تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج مرض القلب في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج مرض القلب ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

قد يفيدك أيضا :

تعريف مرض القلب

مرض القلب هو وصف لنطاق من الأمراض التي تصيب القلب. تشمل الأمراض التي تندرج تحت طائلة مرض القلب أمراض الأوعية الدموية، مثل مرض الشريان التاجي، والمشاكل في نظم القلب (اضطراب نظم القلب) وعيوب القلب التي يولد المرء بها (عيوب القلب الخلقية) من بين أمراض أخرى.

يُستخدم المصطلح “مرض القلب” في الأغلب بالتبادل مع مصطلح “المرض القلبي الوعائي” يشير مصطلح المرض القلبي الوعائي بوجه عام للحالات التي تنطوي على تضيق أو انسداد الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى نوبة قلبية أو ألم بالصدر (ذبحة صدرية) أو سكتة دماغية. وأمراض القلب الأخرى كتلك التي تصيب عضلات القلب أو صماماته أو نظمه تُعد كذلك أشكالاً من مرض القلب.

يمكن الوقاية من العديد من أشكال مرض القلب أو علاجها عبر خيارات صحية لنمط الحياة.

الأعراض

تَعتمد أعراض الأمراض القلبية على نوع الإصابة لديك.

أعراض المرض القلبي في الأوعية الدموية (مرض التصلُّب العصيدي)

قد تختلف أعراض مرض القلبي الوعائي بين الرجال والنساء. على سبيل المثال، على الأرجح أن يُصاب الرجال بألمٍ في الصدر، بينما النساء أكثر عُرضةً للإصابة بأعراض أخرى إلى جانب انقباض الصدر، منها ضيق النفَس والغثيان والتعب الشديد.

يمكن أن تشمل الأعراض:

  • ألم الصدر، وضيق الصدر، وضغط الصدر، وانقباض الصدر (الذبحة)
  • ضيق النفس
  • ألم أو خِدْر أو ضعف أو برودة في قدميك أو ذراعيك إذا كانت الأوعية الدموية في هذه الأجزاء من جسمك ضيِّقة
  • ألم في العنق، أو الفك، أو الحلق، أو الجزء العلوي من البطن، أو الظهر

قد لا تُشخَّص بالإصابة بالمرض القلبي الوعائي حتى تتعرض لنوبة قلبية أو ذبحة أو سكتة دماغية أو هبوط القلب. من المهم ملاحَظة أعراض المرض القلبي الوعائي ومناقشة المخاوف مع الطبيب. يمكن اكتشاف مرض القلبي الوعائي مبكرًا أحيانًا مع إجراء التقييمات المعتادة.

تَنتج أعراض اعتلال القلب عن عدم انتظام نبض القلب (اضطراب نظم القلب)

اضطراب نظم القلب هو عدم انتظام نبض القلب. قد يكون نبض القلب سريعًا جدًّا أو بطيئًا جدًّا أو غير منتظم. تتضمن أعراض اضطراب نظم القلب ما يلي:

  • خفقانًا في الصدر
  • تسارُعًا في نبض القلب (الخفقان)
  • بطئًا في نبض القلب (بطء القلب)
  • آلامًا أو عدم ارتياح في منطقة الصدر
  • ضيق النفس
  • الدوخة
  • الدوَّار
  • فقدان الوعي (الإغماء)، أو الاقتراب من فقدان الوعي.

أعراض مرض القلب الناتج عن العيوب القلبية

عادةً ما تتضح العيوب القلبية الخلقية الخطيرة — العيوب التي يولد بها الشخص — بعد الولادة بوقتٍ قصير. قد تتضمَّن أعراض العيوب القلبية في الأطفال ما يلي:

  • لون جلد رماديًّا أو أزرق باهتًا (الزرقة)
  • تورُّمًا في الساقين أو البطن أو المناطق المحيطة بالعينين
  • بالنسبة للرضَّع، ضيق التنفُّس أثناء الرضاعة؛ مما يؤدي إلى ضعف في زيادة الوزن

غالبًا لا يتمُّ تشخيص عيوب القلب الخلقية الأقل خطورة حتى وقت لاحق في مرحلة الطفولة أو في فترة البلوغ. تشمل علامات عيوب القلب الخلقية وأعراضها التي لا تهدِّد الحياة فورًا ما يلي:

  • الإصابة بضيق التنفُّس بسهولة في أثناء ممارسة التمارين أو الأنشطة
  • الشعور بالإرهاق بسهولة في أثناء ممارسة التمارين أو الأنشطة
  • تورُّمًا في اليدين أو الكاحلين أو القدمين

أعراض مرض القلب الناتج عن ضعف عضلة القلب (اعتلال عضلة القلب المتسع)

في المراحل المبكرة من اعتلال عضلة القلب، قد لا تكون لديك أعراض. مع ازدياد سوء الحالة، قد تشمل الأعراض:

  • انقطاع النفس مع المجهود أو أثناء الراحة
  • تورُّم الساقين والكاحلين والقدمين
  • الإرهاق
  • ضربات القلب غير المنتظمة التي تعطي شعورًا بالسرعة أو الضرب أو الارتعاش
  • الشعور بالدوار وخفة الرأس والإعياء

أعراض مرض القلب الناتج عن عدوى القلب

التهاب بطانة القلب هو عدوى تؤثِّر على الغشاء الداخلي الذي يفصل بين حجيرات وصمامات القلب (الشغاف). أعراض عدوى القلب قد تتضمن:

  • الحُمّى
  • ضيق النفس
  • الضعف أو الإرهاق
  • تورُّم في الساقين أو البطن
  • تغيرات في نظم القلب
  • السعال الجاف أو المستمر
  • الطفح الجلدي أو البقع غير العادية

أعراض مرض القلب الناتج عن أمراض صمامات القلب

يحتوي القلب على أربع صمامات — الصمام الأبهر والتاجي والرئوي والثُّلاثي الشُّرَف — والتي تنفتح وتنغلق لتوجيه تدفق الدم عبر قلبكَ. قد تتضرر الصمامات لأسباب متنوعة مما يؤدي إلى انكماشها (تضيُّقها) أو تسريبها الدم (القلس أو القصور) أو عدم انغلاقها انغلاقًا صحيحًا (التدلي).

اعتمادًا على الصمام الذي لا يعمل بصورة، تتضمن أعراض أمراض صمامات القلب عمومًا على ما يلي:

  • الإرهاق
  • ضيق النفس
  • ضربات قلب غير منتظمة
  • تورم القدمين أو الكاحلين
  • ألم الصدر
  • فقدان الوعي (الإغماء)

متى تزور الطبيب؟

اطلب الرعاية الطبية الطارئة إذا كنتَ تعاني أعراض مرض القلب هذه:

  • ألم الصدر
  • ضيق النفس
  • إغماء

يكون علاج مرض القلب أسهل عند اكتشافه مبكرًا؛ لذا تحدَّثْ مع طبيبك عن المخاوف المتعلقة بصحة قلبك. إذا كنتَ قلِقًا بخصوص الإصابة بمرض القلب، فتحدَّثْ إلى طبيبك عن الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بمرض القلب. يُعَد هذا مهمًّا بشكل خاص إذا كان لديك تاريخ عائلي لمرض القلب.

إذا كنتَ تعتقد أنك قد تكون مصابًا بمرض القلب بسبب علامات وأعراض استجدَّ ظهورها عليك، فحدِّدْ موعدًا مع طبيبك.

الأسباب

قلبك عبارة عن مضخة. إنه عضو عضلي بحجم قبضة يدك، ويقع يسارًا قليلاً في وسط صدرك. ينقسم القلب إلى جانب أيمن وجانب أيسر. يمنع هذا الانقسام اختلاط الدم المشبع بالأكسجين مع الدم المفتقر للأكسجين. يعود الدم المفتقر للأكسجين مرة أخري للقلب بعد دورته الدموية في جسمك.

  • يجمع الجانب الأيمن من القلب، والذي يتكون من الأذين الأيمن والبطين الأيمن الدم ويضخه إلى الرئتين عبر الشرايين الرئوية.
  • تُنقي الرئتان الدم بإمداده بأكسجين جديد. يخرج الزفير من الرئتين محملاً بثاني أكسيد الكربون، الذي يعد من الفضلات.
  • ثم يدخل الدم المشبع بالأكسجين إلى الجانب الأيسر من القلب، والذي يتكون من الأذين الأيسر والبطين الأيسر.
  • يضخ الجانب الأيسر من القلب الدم عبر الشريان الأبهري لتزويد الأنسجة في جميع أنحاء الجسم بالأكسجين والمواد المغذية.

صمامات القلب

أربعة صمامات داخل قلبك تُبقي دمك سائرًا في الاتجاه الصحيح من خلال فتح طريق واحد فقط، وعندما تحتاج لذلك فقط. ولتعمل بشكل صحيح، يجب أن يشكَّل الصمام بشكل صحيح، ويجب أن يفتح بطول الطريق وأن يغلَق بإحكام حتى لا يحدث تسرب. الأربع صمامات هي:

  • الصمام الثلاثيُّ الشرف
  • الصمام المترالي (الأبهري)
  • الصمام الرئوي
  • الصمام الأورطي

نبضات القلب

ينقبض القلب النابض وينبسط بصورة متواصلة.

  • أثناء الانقباض، ينكمش البطينان مُجبِرَيْن الدم على السير عبر الأوردة نحو الرئتين والجسم.
  • وأثناء الانبساط، يمتلئ البطينان بالدم القادم من الغرفتين العلويتين (الأذينين الأيمن والأيسر).

النظام الكهربي

تحافظ التوصيلات الكهربية على استمرار قلبك في النبض، مما يتحكم في التبادل المستمر للدم الغني بالأكسجين بالدم الذي يفتقر إلى الأكسجين. يبقيك هذا التبادل على قيد الحياة.

  • تبدأ النبضات الكهربائية مرتفعة في الأذين الأيمن، ثم تنتقل عبر مسارات مخصصة إلى البطينين، مما يعطي إشارة للقلب بالضخ.
  • يحافظ نظام التوصيل على استمرار قلبك في النبض بنظم منسق وطبيعي، مما يحافظ على الدورة الدموية.

أسباب أمراض القلب المختلفة

يمكن أن يشير اعتلال القلب الوعائي إلى مشاكل أخرى في القلب أو الأوعية الدموية، نجد أن هذا المصطلح يُستخدم عادةً للإشارة إلى تضرر القلب أو الأوعية الدموية عبر تصلب الشرايين، وهي عبارة عن استفحال الصفائح الدهنية في الشرايين. تزيد الصفائح الدهنية المستفحلة من سُمك جدران الشرايين وتجعلها واهيةً؛ مما يَحُول دون تدفُّق الدم في الشرايين ووصوله إلى الأعضاء والأنسجة.

يُعَد تصلُّب الشرايين أيضًا السبب الشائع لاعتلال القلب الوعائي. يمكن أن يَنتج تصلُّب الشرايين عن بعض المشاكل القابلة للمعالجة؛ مثل النظام الغذائي غير الصحي، وقلة التمارين الرياضية، وفرط الوزن والتدخين.

اضطرابات نظم القلب

تشمل الأسباب الشائعة لنبضات القلب غير الطبيعية (اضطرابات نظم القلب) أو الأمراض التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة باضطرابات نظم القلب ما يلي:

  • بعض العيوب القلبية التي تولد بها (عيوب خلقية في القلب)
  • مرض الشريان التاجي
  • ارتفاع ضغط الدم
  • داء السكري
  • التدخين
  • الإفراط في تناول الكحوليات أو الكافيين
  • تعاطي المخدرات
  • الضغط العصبي
  • بعض الأدوية التي تصرف دون وصفة طبية، والأدوية المقررة بوصفة طبية، والمكملات الغذائية، والعلاجات العشبية
  • الداء القلبي الصمامي

في الأشخاص الأصحاء ممن لديهم قلب يتمتع بصحة جيدة ووظائف طبيعية، من المستبعد أن ينشأ اضطراب نظم قلب مميت دون محفز خارجي، كصدمة كهربية أو كاستخدام العقاقير غير المشروعة. ويرجع هذا بالدرجة الأولى إلى أنه في الأصحاء يخلو القلب من أي اضطرابات قد تسبب اضطراب نظم القلب مثل مناطق النسيج الندبي.

ومع ذلك، قد لا تبدأ نبضات القلب الكهربائية أو تنتقل عبر القلب بشكل صحيح في القلب المصاب أو المشوه، مما يزيد من خطر الإصابة باضطرابات نظم القلب.

أسباب عيوب القلب الخلقية

عادة ما تتطور عيوب القلب الخلقية والطفل في الرحم. عيوب القلب قد تتطور والقلب في طور النمو، بعد حدوث الحمل بما يقرب من الشهر، مغيرة تدفق الدم في القلب. بعض الحالات الطبية والأدوية والجينات قد تلعب دورًا في حدوث عيوب القلب.

يمكن أن تتطور عيوب القلب أيضًا لدى البالغين. بينما تكبر، يمكن لتركيب قلبك أن يتغير، ويسبب عيوبًا في القلب.

أسباب اعتلال عضلة القلب

يعتمد سبب اعتلال عضلة القلب، سواء بالتضخم أو التوسع، على النوع:

  • اعتلال عضلة القلب التوسعي. غالبًا ما يكون سبب هذا النوع الأكثر شيوعًا من اعتلال عضلة القلب غير معروف. ربما يحدث بسبب انخفاض تدفق الدم للقلب (مرض القلب الإقفاري) الناجم عن حدوث ضرر بعد التعرض لنوبة قلبية أو العدوى أو السموم أو تناول عقاقير معينة. ربما ينتقل أيضًا بالوراثة من الأب. عادة ما يضخم (يوسع) البطين الأيسر.
  • اعتلال العضلة القلبية الضُّخامي. عادة ما يُصاب المرء بهذا النوع، الذي تتضخم فيه عضلة القلب تضخمًا غير طبيعي، بالوراثة. ويمكن أن يُصاب به المرء أيضًا بمرور الوقت بسبب ارتفاع ضغط الدم أو التقدم في العمر.
  • اعتلال عضلة القلب المقيد. قد يُصاب المرء بهذا النوع الأقل شيوعًا من اعتلال عضلة القلب، الذي يجعل عضلة القلب متصلبة وأقل مرونة، بدون سبب معروف. أو بسبب أمراض مثل اضطرابات النسيج الضام أو التراكم المفرط للحديد في الجسم (تَرَسُّب الأصبغة الدموية) أو التراكم غير الطبيعي للبروتينات (الداء النشواني) أو بعض علاجات السرطان.

أسباب الالتهاب القلبي

يَحدث الالتهاب القلبي، مثل التهاب الشغاف، عندما يَصل مهيج، مثل بكتيريا أو فيروس أو مادة كيميائية، إلى عضلة القلب. أكثر حالات الالتهاب القلبي شيوعًا تتضمن ما يلي:

  • البكتيريا
  • الفيروسات
  • الطفيليات

أسباب مرض القلب الصمامي

هناك الكثير من الأسباب لأمراض صمامات القلب لديك. فقد تكون مولودًا بمرض صمامي أو قد تتعرض الصمامات للتلف بحالات مثل:

  • حُمَّى الروماتزم
  • أنواع العدوى (التهاب الشغاف المعدي)
  • اضطرابات النسيج الضام

عوامل الخطر

من العوامل التي تَزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب:

  • العمر. يَزيد التقدم في العمر من خطر تلف وضيق شرايينك وضعف وثخانة عضلات قلبك.
  • الجنس. احتمالية إصابة الرجال بأمراض القلب تكون أعلى. إلا أن احتمالية الإصابة للنساء تَرتفع بعد سن اليأس.
  • تاريخ العائلة. يَزيد وجود تاريخ طبي للعائلة بأمراض القلب من احتمالية إصابتك بمرض الشريان التاجي، خاصة لو أُصيب به أحد أبويك في سن مبكرة (قبل بلوغ 55 سنة للذكر، كالأب أو الأخ، و65 سنة للأنثى، كالأم والأخت).
  • التدخين. يُسبب النيكوتين انقباض الأوعية الدموية ويَضر ثاني أكسيد الكربون ببطانة الأوعية الدموية، فيَجعلها عرضة للإصابة بالتصلب. الأزمات القلبية أكثر شيوعًا في المدخنين عن غير المدخنين.
  • بعض عقاقير العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي للسرطان. قد تَزيد بعض عقاقير العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
  • حمية غذائية فقيرة. يَزيد اتباع نظام غذائي غني بالدهون، والملح، والسكر، والكوليستيرول من فرصة حدوث أمراض القلب.
  • ارتفاع ضغط الدم. قد يُؤدي ارتفاع ضغط الدم إذا لم يتم علاجه لتصلب وثخانة الشرايين، وضيق الأوعية التي يَنتقل فيها الدم.
  • ارتفاع مستويات الكوليستيرول في الدم. يَزيد ارتفاع نسبة الكوليستيرول في الدم من احتمالية تراكم اللويحات وتصلب الشرايين.
  • داء السُّكَّري. يَزيد داء السكري من خطر الإصابة بأمراض القلب. السُمنة وارتفاع ضغط الدم من العوامل التي تَزبد من احتمالية الإصابة بهذين المرضين.
  • السُمنة. يُفاقِم الوزن الزائد عادةً من سوء عوامل الخطر الأخرى.
  • قلة النشاط البدني. وُجدت علاقة بين قلة النشاط البدني ومختلف أمراض القلب وبعض الأمراض المؤدية لها أيضًا.
  • الضغط النفسي. قد يُؤدي الضغط النفسي بدون راحة لتلف الشرايين وسوء الحالات الصحية الأخرى المؤدية لأمراض القلب.
  • إهمال النظافة الشخصية. يُعرضك عدم غسل يديك باستمرار واتباعك عادات صحية تحميك من العدوى الفيروسية والبكتيرية لخطر الإصابة بعدوى في القلب، خاصةً لو كنت مصابًا بمشكلة في القلب من البداية. قد تُؤدي مشاكل الاسنان كذلك لأمراض القلب.

المضاعفات

تشمل مضاعفات أمراض القلب ما يلي:

  • فشل القلب. يحدث فشل القلب عندما لا يضخ قلبك ما يكفي من الدم لتلبية احتياجات الجسم، حيث يُعتبر إحدى أكثر مضاعفات مرض القلب شيوعًا. يمكن أن ينتج فشل القلب عن عدة أنواع من أمراض القلب، بما في ذلك عيوب القلب، أو أمراض القلب والأوعية الدموية، أو أمراض صمامات القلب، أو حالات عدوى القلب، أو اعتلال عضلة القلب.
  • النوبة القلبية. تؤدي الجلطة الدموية التي تعوق تدفق الدم عبر الأوعية الدموية التي تغذي القلب إلى الإصابة بنوبة قلبية، مما قد يتلف أو يدمر جزءًا من عضلة القلب. ويُمكن أن يؤدي تصلب الشرايين إلى نوبة قلبية.
  • سكتة دماغية. يمكن أن تؤدي عوامل الخطر التي تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية أيضا إلى السكتة الإقفارية، والتي تحدث عندما يتم تضييق أو انسداد الشرايين في الدماغ كي تصل كمية قليلة للغاية إلى الدماغ. السكتة الدماغية هي حالة طبية طارئة — حيث يبدأ نسيج الدماغ بالموت خلال بضع دقائق من السكتة الدماغية.
  • تمدد الأوعية الدموية. تمدد الأوعية هو من المضاعفات الخطيرة التي تحدث في أي مكان في جسمك، وهو انتفاخ في جدار الشريان. إذا انفجر تمدد الأوعية الدموية، فقد تواجه نزيفًا داخليًا مهددًا للحياة.
  • مرض الشريان المحيطي. يمكن أن يؤدي تصلب الشرايين أيضًا إلى مرض الشريان المحيطي. عندما تصاب بمرض الشريان المحيطي، لا تتلقى الأطراف — عادةً ما تكون ساقيك — ما يكفي من تدفق الدم. ويسبب أعراض، أبرزها آلام في الساق عند المشي (العرج).
  • توقف القلب المفاجئ. تعتبر السكتة القلبية المفاجئة هي حالة تنطوي على فقدان مفاجئ وغير متوقع لوظائف القلب والتنفس والوعي، وغالبًا ما تنتج عن اضطراب نظم القلب. السكتة القلبية المفاجئة هي حالة طبية طارئة. فهي مميتة ويمكن أن تسبب الموت المفاجئ للقلب، إذا لم تعالج على الفور.

الوقاية

لا يمكن الوقاية من أنواع معينة من أمراض القلب، مثل عيوب القلب. مع ذلك، يمكنك مساعدة نفسك في الوقاية من العديد من أنواع أمراض القلب الأخرى عن طريق إجراء التغييرات نفسها في نمط حياتك التي يمكن أن تحسن مرض القلب الذي تعانيه، مثل:

  • الإقلاع عن التدخين
  • السيطرة على المشاكل الصحية الأخرى، مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع نسبة الكوليسترول وداء السكري
  • ممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل في معظم أيام الأسبوع
  • اتباع نظام غذائي صحي مُنخفض الأملاح والدهون المشبعة
  • الحفاظ على وزن صحي
  • إدارة الضغط النفسي والحد منه
  • الالتزام بممارسات صحية جيدة

التشخيص

تعتمد الفحوص الواجب إجرائها لتشخيص مرض القلب على الحالة التي يعتقد طبيبك أنك مصاب بها. بصرف النظر عن مرض القلب الذي قد تكون مُصابًا به، من المرجح أن يجرى طبيبك فحصًا جسديًا وأن يسألك عن تاريخك الطبي وتاريخ عائلتك قبل إجراء أي فحوصات. بجانب اختبارات الدم والأشعة السينية على الصدر، قد تتضمن اختبارات تشخيص مرض القلب ما يلي:

  • جهاز تخطيط كهربية القلب (ECG). يسجل جهاز تخطيط كهربية القلب (ECG) هذه الإشارات الكهربية ويمكن أن يساعد طبيبك في اكتشاف عدم انتظام بنية القلب ونظمه. يمكن إجراء الفحص بجهاز تخطيط كهربية القلب (ECG) أثناء الراحة أو مزاولة التمارين (تخطيط كهربية القلب عند بذل مجهود).
  • المراقبة بجهاز هولتر. جهاز هولتر هو جهاز محمول يرتديه الشخص لتسجيل كهربية القلب (ECG) بشكل متواصل لفترة تتراوح عادةً بين 24 و72 ساعة. يستخدم جهاز هولتر لرصد اضطرابات نبضات القلب التي لا يمكن التوصل إليها من خلال اختبار تخطيط كهربية القلب (ECG) المعتاد.
  • مخطط صدى القلب. يوضح هذا الفحص غير الجائر، الذي يتضمن موجات فوق صوتية لمنطقة الصدر، صورًا مفصلة لبنية القلب ووظيفته.
  • اختبار الإجهاد. يتضمن هذا النوع من الاختبارات رفع معدل ضربات القلب بالتمرين أو الدواء أثناء إجراء اختبارات القلب والتصوير لمعرفة كيفية استجابة القلب.
  • القسطرة القلبية. في هذا الاختبار، يتم إدخال أنبوب قصير (غمد) في وريد أو شريان في الساق (الأربية) أو الذراع. ثم يتم إدخال أنبوب مرن ومجوف وأكثر طولاً (قسطرة توجيهية) في الغمد. يمرِّر الطبيب القسطرة التوجيهية، بمساعدة صور الأشعة السينية التي تظهر على الشاشة، في الشريان حتى يصل إلى القلب.

    يمكن قياس الضغوط في غرف القلب لديك، كما يمكن حقن صبغة. يمكن رؤية الصبغة في الأشعة السينية، والتي تساعد طبيبك على رؤية تدفق الدم خلال قلبك، والأوعية الدموية، والصمامات للتحقق من أي تشوهات.

  • التصوير المقطعي المحوسب (CT) للقلب. يُستخدم هذا الفحص غالبًا للتحقق من مشاكل القلب. في أثناء الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب للقلب، تتمدد على طاولة داخل آلة على شكل كعكة دونات. يدور أنبوب الأشعة السينية الموجود داخل الآلة حول جسمك لالتقاط صور للقلب والصدر.
  • تصوير القلب بالرنين المغناطيسي (MRI). لإجراء هذا الفحص، تتمدد على طاولة داخل آلة تشبه الأنبوب تعمل على إنتاج مجال مغناطيسي. يُنتج المجال المغناطيسي صورًا لمساعدة طبيبك على تقييم قلبك.

العلاج

تختلف علاجات أمراض القلب باختلاف الحالة. على سبيل المثال، إذا كان لديك عدوى بالقلب، فمن المرجح أن يتم إعطاؤك المضادات الحيوية. وبشكل عام، عادةً ما يشمل علاج مرض القلب:

  • تغييرات في نمط الحياة. وتشمل اتباع نظام غذائي قليل الدهون والصوديوم وممارسة 30 دقيقة على الأقل من التمارين الرياضية المعتدلة في أغلب أيام الأسبوع والإقلاع عن التدخين والحد من استهلاك الكحول.
  • الأدوية. إذا كانت التغييرات في نمط الحياة غير كافية بمفردها، فقد يصف طبيبك الأدوية التالية للسيطرة على مرض القلب الذي لديك. سيعتمد نوع العلاج على نوع مرض القلب.
  • الإجراءات الطبية أو الجراحة. إذا لم تكن العلاجات كافية، فمن المحتمل أن يصف لك طبيبك إجراءات أو جراحة معينة. سيعتمد نوع الإجراء على نوع مرض القلب ومدى الضرر الواقع على قلبك.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

يمكن تحسين حالات القلب — أو حتى الوقاية منها — بإجراء تغييرات محددة على نمط الحياة. يمكن للتغييرات التالية مساعدة أي من يرغب في تحسين صحة القلب لديه:

  • الإقلاع عن التدخين. التدخين هو أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب، وخاصةً تصلب الشرايين. الإقلاع عن التدخين هو أفضل طريقة لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب ومضاعفاتها.
  • تحكم في ضغط دمك. اطلب من طبيبك إجراء قياس لضغط الدم كل سنتين على الأقل. يمكنه (هو/هي) التوصية بقياسات أكثر تكرارًا إذا كان ضغط الدم لديك أعلى من الطبيعي أو إذا كان لديك تاريخ بالإصابة بأمراض القلب. يكون ضغط الدم المثالي أقل من 120 للضغط الانقباضي و80 للضغط الانبساطي، بالقياس بالملليمتر الزئبقي (ملم زئبق).
  • افحص الكوليسترول لديك. اطلب من طبيبك إجراء فحص كوليسترول مبدئي لك في العشرينات من العمر ثم كل خمس سنوات على الأقل. قد تحتاج للبدء في الخضوع لهذا الفحص في وقت مبكر عن ذلك إذا كان لديك تاريخ عائلي من الإصابة بارتفاع الكوليسترول. إذا كانت نتائج الاختبار ليست ضمن النطاقات المستصوبة، فقد يوصي طبيبك بقياسات متكررة.

    ينبغي لمعظم الأشخاص أن يستهدفوا تحقيق معدل بروتين شحمي منخفض الكثافة LDL أقل من 130 ميلليغرامًا لكل ديسيلتر (ملغم/دل)، أو 3.4 ملليمولات لكل لتر (ملليمول/لتر). إذا كنت تعاني عوامل خطر أخرى تهدد بالإصابة بمرض القلب، فيجب أن تستهدف الوصول إلى مستوى أقل من 100 ملجم/ديسيلتر (2.6 مللي مول/لتر) من البروتين الدهني منخفض الكثافة. إذا كنت معرضًا بدرجة كبيرة للإصابة بمرض القلب — على سبيل المثال، بأن تكون قد أصبت من قبل بنوبة قلبية أو بأن تكون مصابًا بداء السكري — فاستهدف خفض مستوى البروتين الدهني منخفض الكثافة لديك؛ لأقل من 70 ملجم/ديسيلتر (1.8 مللي مول/ لتر).

  • حافظ على التحكم في داء السكري. إذا كنت مصابًا بداء السكري، يمكن تقليل خطر الإصابة بالأمراض القلبية عن طريق المراقبة الشديدة لنسبة السكر في الدم.
  • تحرّك. تساعد ممارسة التمرينات على الوصول إلى الوزن الصحي والحفاظ عليه، وعلى التحكم بالسكري ونسب الكوليسترول المرتفعة وارتفاع ضغط الدم، وكلها من عوامل خطر الإصابة بالمرض القلبي. إذا كنت تعاني اضطراب نظم القلب أو عيبًا في القلب، فربما توجد بعض التقييدات على النشاطات التي يمكنك ممارستها، لذلك ينبغي التحدث إلى الطبيب.

    بمساعدة موافقة طبيبك، خصص 30 إلى 60 دقيقة على الأقل لممارسة بالنشاط البدني في معظم أيام الأسبوع.

  • تناول طعامًا صحيًا. يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي صحي للقلب، الذي يعتمد على الفاكهة والخضروات والحبوب الكاملة ويحتوي على القليل من الدهون المتحولة والكوليسترول والسكر المُضاف، على التحكم بالوزن وضغط الدم والكوليسترل.
  • حافظ على وزن صحي. زيادة الوزن المفرطة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. ينبغي أن تهدف إلى الوصول إلى مؤشر كتلة جسم يساوي 25 أو أقل ومحيط خصر يساوي 35 بوصة (88.9 سم) أو أقل لمنع الأمراض القلبية ومعالجتها.
  • تحكم في التوتر. قلل من التوتر قدر الإمكان. مارس أساليب لإدارة التوتر، مثل استرخاء العضلات والتنفس العميق.
  • التعامل مع الاكتئاب. من شأن الاكتئاب أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب للغاية. تحدث إلى الطبيب إذا فقدت الأمل في الحياة أو أصبحت غير مهتم بها.
  • ممارسة نظافة جيدة. ينبغي الابتعاد عن الأشخاص المصابين بالأمراض المُعدية مثل نزلات البرد، وتلقي التطعيم ضد الإنفلونزا، وغسل الأيدي بانتظام، وتنظيف الأسنان بالفرشاة وبالخيط بانتظام للمحافظة على الصحة.

وإضافةً إلى ذلك، يجب إجراء الفحوصات الطبية باستمرار. يمكن للاكتشاف والعلاج المبكرين أن يمهدا الطريق للتمتع بصحة قلب أفضل على مدار الحياة.

التأقلم والدعم

قد تشعر بالإحباط، أو الانزعاج أو الهلع عندما تعرف بإصابتك أو إصابة أحد أحبائك بمرض القلب. ولحسن الحظ، فهناك وسائل للمساعدة في التأقلم مع مرض القلب أو تحسين حالتك. وهذه تشمل:

  • إعادة تأهيل القلب. في الأشخاص المصابين بمرض القلب والأوعية الدموية الذي أدى إلى نوبة طبية أو من تطلبوا الجراحة للتصحيح، فغالبًا ما يوصى بإعادة تأهيل القلب كطريقة لتحسين العلاج وزيادة سرعة التعافي. تتضمن إعادة تأهيل القلب مستويات من التمرين المراقَب، والاستشارة الغذائية، والدعم العاطفي، والدعم والتعليم بخصوص تغيرات نمط الحياة للحد من خطر إصابتك بمشكلات القلب.
  • مجموعات الدعم. طلب دعم الأصدقاء والعائلة أساسي، ولكن إن احتجت إلى مزيد من المساعدة، فتحدث مع طبيبك بخصوص الانضمام لإحدى مجموعات الدعم. يمكن أن يفيد حديثك عن مخاوفك مع غيرك من المصابين بصعوبات شبيهة.
  • فحوص طبية مستمرة إن كنت مصابًا بحالة قلب متكررة أو مزمنة، فراجع طبيبك بانتظام للتأكد أنك تدير حالة قلبك بصورة ملائمة.

الاستعداد لموعدك

تُكتشف بعض أمراض القلب بدون موعد، على سبيل المثال، إذا وُلد طفل بعيب قلبي خطير، فسيُكتشف بعد الولادة مباشرةً. في حالات أخرى، قد يتم تشخيص مرض القلب لديك في موقف طارئ، مثل النوبة القلبية.

إذا كنت تعتقد أنك مصاب بمرض بالقلب أو كنت قلقًا من احتمالية إصابتك بمرض بالقلب نظرًا لأن لديك تاريخًا عائليًا من الإصابة بأمراض القلب، فيُرجى زيارة طبيب العائلة. قد تتم إحالتك إلى أخصائي في أمراض القلب (طبيب قلب).

إليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد لموعدك.

ما يمكنك فعله

  • انتبه إلى أي قيود قبل الموعد. عندما تحدد موعدًا، اسأل ما إذا كان هناك أي شيء تحتاج إلى القيام به مسبقًا، مثل الحد من نظامك الغذائي. فقد تحتاج إلى الصوم قبل إجراء اختبار الكوليسترول، على سبيل المثال.
  • سجل أي أعراضٍ تشعر بها، بما في ذلك تلك التي تظن أنه لا علاقة لها بأمراض القلب.
  • سجل أي معلوماتٍ شخصية مهمة — بما في ذلك التاريخ المرضي للعائلة الخاص بأمراض القلب، والسكتة الدماغية، وارتفاع ضغط الدم، وداء السكري — بالإضافة إلى الضغوطات الكبيرة في حياتك أو أي تغيراتٍ حياتية حديثة.
  • اكتب قائمةً بالأدوية، والفيتامينات أو المكملات الغذائية التي تتناولها.
  • اصطحب شخصًا معك، إن أمكن. لأن مرافقك سيساعدك في تذكر المعلومات التي ستُقال لك.
  • استعد لمناقشة نظامك الغذائي وعادات ممارسة الرياضة والتدخين. إذا لم تكن منتظمًا على نظامٍ غذائيٍ ورياضيٍ بعد، فاطلب من طبيبك مساعدتك على البدء فيهما.
  • دوِّن أسئلتك لطرحها على الطبيب.

بالنسبة لمرض القلب، تتضمن بعض الأسئلة الرئيسية التي يجب أن تطرحها على طبيبك ما يلي:

  • ما الذي يمكن أن يتسبب في حالتي أو الأعراض التي لدي؟
  • ما الأسباب المحتملة الأخرى للأعراض أو الحالة التي أُعانيها؟
  • ما الفحوصات التي سأحتاج إليها؟
  • ما العلاج الأفضل؟
  • ما الأطعمة التي يجب تناولها أو تجنبها؟
  • ما المستوى المناسب من النشاط البدني؟
  • كم مرة ينبغي أن أخضع للفحص للكشف عن مرض القلب؟ مثلاً، كم مرة سأحتاج لفحص الكوليسترول؟
  • ما هي بدائل النهج الأولي التي تقترحها؟
  • أعاني حالات صحية أخرى. كيف يمكنني إدارتها معًا؟
  • هل هناك قيود يتعين علي اتباعها؟
  • هل يجب عليَّ زيارة أخصائي؟
  • هل هناك دواء بديل جنيس للدواء الذي تصفه؟
  • هل هناك أي كتيباتٍ أو مطبوعاتٍ أستطيع الحصول عليها؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟

لا تتردد في طرح أسئلة أخرى.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يسألك طبيبك أسئلة، مثل:

  • متى بدأت أعراضك؟
  • هل أعراضك مستمرة أم عرضية؟
  • ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
  • ما الذي قد يحسن من أعراضك، إن وُجد؟
  • ما الذي يجعل أعراضك تزداد سوءًا، إن وُجد؟
  • هل لديك تاريخ عائلي من الإصابة بمرض قلبي أو داء السكري أو ارتفاع ضغط الدم أو مرض خطير آخر؟

ما الذي يمكنك القيام به في هذه الأثناء

لقد آن الأوان لإجراء تغييرات صحية في نمط الحياة، مثل الإقلاع عن التدخين وتناول الأطعمة الصحية والتمتع بالمزيد من النشاط البدني. وهذه هي الخطوط الرئيسية لمكافحة أمراض القلب ومضاعفاتها.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts