تعمل شركة تايلند أدفايزور على تقديم أحدث خدماتها دوما فى مجال السياحة العلاجية، وذلك من خلال توفير علاج نقص ضغط الدم الانتصابي في تايلند، بالإضافة إلى تقديم شرح مفصل عن افضل الطرق لعلاج نقص ضغط الدم الانتصابي ، كل هذا تحت إشراف مجموعة متخصصة من أكثر الأطباء خبرة وكفاءة فى هذا المجال.

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

تعريف نقص ضغط الدم الانتصابي

انخفاض ضغط الدم الانتصابي—المسمى أيضًا بانخفاض ضغط الدم الموضعي— هو شكل من انخفاض ضغط الدم الذي يحدث عندما تقف من وضعية الجلوس أو الاستلقاء. يمكن أن يجعلك انخفاض ضغط الدم الانتصابي تشعر بالدوخة أو الدوار، ويمكن حتى الإغماء.

يمكن أن يكون انخفاض ضغط الدم الانتصابي طفيفًا ويستمر لفترة أقل من دقائق عدة. ومع ذلك، يمكن أن يكون انخفاض ضغط الدم الانتصابي طويل المدى إشارة على مشاكل أكثر خطورة. لذا، من المهم زيارة طبيب إذا شعرت بالدوار عندما تقف بشكل مكرر.

عادة ما يأتي انخفاض ضغط الدم الانتصابي (الحاد) نتيجة شيء واضح مثل الجفاف أو الراحة في السرير لوقت طويل حيث تُعالج بسهولة. عادة ما يشير انخفاض ضغط الدم الانتصابي المزمن إلى مشكلة صحية أخرى. لذا، يتنوع علاجها.

خدمات أخري لشركة تايلند أدفايزور :

الأعراض

أكثر الأعراض شيوعًا هي الدوار أو الدوخة عند الوقوف بعد الجلوس أو الاستلقاء. تدوم الأعراض عادةً لأقل من بضع دقائق.

وتتضمن علامات وأعراض انخفاض ضغط الدم الانتصابي ما يلي:

  • الشعور بالدوار أو الدوخة عند الوقوف
  • عدم وضوح الرؤية
  • الضعف
  • الإغماء (فقدان الوعي)
  • التشوش
  • الغثيان

متى تزور الطبيب

قد تكون الدوخة أو الدوار العرضية طفيفة لحد ما — ويتم تحفيزها بالجفاف الخفيف أو انخفاض سكر الدم أو ارتفاع درجة حرارة. قد تحدث الدوخة أو الدوار أيضًا عند الوقوف بعد الجلوس لفترة طويلة. إذا حدثت هذه الأعراض فقط بين الحين والآخر، فلا داع للقلق.

من المهم أن تزور الطبيب إذا واجهت أعراض متكررة لانخفاض ضغط الدم الانتصابي لأنها يمكن أن تكون علامة لمشكلات خطيرة. وتكون الحالة أكثر إلحاحًا للرجوع إلى الطبيب في حالة فقدان الوعي حتي إذا كان لبضع ثوان فقط.

احتفظ بسجل لأعراضك متي حدثت ومدة استمراريتها وما كنت تفعله في ذلك الوقت. في حالة حدوثه في أوقات خطيرة مثل أثناء القيادة، فناقش هذا مع طبيبك.

الأسباب

عند الوقوف، تسبب الجاذبية تجمع الدم في ساقيك وبطنك. وهذا يُسبب انخفاض ضغط الدم نظرًا لنقص الدم الذي يدور عائدًا إلى القلب.

ففي الوضع الطبيعي، تشعر الخلايا الخاصة (مستقبلات الضغط) المجاورة لشرايين القلب والرقبة بانخفاض ضغط الدم هذا. ترسل مستقبلات الضغط إشارات إلى المراكز الموجودة في الدماغ، والتي تعطي تعليمات لقلبك حتى ينبض بشكل أسرع ويضخ المزيد من الدم، مما يؤدي إلى استقرار ضغط الدم. كما تعمل هذه الخلايا أيضًا على تضييق الأوعية الدموية وزيادة ضغط الدم.

ويحدث نقص ضغط الدم الانتصابي عندما يقاطع شيء العملية الطبيعية للجسم المتمثلة في التصدي لضغط الدم المنخفض. وقد ينجم نقص ضغط الدم الانتصابي عن العديد من الحالات المختلفة، ومن بينها ما يلي:

  • الجفاف. الحمى والقيء وعدم شرب كميات كافية من السوائل والإسهال الشديد والتمارين الشاقة مع فرط التعرق يمكن أن تؤدي جميعها إلى الجفاف الذي يقلل من حجم الدم. وقد يتسبّب الجفاف الخفيف في حدوث أعراض نقص ضغط الدم الانتصابي، مثل الضعف والدوخة والتعب.
  • مشاكل القلب. تتضمن بعض أمراض القلب التي تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم على تباطؤ معدل القلب بشدة (بطء القلب)، ومشكلات صمام القلب، والنوبة القلبية، وفشل القلب. هذه الحالات تمنع جسمك من الاستجابة بسرعة كافية لضخ المزيد من الدم عند الوقوف.
  • مشكلات الغدد الصماء. يمكن أن تتسبب حالات الغدة الدرقية وقصور الغدة الكظرية (مرض أديسون) وانخفاض نسبة السكر في الدم (نقص سكر الدم) في انخفاض ضغط الدم الانتصابي، وكذلك يمكن لمرض السكري — الذي قد يضر بالأعصاب التي تساعد في إرسال إشارات تنظم ضغط الدم.
  • اضطرابات الجهاز العصبي. يمكن أن تُفضي بعض اضطرابات الجهاز العصبي، مثل مرض باركنسون وضمور الأجهزة المتعدد وخرف أجسام ليوي والفشل اللاإرادي الخالص والداء النشواني، إلى حدوث خلل في جهاز تنظيم ضغط الدم الطبيعي في الجسم.
  • بعد تناول الوجبات. يعاني بعض الأشخاص انخفاض ضغط الدم بعد تناول وجبات الطعام (هبوط ضغط الدم بعد الأكل). وتكون هذه الحالة أكثر شيوعًا بين كبار السن.

عوامل الخطر

تشمل عوامل الخطر لنقص ضغط الدم الانتصابي:

  • العمر. يُعتبر نقص ضغط الدم الانتصابي أكثر شيوعًا بين الفئة العمرية 65 عامًا فأكثر. يمكن أن تصبح الخلايا الخاصة (مستقبلات الضغط) القريبة من القلب وشرايين الرقبة التي تنظم ضغط الدم أكثر بطئًا مع تقدمك في العمر. كما قد يكون من الصعب على القلب المتقدم في السن أن ينبض بشكل أسرع ويعوض انخفاض ضغط الدم.
  • الأدوية. وتشمل الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، مثل: مدرات البول وحاصرات مستقبلات ألفا وحاصرات مستقبلات بيتا وحاصرات قنوات الكالسيوم ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE) والنترات.

    تشمل الأدوية الأخرى التي قد تزيد من خطر نقص ضغط الدم الانتصابي الأدوية المستخدمة في علاج مرض باركنسون وبعض مضادات الاكتئاب وبعض مضادات الذهان ومرخيات العضلات والأدوية المستخدمة لعلاج ضعف الانتصاب والمخدرات.

    قد يؤدي استخدام الأدوية التي تستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم مع الأدوية المقررة بوصفة طبية والأدوية المصروفة دون وصفات طبية والأدوية المصروفة دون وصفات طبية إلى انخفاض ضغط الدم.

  • أمراض معينة. قد تزيد الإصابة ببعض أمراض القلب، مثل مشكلات صمام القلب والنوبة القلبية وفشل القلب؛ وبعض حالات اضطرابات الجهاز العصبي، مثل مرض باركنسون. والأمراض التي تسبب تلف الأعصاب (الاعتلال العصبي) مثل مرض السكري، من خطر انخفاض ضغط الدم.
  • التعرض إلى الحرارة. قد يؤدي التواجد في بيئة حارة إلى التعرق الشديد مما يمكن أن يسبب الإصابة بالجفاف، والذي يمكن أن يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم والتسبب في انخفاض ضغط الدم الانتصابي.
  • الراحة في الفراش. إذا كان يتعين عليك البقاء في السرير لفترة طويلة بسبب الإصابة بالمرض، فمن الممكن أن تصبح ضعيفًا. قد تصاب بنقص ضغط الدم الانتصابي عند محاولة الوقوف.
  • الحَمل. قد ينخفض ضغط الدم نظرًا لأن جهاز الدوي يتوسع أثناء الحمل. يبدو ذلك طبيعيًا، وعادةً ما يعود ضغط الدم إلى مستوى ما قبل الحمل بعد الولادة.
  • الكحول. يمكن أن يزيد شرب الكحوليات من خطر انخفاض ضغط الدم الانتصابي

المضاعفات

قد يؤدي انخفاض ضغط الدم الانتصابي المستمر إلى مضاعفات خطيرة، خاصة لدى كبار السن. وهذه تشمل:

  • الوقوع. يعتبر السقوط على الأرض نتيجةً للإغماء (الغشيان) أحد المضاعفات الشائعة التي تحدث لدى الأشخاص المصابين بنقص ضغط الدم الانتصابي.
  • سكتة دماغية. إن تقلبات ضغط الدم التي تحدث عند الوقوف والجلوس نتيجة التعرّض لنقص ضغط الدم الانتصابي تعد من عوامل الخطورة المرتبطة بالسكتة الدماغية الناجمة عن نقص تدفق الدم إلى الدماغ.
  • أمراض القلب والأوعية الدموية. قد يُمثِّل نقص ضغط الدم الانتصابي أحد عوامل الخطورة المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية ومضاعفاتها، مثل ألم الصدر أو قصور القلب أو وجود مشكلات في النظم القلبي.

التشخيص

هدف الطبيب من تقييم انخفاض ضغط الدم الانتصابي هو معرفة السبب الأساسي، وتحديد العلاج المناسب لأي مشاكل صحية قد تسبب انخفاض ضغط الدم. السبب غير معروف دائمًا.

قد يطلع الطبيب على تاريخك الطبي، ويطلع على الأعراض ويجري فحصًا بدنيًا يساعده على تشخيص الحالة.

قد يوصي الطبيب بشيء أو أكثر مما يلي:

  • متابعة ضغط الدم. سيقيس الطبيب ضغط الدم مرة في أثناء الجلوس ومرة في أثناء الوقوف وسيقارن بين القياسين. سيشخص الطبيب الحالة بانخفاض ضغط الدم الانتصابي إذا نزل ضغط الدم بمقدار 20 ملليمترًا زئبقيًا (ملم زئبق) في ضغط الدم الانقباضي أو بمقدار 10 ملم زئبق في ضغط الدم الانبساطي في غضون دقيقتين إلى خمس دقائق من الوقوف، أو إذا كان الوقوف يسبب ظهور علامات وأعراض.
  • اختبارات الدم. يمكن أن توفر هذه الاختبارات معلومات عن الصحة العامة، بما في ذلك انخفاض مستوى السكر في الدم (نقص السكر في الدم) أو انخفاض مستويات خلايا الدم الحمراء، وكلاهما يمكن أن يسبب انخفاض ضغط الدم.
  • تخطيط كهربية القلب (ECG أو EKG). يكشف هذا الاختبار غير الباضع عدم انتظام ضربات القلب وتشوه بنية القلب ووجود مشكلات في إمداد الدم والأكسجين إلى عضلة القلب.

    خلال هذا الاختبار غير المؤلم وغير الباضع، يتم لصق رقع ناعمة لاصقة (إلكترودات) بجلد صدرك وذراعيك وساقيك. تكشف اللاصقات عن الإشارات الكهربائية للقلب بينما يسجلها أحد الأجهزة على ورقة بيانية أو يعرضها على شاشة.

    وفي بعض الأحيان، تظهر اضطرابات نبض القلب ثم تختفي، ولن يكتشف مخطط كهربية القلب أي مشكلات. وإذا حدث هذا، فقد يُطلب منك ارتداء شاشة هولتر لمدة 24 ساعة لتسجيل النشاط الكهربائي للقلب في أثناء أداء الأعمال اليومية المعتادة.

  • مخطط صدى القلب. في هذا الفحص غير الباضع، تُستخدَم الموجات الصوتية لتقديم صورة فيديو للقلب. يوجَّه الموجات الصوتية على القلب من جهاز يشبه العصا (الترجام) ويثبَّت على الصدر.

    تنعكس الموجات الصوتية التي ترتد من القلب عبر جدار الصدر وتتم معالجتها إلكترونيًا لعرض صور فيديو للقلب في أثناء عمله، لاكتشاف أمراض القلب الهيكلية الأساسية.

  • اختبار الإجهاد. يتم إجراء اختبار الجهد في أثناء ممارسة التمارين الرياضية، مثل السير على جهاز المشي. أو قد تُعطى دواءً يجعل القلب يعمل بجهد أكبر إذا لم تكن قادرًا على ممارسة التمارين الرياضية. وعندما يعمل القلب بجهد أكبر، ستتم مراقبته من خلال إجراء تخطيط كهربائية القلب أو تخطيط صدى القلب أو اختبارات أخرى.
  • اختبار الطاولة المائلة. يعمل اختبار الطاولة المائلة على تقييم مدى استجابة الجسم للتغيرات في هذا الوضع. ستستلقي على طاولة مسطحة تميل حتى ترفع الجزء العلوي من الجسم، بما يحاكي تغيير وضع الجسم من الوضع الأفقي إلى وضع الوقوف. يتم أخذ ضغط الدم أثناء إمالة الطاولة.
  • مناورة فالسالفا. يتحقق هذا الاختبار غير الباضع من عمل الجهاز العصبي الذاتي عن طريق تحليل معدل ضربات القلب وضغط الدم بعد عدة دورات من أحد أنواع التنفس العميق: يقوم المريض بالتنفس العميق ويدفع الهواء من خلال شفتيه، كما لو كان يحاول فرقعة بالون قاس.

العلاج

الهدف من علاج نقص ضغط الدم الانتصابي هو استعادة ضغط الدم الطبيعي. وعادةً ما ينطوي ذلك على زيادة كمية الدم، والحد من تجمع الدم في أسفل الساقين ومساعدة الأوعية الدموية في دفع الدم في جميع أنحاء الجسم.

غالبًا ما يعالج العلاج السبب الأساسي — وراء الإصابة بالجفاف أو فشل القلب، على سبيل المثال — بدلاً من انخفاض ضغط الدم نفسه.

بالنسبة للحالات الخفيفة من نقص ضغط الدم الانتصابي، فإن أحد أبسط العلاجات هو الجلوس أو الاستلقاء فور الشعور بالدوار عند الوقوف. وستجد أن الأعراض اختفت.

عند حدوث انخفاض في ضغط الدم بسبب تناول الأدوية، عادةً ما يشمل العلاج تغيير جرعة الدواء أو إيقاف تناوله تمامًا.

تشمل علاجات نقص ضغط الدم الانتصابي ما يلي:

  • تغييرات في نمط الحياة. قد يقترح طبيبك عدة تغييرات في نمط الحياة، بما في ذلك شرب كمية كافية من الماء، وشرب القليل من الكحول، وتجنب التعرض لدرجات الحرارة المرتفعة، ورفع رأس سريرك، وتجنب وضع الساق فوق الأخرى عند الجلوس، والتريّث في الوقوف.

    وإذا لم تكن تعاني أيضًا من ارتفاع في ضغط الدم، فقد يقترح الطبيب زيادة كمية الملح في أطعمة نظامك الغذائي. إذا انخفض ضغط الدم بعد تناول الطعام، قد يوصي الطبيب بوجبات صغيرة منخفضة الكربوهيدرات.

  • الجوارب الضاغطة. وقد تساعد الجوارب والملابس الضاغطة أو أربطة البطن في تقليل تجمع الدم في الساقين والحد من أعراض نقص ضغط الدم الانتصابي.
  • الأدوية. يمكن أن يتم استخدام العديد من الأدوية، إما بمفردها وإما معًا، لمعالجة نقص ضغط الدم الانتصابي. فعلى سبيل المثال، غالباً ما يتم استخدام عقار فلودروكورتيزون للمساعدة في زيادة كمية السوائل في الدم، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. يؤدي تناول ميدودرين إلى ارتفاع معدلات ضغط الدم طويلة الأجل من خلال الحد من توسع الأوعية الدموية، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى ارتفاع ضغط الدم.

    قد يتم وصف تناول دروكسيدوبا (نورثيرا) لعلاج نقص ضغط الدم الانتصابي والمرتبط بالإصابة بمرض باركنسون، أو ضمور الأجهزة المتعدد أو الفشل المستقل البحت.

    وغيرها من الأدوية، مثل بيريدوستيغمين(ريجونول، ميستينون)، والعقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs) والكافيين والإيبويتين (الإبوجين، بروكريت، وغيرهما) تستخدم أحيانًا، وأيضًا إما وحدها أو مع أدوية أخرى للأشخاص الذين لم تسعفهم إحداث تغييرات نمط الحياة أو تناول الأدوية الأخرى.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

تساعد بعض الخطوات البسيطة في إدارة انخفاض ضغط الدم الانتصابي أو الوقاية منه. قد يقدم لك طبيبك عدة اقتراحات، بما في ذلك:

  • زيادة الملح في نظامك الغذائي. يجب القيام بذلك بعناية وفقد بعد مناقشته مع طبيبك. يمكن للإفراط في الملح أن يسبب ارتفاع ضغط دمك متجاوزًا المستوى الصحي، مما يخلق مخاطر صحية جديدة.
  • تناول وجبات صغيرة. إذا انخفض ضغط الدم بعد تناول الطعام، قد يوصي الطبيب بوجبات صغيرة منخفضة الكربوهيدرات.
  • اسأل عن مكملات الفيتامينات. يمكن لكل من فقر الدم ونقص فيتامين ب-12 أن يؤثر على تدفق الدم ويزيد أعراض انخفاض ضغط الدم الانتصابي سوءًا، لذلك قد تفيدك مكملات الحديد والفيتامينات إن كنت مصابًا بالنقص.
  • احصل على كثير من السوائل. يساعد الحفاظ على الترطيب في منع أعراض انخفاض ضغط الدم. أكثر من شرب الماء قبل الوقوف لفترات طويلة، أو أي أنشطة تنزع إلى تحفيز أعراضك.
  • تجنب تناول الكحول. يمكن للكحول أن يزيد انخفاض ضغط الدم الانتصابي سوءًا، لذلك عليك الحد منه أو تفاديه تمامًا.
  • مارس التمارين الرياضية. قد تساعد التمارين المنتظمة للقلب والأوعية الدموية وتمارين التقوية في الحد من اعراض انخفاض ضغط الدم الانتصابي. تفادى التمرين في الطقس شديد الحرارة والرطوبة. قم بتمارين التمدد وثني عضلات الربلة قبل الجلوس. إن حلت بك الأعراض، فاعصر عضلات فخذك وبطنك وردفيك. اتخذ وضعية القرفصاء، أو امشي في المكان أو ارتكز على أصابع قدميك.
  • تفادى الانحناء عند وسطك. إن أسقطت شيئًا على الأرض، فاتخذ وضعية القرفصاء بركبتيك لاستعادته.
  • ارتدِ جوارب ضاغطة في ارتفاع الخصر. قد يساعد ذلك في تحسين تدفق الدم والحد من أعراض انخفاض ضغط الدم الانتصابي. ارتدهم خلال النهار، ولكن اخلعهم قبل النوم وفي أي وقت تستلقي فيه.
  • انهض ببطء. قد يكون باستطاعتك الحد من الدوخة والدوار الذي يحدث مع انخفاض ضغط الدم الانتصابي عن طريق التحرك ببطء من وضعية الاستلقاء إلى الوقوف. كذلك، فعند النهوض من سريرك، اجلس على حافة سريرك لدقيقة قبل الوقوف.
  • ارفع رأسك في السرير. يمكن للنوم مع رفع رأس سريرك بدرجة طفيفة أن يساعد في مكافحة آثار الجاذبية.
  • حرك ساقيك خلال الوقوف. إذا بدأت تظهر عليك الأعراض في أثناء الوقوف، فاعقد فخذيك على شكل مقص وقم بالضغط، أو ضع قدمًا واحدة على حافة أو كرسي وانحنِ بأقصى قدر ممكن. تحث تلك المناورات الدم للتدفق من ساقيك إلى قلبك.

الاستعداد لموعدك

ليست هناك استعدادات خاصة ضرورية لفحص ضغط الدم. ولكن يفيد ارتداء قميص بأكمام قصيرة أو قميص بأكمام واسعة يمكن رفعها للأعلى في أثناء التقييم وبذلك يمكن وضع كفة جهاز ضغط الدم حول الذراع بشكل ملائم.

يمكن قياس ضغط الدم بانتظام في المنزل والاحتفاظ بسجل للنتائج. وكذلك ينبغي إحضار السجل عند زيارة الطبيب في الموعد.

ينبغي قياس ضغط الدم قبل كل نشاط من الأنشطة التالية وبعده. الاستلقاء للحصول على القراءة الأولى. إكمال النشاط ثم الانتظار دقيقة واحدة. الوقوف وقياس القراءة الثانية.

  • أول إجراء في الصباح
  • بعد تناول الطعام
  • عندما تكون الأعراض أقل حدة
  • عندما تكون الأعراض أكثر حدة
  • عند تناول أدوية ضغط الدم
  • بعد ساعة واحدة من تناول أدوية ضغط الدم

نظرًا إلى أن المواعيد الطبية يمكن أن تكون قصيرة وغالبًا ما يكون هناك الكثير من الأمور المفترض مناقشتها، فمن الجيد أن تكون مستعدًا بشكل جيد للموعد. إليك بعض المعلومات التي تساعدك على الاستعداد لموعد زيارتك إلى الطبيب، وما يجب أن تتوقعه منه.

ما يمكنك فعله

  • انتبه إلى أي قيود لفترة ما قبل الموعد. عند تحديد الموعد، تأكد من أن تسأل عما إذا كان هناك أي شيء يلزم القيام به قبل إجراء الاختبار، مثل تقييد النظام الغذائي لإجراء فحص الدم.
  • قم بتدوين أيّ أعراض تشعر بها، بما في ذلك أيّ أعراض قد لا تبدو ذات صلة بانخفاض ضغط الدم.
  • دوّن المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك التاريخ العائلي لانخفاض ضغط الدم، أو أي مرض من أمراض الإجهاد الرئيسية، أو أي ضغوط كبيرة أو أي تغييرات طرأت مؤخرًا على حياتك.
  • اصنع قائمة أو أحضر زجاجات الأدوية أو الفيتامينات أو المكملات التي تتناولها، حيث أن بعض الأدوية — مثل أدوية البرد التي تصرف بدون وصفة طبية، ومضادات الاكتئاب، وحبوب منع الحمل، وغيرها — يمكن أن تؤثر على ضغط الدم. لا تتوقف عن تناول أي أدوية تُصرف بوصفة طبية تعتقد أنها قد تؤثر على ضغط الدم لديك دون مشورة طبيبك.
  • اصطحب أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء معك، إن أمكن. في بعض الأحيان يكون من الصعب تذكر كل المعلومات المقدمة لك خلال الموعد. قد يتذكر الشخص الذي يرافقك شيئًا قد فاتك أو نسيته.
  • كن مستعدًا لمناقشة عادات ممارسة الرياضة والنظام الغذائي، خاصةً كمية الملح في نظامك الغذائي. إذا كنت لا تتبع نظامًا غذائيًا أو ليس لديك نظام روتيني لممارسة التمارين، فاستعد للتحدث مع الطبيب عن التحديات التي قد تواجهها عند البدء.
  • دوِّن أسئلتك لطرحها على الطبيب.

وقتك مع طبيبك قد يكون محدود؛ لذا فإن إعداد قائمة بالأسئلة قد يساعدك في الاستفادة القصوى من وقتك معه. رتب أسئلتك من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية لتكون مستعدًا في حالة نفاد الوقت. بالنسبة لضغط الدم المنخفض، تتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي يجب طرحها على الطبيب ما يلي:

  • ما هو السبب الأكثر احتمالاً في حدوث الأعراض لديّ؟
  • هل يمكن أن تكون أدويتي عاملاً؟
  • ما الأسباب المحتملة الأخرى للأعراض أو الحالة التي أُعانيها؟
  • ما أنواع الاختبارات التي سأحتاج إلى الخضوع لها؟
  • ما العلاج الأنسب؟
  • ما الأطعمة التي يجب تناولها أو تجنبها؟
  • ما المستوى المناسب من النشاط البدني؟
  • هل فقدان الوزن سيساعدني في مرضي؟
  • هل يجب عليَّ زيارة أخصائي تغذية؟
  • كم مرة ينبغي أن أخضع للفحص للكشف عن مرض انخفاض ضغط الدم؟
  • هل أحتاج إلى تعلم قياس ضغط الدم لدي أثناء وجودي في المنزل؟
  • ما البدائل للنهج الأولي الذي تقترحه؟
  • أعاني حالات صحية أخرى. كيف يمكنني إدارة هذه الحالات معًا بشكل أفضل؟
  • هل يوجد أي قيود على الأغذية أو الأنشطة يجب عليَّ اتباعها؟
  • هل يجب عليَّ زيارة أخصائي؟
  • هل هناك دواء بديل جنيس للدواء الذي تصفه لي؟
  • هل هناك أي منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي إلى المنزل؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بزيارتها؟

لا تتردد في طرح أي أسئلة إضافية أثناء الموعد، بالإضافة إلى الأسئلة التي أعددتها لطرحها على طبيبك.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المحتمل أن يطرح عليك طبيبك أسئلة. إذا كنت مُستعدًا، سيتوفر لك المزيد من الوقت للتطرق إلى أي مواضيع ترغب في مناقشتها. قد يسأل طبيبك الأسئلة التالية:

  • متى أول مرة بدأت تعاني فيها الأعراض؟
  • هل أعراضك مستمرة أم عرضية؟
  • ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
  • ما الذي قد يحسن من أعراضك، إن وُجد؟
  • ما الذي يجعل أعراضك تزداد سوءًا، إن وُجد؟
  • هل لديك أي مشكلات طبية معروفة؟
  • هل تتناول حاليًا دواء؟
  • هل توقفت مؤقتًا عن تناول الأدوية بسبب الآثار الجانبية أو بسبب تكلفته؟
  • هل اكتسبت وزنًا أو فقدته مؤخرًا؟
  • كيف حال شهيتك؟

العلاج في تايلند

# لتفاصيل العلاج في تايلند يمكنكم التواصل على مدار الساعه عن طريق الرقم : 66864036343+ (واتس أب – لاين – فايبر – إيمو – سوما – تانغو ) أو عن طريق الإيميل : [email protected] أتم الله شفائكم على خير ولا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم

Similar Posts