تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج الإنفلونزا في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج الإنفلونزا ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف الإنفلونزا

الإنفلونزا هي عدوى فيروسية تهاجم جهازك التنفسي — أنفك وحلقك ورئتيك. الإنفلونزا والمسماة عمومًا بالبرد ليست هي نفسها فيروسات إنفلونزا المعدة التي تسبب الإسهال والقيء.

بالنسبة لمعظم الأشخاص، تزول الإنفلونزا من تلقاء نفسها. لكن أحيانًا يمكن أن تكون الإنفلونزا ومضاعفاتها قاتلة. الأشخاص المعرضون أكثر لخطر تطور الإنفلونزا ومضاعفاتها هم:

  • الأطفال تحت سن 5 وخاصة هؤلاء تحت سن سنتين
  • المسنين فوق سن 65
  • المقيمين في دور المسنين وغيرها من مؤسسات الرعاية طويلة الأمد
  • النساء الحوامل والنساء حتى أسبوعين بعد الولادة
  • الأفراد المصابين بضعف أجهزة المناعة
  • الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة مثل الربو ومرض القلب ومرض الكلى ومرض الكبد والسكري
  • الأشخاص البدناء جدًا ذوي كتلة الجسم (BMI) 40 أو أكثر

على الرغم من أن تطعيم الإنفلونزا السنوي ليس فعالاً 100 بالمائة، يظل دفاعك الأفضل ضد الإنفلونزا.

خدمات أخري لشركة تايلند أدفايزور :

الأعراض

في بداية الأمر، قد تبدو الإنفلونزا مجرد نزلة برد عادية يصاحبها سيَلان الأنف والعطس والتهاب الحلق. بيد أن نزلات البرد تحدث ببطء، بينما تظهر أعراض الإنفلونزا فجأة. وعلى الرغم من أن نزلة البرد يمكن أن تكون أمرًا مزعجًا، فعادة ما تشعر بأعراض أسوأ بكثير مع الإنفلونزا.

وتتضمن العلامات والأعراض الشائعة للإنفلونزا ما يلي:

  • حمى درجتها أكثر من 100.4 فهرنهايت (38 درجة مئوية)
  • الشعور بآلام في العضلات
  • الشعور بالقشعريرة والتعرق
  • الصداع
  • السعال الجاف والمستمر
  • إرهاق وضعف
  • الاحتقان الأنفي
  • التهاب الحلق

متى تزور الطبيب

يمكن لمعظم الأشخاص الذين يُصابون بالإنفلونزا علاج أنفسهم في المنزل وغالبًا لا يحتاجون إلى زيارة الطبيب.

إذا كانت لديك أعراض الإنفلونزا وتتعرض لخطر المضاعفات، فاستشر طبيبك على الفور. قد يقلل تناوُل الأدوية المضادة للفيروسات خلال الـ 48 ساعة الأولى بعد ظهور الأعراض لأول مرة طول مدة المرض ويساعد على منع حدوث مشاكل أكثر خطورة.

الأسباب

تنتقل فيروسات الأنفلونزا عن طريق الهواء عبر الرذاذ عند قيام شخص حامل للعدوى بالسعال أو العطس أو التحدُّث. فقد تستنشق الرذاذ مباشرةً، أو تلتقط الجراثيم من أحد الأشياء — مثل الهاتف أو لوحة مفاتيح الكمبيوتر — ثم تنقلها إلى عينَيْك أو أنفك أو فمك.

من المحتمل أن يكون الأشخاص المصابون بالفيروس مُعدِين من يوم ظهور الأعراض لأول مرة أو قبل ذلك، وتستمر إصابتهم حوالي خمسة أيام بعد بدء الأعراض. قد يكون الأطفال والأشخاص الذين لديهم ضعف في الجهاز المناعي مُعدِين لفترة أطول قليلًا.

تتغير فيروسات الأنفلونزا باستمرار، مع ظهور سلالات جديدة بانتظام. إذا كنتَ قد أُصِبت بالأنفلونزا فيما مضى، فإن جسمك قد صنع بالفعل أجسامًا مضادةً لمحاربة تلك السلالة من الفيروس. إذا أُصِبت فيما بعدُ بفيروس أنفلونزا مشابه لذاك الذي واجهتَه من قبل، سواء عن طريق المرض أو التطعيم، فقد تمنع تلك الأجسام المضادة العدوى أو تجعلها أقل حدة.

ولكن ليس بمقدور الأجسام المضادة، التي واجهت فيروسات الإنفلونزا فيما مضى، حمايتك من سلالات أنفلونزا جديدة يمكن أن تكون مختلفة تمامًا من الناحية المناعية عما أُصِبت به من قبل.

عوامل الخطر

تشمل العوامل التي قد تَزيد من خطر الإصابة بالإنفلونزا أو مضاعفاتها ما يلي:

  • العمر. تستهدف الإنفلونزا الموسمية عادةً الأطفال الصغار وكبار السن.
  • ظروف المعيشة أو العمل. إن الأشخاص الذين يعيشون أو يعملون في مرافق مع العديد من المقيمين الآخرين، مثل دُور التمريض أو الثكنات العسكرية، أكثر عرضةً للإصابة بالإنفلونزا.
  • ضعف الجهاز المناعي. يُمكن أن تُؤَدِّي علاجات السرطان والأدوية المضادة لرفض الجسم للأعضاء المزروعة وأدوية الكورتيكوستيرويد وفيروس نقص المناعة البشري (HIV)/(الإيدز) إلى ضعف الجهاز المناعي. وقد يُعرِّضكَ هذا إلى الإصابة بالإنفلونزا بسهولة، ويَزيد أيضًا من خطر حدوث المضاعفات.
  • الأمراض المزمنة. قد تَزيد الحالات المرضية المزمنة، مثل الربو أو مرض السكري أو أمراض القلب، من خطر حدوث مضاعفات الإنفلونزا.
  • الحمل. إن النساء الحوامل أكثر عرضةً للإصابة بمضاعفات الإنفلونزا، ولا سيما خلال الثلث الثاني والثالث من الحمل. كما تكون النساء بعد ولادتهن بأسبوعين أكثر عرضةً للإصابة بالمضاعفات المرتبطة بالإنفلونزا.
  • السِّمنة. تزداد نسبة خطورة الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا في الأشخاص الذين لديهم مُؤشِّر كتلة الجسم 40 أو أكثر.

المضاعفات

إذا كنت شابًّا وتتمتع بصحة جيدة، فعادةً ما تكون الإنفلونزا الموسمية غير خطيرة. ورغم أنك قد تشعر بالتعاسة أثناء إصابتك بالإنفلونزا، عادةً ما تذهب الإنفلونزا في خلال أسبوع أو أسبوعين دون أن تُخلِّف آثارًا دائمة. ولكن قد تظهر مضاعفات بين الأطفال والبالغين الأكثر عرضة للخطر؛ مثل:

  • التهاب الرئة
  • التهاب الشعب الهوائية
  • نوبات احتدام الربو
  • مشكلات القلب
  • التهابات في الأذن

الالتهاب الرئوي أحد المضاعفات الأشد خطورة. وبالنسبة إلى البالغين الأكبر سنًّا والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة، يمكن أن يكون الالتهاب الرئوي مميتًا.

الوقاية

تُوصي مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC) بلقاح الإنفلونزا السنوي لكل من يبلغ من العمر 6 أشهر أو أكثر .

يحتوي لقاح الإنفلونزا السنوي على حماية من ثلاثة أو أربعة فيروسات للإنفلونزا التي من المتوقَّع شيوعها خلال موسم الإنفلونزا لهذه السنة. هذا العام، سيكون اللقاح متاحًا كحقنة وكبخَّاخ أنف.

لم يكن بخَّاخ الأنف متاحًا لمدة سنتين بسبب الشكوك حول فعاليته. من المتوقَّع أن تكون النسخة الحالية أكثر فعالية، وَفْقًا لمراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). ولكن ما زال لا يُوصَى باستخدام بخَّاخ الأنف لمجموعة من الأشخاص، مثل النساء الحوامل، والأطفال في عمر 2 إلى 4 سنوات المصابين بالربو أو الأزيز، والأشخاص المصابين بضعف جهاز المناعة.

تحتوي معظم أنواع لقاحات الإنفلونزا على كمية صغيرة من بروتين البيض. إذا كنتَ لديكَ حساسية بسيطة للبيض — أي تُصاب بالشَّرى فقط عند تَناوُل البيض، على سبيل المثال — قد يُمكِنكَ الحصول على لقاحات الإنفلونزا بدون أي احتياطات إضافية. إذا كنتَ لديكَ حساسية حادة تجاه البيض، ينبغي أن يتمَّ تطعيمكَ في مؤسسة طبية، وتتمَّ ملاحظتكَ بواسطة طبيب يُمكِنه التعرُّف على العلامات، والتحكُّم في حالات الحساسية الحادَّة.

لا يكون مصل الإنفلونزا فعَّالًا بنسبة 100%، ولهذا السبب من المهم اتباع بعض الإجراءات اللازمة لتقليل انتشار العدوى:

  • اغسل يديك. غسل اليدين جيدًا وبانتظام من أكثر وسائل منع انتشار الأمراض المُعدِيَة فعاليةً. أو يمكنك استخدام مُعقِّم يدين بالكحول إذا لم تجد ماءً وصابونًا.
  • سَيطِرْ على نَوبات سُعالك وعُطاسك. غَطِّ فمَك وأنفَك عند السُّعال أو العَطْس. ولتتجنُّب تلويث يديك، اسعُل أو اعطَس في منديل أو في الجانب الداخلي من مِرْفَقك.
  • تجنب الأماكن المزدحمة. تنتشر الإنفلونزا بسهولة في الأماكن المكتظَّة بالناس — في مراكز رعاية الأطفال، والمدارس، والغُرَف المكتبية، والصالات الكبيرة، ووسائل النقل العام. وبتجنبك الأماكن المزدحمة في موسم انتشار الإنفلونزا، تقل احتمالية إصابتك بها. وإذا كنت مصابًا بها، فالزم بيتك بعد انخفاض الحُمّى بـ 24 ساعة على الأقل لتقلِّل من احتمالية نقل العدوى للآخرين.

التشخيص

سيقوم طبيبك بإجراء فحص طبي، باحثًا عن علامات وأعراض الإنفلونزا، مع احتمالية طلب اختبار يكتشف فيروس الإنفلونزا.

الاختبار المستخدَم الأكثر شيوعًا يُسمَّى اختبار الإنفلونزا التشخيصي السريع، ويبحث عن مواد «مولِّدات المضاد» في مسحة من السطح الخلفي لأنفك أو حلقك. يمكن أن تظهر نتائج هذه الاختبارات في 15 دقيقة تقريبًا. ومع ذلك، تختلف النتائج اختلافًا كبيرًا، وليست دقيقة دائمًا. قد يقوم طبيبك بتشخيص الإنفلونزا اعتمادًا على أعراضك، رغم سلبية نتيجة الاختبار.

تَتوفر اختبارات الإنفلونزا الأكثر حساسية في بعض المستشفيات والمختبرات المتخصصة.

العلاج

عادة، لن تحتاج إلى شيء أكثر من الراحة في الفراش وشرب الكثير من السوائل لعلاج الإنفلونزا. ولكن في بعض الحالات، قد يصف طبيبك دواءً مضادًّا للفيروسات، مثل أوسيلتاميفير (تاميفلو) أو زاناميفير (ريلينزا). إذا أُخذت هذه الأدوية فور ظهور أعراض الإنفلونزا، فقد يقلل ذلك فترة المرض يومًا أو نحو ذلك وسوف تساعد أيضًا على منع المضاعفات الخطيرة.

أوسيلتاميفير هو دواء يُؤخذ عن طريق الفم. يُستنشق الزاناميفير من خلال جهاز يشبه جهاز الاستنشاق الخاص بعلاج الربو ويجب ألا يستخدمه أي شخص لديه مشاكل في الجهاز التنفسي، مثل الربو وأمراض الرئة.

الأعراض الجانبية للمضادات الفيروسية قد تشتمل على الغثيان والقيء. يمكن تقليل هذه الآثار الجانبية بتناول الدواء مع الطعام. يرتبط تناول أوسيلتاميفير أيضًا بسلوكيات مثل الهذيان وإيذاء الذات لدى المراهقين.

أصبحت بعض سلالات الإنفلونزا مقاومة للأمانتادين والريمانتادين (فلومادين)، وهما من الأدوية القديمة المضادة للفيروسات.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

إذا أُصِبت بالإنفلونزا، فقد تساعدك هذه الإجراءات التالية على تخفيف أعراضك:

  • تناول المزيد من السوائل. اشرب المياه والعصائر والحساء الدافئ للوقاية من الإصابة بالجفاف.
  • استرِحْ. احصل على قسط وفير من النوم لمساعدة جهازك المناعي على محاربة العدوى.
  • مسكِّنات الألم التي تُتناوَل عن طريق الفم. استخدم مُسكِّنات الألم التي تُصرف دون وصفة طبية، مثل أسيتامينوفين (تايلنول، وغيره) أو إيبوبروفين (أدفل، وموترن آي بي، وغيره)، للتخلص من الألم المرتبط بالإنفلونزا. توخَّ الحذر عند إعطاء الأسبرين للأطفال أو المراهقين بسبب خطر الإصابة بمتلازمة راي، حالة مرَضيَّة نادرة لكن ربما تكون قاتلة.

وللمساعدة في الوقاية من انتشار الإنفلونزا في مجتمعك، ابقَ في المنزل واترك الأطفال المرضى في المنزل حتى تذهب الحمى لمدة 24 ساعةً.

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts