
  • هل هناك دواء بديل جنيس للدواء الذي تصفه لي؟
  • هل يوجد أي بدائل للنهج الأولي الذي اقترحته؟
  • أعاني حالات صحية أخرى. كيف يمكنني إدارتها معًا بشكل أفضل؟
  • هل توجد أي قيود على الأنشطة يجب عليَّ اتباعها؟
  • هل يلزمني إجراء تغيير في نظامي الغذائي؟
  • هل أحتاج إلى تناول المكملات الغذائية؟
  • هل هناك برنامج علاج طبيعي قد استفاد منه؟
  • ما الذي يمكنني فعله لتجنب السقوط؟

وبالإضافة إلى الأسئلة التي أعددتها لطرحها على طبيبك، لا تتردد في طرح أي أسئلة في أي وقت تشعر فيه بعدم فهمك لأمر ما.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك طبيبك عددًا من الأسئلة. قد يحفظ لك الاستعداد للإجابة عن الأسئلة مزيدًا من الوقت للتطرق إلى أي نقاط تريد أن تركز عليها. قد يسأل طبيبك الأسئلة التالية:

  • هل عانيت أي كسور أو عظام مكسورة؟
  • هل لاحظت فقدان في الوزن؟
  • كيف يكون نظامك الغذائي، خاصةً منتجات الألبان التي تتناولها؟ هل تعتقد أنك تحصل على ما يكفي من الكالسيوم؟ فيتامين (د)؟
  • هل تتناول أي فيتامينات أو مكملات غذائية؟
  • كم مرة يمكنك أن تتمرن؟ ما نوع التمارين الرياضية التي تمارسها؟
  • كيف حال توازنك؟ هل تعرضت لأي سقوط؟
  • هل لديك تاريخ عائلي من الإصابة بهشاشة العظام؟
  • هل سبق لأي شخص في العائلة الإصابة بكسور العظام، خاصةً كسور الورك عند الوالدين؟
  • هل سبق أن أجريت جراحة بالمعدة أو الأمعاء؟
  • هل تناولت أدوية الكورتيكوستيرويد (بريدنيزون وكورتيزون) كأقراص أو حقن أو كريمات؟

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts