مركز الخصوبة وعيادة أطفال الأنابيب (IVF) مستشفى بمرونجراد بانكوك

العقم هو مشكلة شائعة بشكل متزايد في الوقت الحاضر. يمكن أن يكون هذا بسبب المرأة أو الرجل ، أو كليهما. وهو أكثر شيوعا بين أولئك الذين يتزوجون في وقت متأخر وأولئك الذين يحملون في سن أكبر. تقدر منظمة الصحة العالمية أن 48 مليون من الأزواج في جميع أنحاء العالم يواجهون مشاكل العقم. يمكن تعريف العقم على أنه فشل الحمل بعد 12 شهرا من الجماع المنتظم غير المحمي ، أو ستة أشهر حيث تكون المرأة أكثر من 35 عاما.

يتمتع مركز الخصوبة في مستشفى بمرونجراد بسنوات من الخبرة في مساعدة الأزواج على النجاح في إنجاب الأطفال. متوسط معدل نجاح التلقيح الاصطناعي من 2020 إلى 2022 هو 90 في المائة بين النساء فوق سن 40.

كل عام ، يواجه ملايين الأزواج حول العالم العقم. يمكن أن يحدث العقم بسبب الشريك الذكر أو الشريك الأنثوي أو كليهما. يؤثر العقم على الأزواج جسديا ونفسيا وكذلك على علاقتهم. يتمتع مركز الخصوبة وعيادة أطفال الأنابيب في مستشفى بمرونجراد الدولي بالخبرة في مساعدة الأزواج على النجاح في إنجاب الأطفال. متوسط معدل نجاح التلقيح الاصطناعي من 2020 إلى 2022 هو 90 في المائة بين النساء فوق سن 40. 

يضم مركز الخصوبة في مستشفى بمرونجراد فريقا يضم أكثر من 20 متخصصا في الخصوبة وموظفا مستعدون لتقديم المشورة للأزواج الذين يعانون من مشاكل العقم بسبب عوامل مختلفة والمساعدة في تخطيط الإنجاب.

1- التلقيح داخل الرحم (IUI)

يتضمن ذلك حقن المنوية للرجل في رحم المرأة في اليوم الذي تبيض فيه الأنثى. يعتمد نجاح الإخصاب على جودة البويضة المنوية خلال تلك الدورة.

2- التلقيح الاصطناعي IVF (الإخصاب في المختبر)

يتم دمج حوالي 20000 من المنوية للرجل مع البويضة ، مما يسمح لأقوى المنوية بتخصيب البويضة بشكل طبيعي.

3- الحقن المجهري ICSI (حقن المنوية داخل الهيولي)

يتم اختيار المنوية الأكثر صحة لدمج البويضة الناضجة بشكل مناسب في المختبر.

الفحص الجيني للأزواج استعدادا للحمل

ينصح الأزواج سواء الذين لديهم أو ليس لديهم تاريخ عائلي من الأمراض الوراثية بالخضوع لاختبارات جينية قبل الحمل من أجل منع بعض الأمراض الخطيرة التي قد تنتقل إلى ذريتهم. يمكن لأخصائي علم الوراثة الطبية تقديم الفحص وتشخيص أكثر من 100 مرض وراثي يمكن أن يسبب تشوهات عند الأطفال.

حفظ البيض

كمية البيض وجودته تتضاءل تدريجيا مع تقدم العمر. هذا هو الحال بشكل خاص في النساء فوق سن 35 ، مما يؤدي إلى العقم ، والمزيد من الإجهاض وخطر إنجاب أطفال يعانون من خلل في الكروموسومات. وبالتالي فإن تجميد البويضات هو بديل للنساء غير المستعدين للحمل والمرضى الذين يحتاجون إلى جراحة المبيض أو العلاج الكيميائي أو الإشعاعي.